إشارة إلى حسام حبيب؟.. شيرين عبدالوهاب: عانيت من "الأسر" 10 سنوات
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
ظهرت النجمة المصرية شيرين عبدالوهاب في بث مباشر عبر حسابها على تيك توك، لترد على أسئلة الجمهور، وتكشف العديد من الجوانب في حياتها الشخصية والمهنية، الأمر الذي أثار تفاعلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
شيرين بين الحزن.. والأسرأكدت شيرين أنها ترغب في إعطاء الأولوية لأسرتها قبل فنّها، مشيرة إلى أهمية تعويض ما ضاع من حياتها في وقت سابق، قائلةً: "لا أريد أن أضيع 10 سنوات أخرى من عمري، يكفيني اللي ضاعوا مؤخراً.
ووصفت شيرين نفسها بـ"العائدة من الأسر"، ملمحة إلى الأزمات المتتالية التي مرت بها مع طليقها الفنان حسام حبيب، قائلةً: "أول ما رجعت من الأسر الذي كنت فيه، أحببت عملي وركزت فيه.. أنا بسيطة في شغلي ولا أتكلّف لكي أقدم أغنية".
كما كشفت عن رغبتها في العودة إلى عالم التمثيل، بشرط أن تقدم أدواراً مميزة تبتعد عن الأدوار التقليدية. كما أفصحت شيرين عن حلمها بتقديم دور فلاحة أو فتاة صعيدية بأسلوب جديد، بعيداً عن نمط "قصة الصعود" المتكرر، مشيرة إلى رغبتها في تقديم شخصية مميزة لا تشبه ما قدمته سابقاً، مثل شخصية مسلسلها الناجح "طريقي".
وأشارت إلى أنها تسعى إلى تسجيل المزيد من الإنجازات وتحقيق الأحلام على الصعيد الفني، بالقول: "سقف أحلامي لا ينتهي، وأنا راضية بما قدمته.. لكني أحياناً أقول إنني لم أقدم شيئاً أبداً".
وأوضحت شيرين عبدالوهاب أنها قررت عيش حياتها كما تحب، والاستمتاع بكل ما فيها، قائلة: "سأعيش لكي أسعد جمهوري.. وكل القادم سيكون أغاني حب لأني سعيدة، وإن شاء الله سأظل كذلك".
وشكرت شيرين جميع مَن ساندوها ودعموها في محنتها، لافتةً إلى أنها قوية بفضل الإيمان بالله، ووقوف جمهورها إلى جانبها، وكذلك ابنتيها، قائلةً: "هنا ومريم بنات جميلة وبيحبوا الفن، ومجتهدين، ورافعين راسي، وأنا أحبهم للغاية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شيرين شيرين عبدالوهاب شيرين عبدالوهاب شيرين
إقرأ أيضاً:
شابة تستحم 8 ساعات يوميًا وتنهي حياتها بطريقة مروعة
لندن
تجري السلطات البريطانية تحقيقًا في وفاة شابة أقدمت على إنهاء حياتها عبر الاستلقاء على قضبان القطار في فبراير 2022، وسط اتهامات لعائلتها بأن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) لم توفر لها الدعم الكافي.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، فإن الشابة صاحبة الـ 26 عامًا عانت من اضطرابات نفسية حادة، تفاقمت مع جائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تدهور حالتها وسط نقص في الموارد الطبية، إذ أكدت والدتها أن ابنتها لم تتلقَ الرعاية اللازمة رغم حاجتها الماسة للمساعدة.
وكشفت التحقيقات أن الشابة عانت من جنون العظمة والوسواس القهري، حيث كانت تستحم لساعات طويلة وترفض الخروج خشية التلوث، وكانت تسمع أصواتًا وتعتقد أن كيانًا شريرًا يمنعها من النوم.
ومن جانبها، أفادت مسؤولة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأن هناك تحسينات كبيرة في خدمات الصحة النفسية بعد وفاة الشابة، فيما يُنتظر أن يُختتم التحقيق الأسبوع المقبل.