الدكتور عبد العزيز عزت ابن المنوفية يروي ل "الفجر" تفاصلي فوزه فى مسابقة تحدي الثلاثين بالكويت "لايف"
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
https://www.facebook.com/share/v/CnTd7QimQM6Bgt64/?mibextid=WC7FNe
حقق الدكتور عبد العزيز عزت أبو العينين، ابن قرية شبرا بخوم، التابعة لمركز قويسنا، الفوز بجائزة المسابقة الكبرى المقاومه بدولة الكويت وتسمي مسابقة " تحدي الـ30" وهى من أهم المسابقات الرياضية في الوطن العربي والمتخصصه في المعلومات عن كرة القدم ويتم الإجابة على الأسئلة في مدى لا تتعدى الـ 30 ثانية.
و أكد الدكتور عبد العزيز عزت أبو العينين خلال حوار معه لبوابة الفجر.. أن مسابقة تحدي الـ30، أقيمت للمره الأولى وتخصصت للجمهور هذا العام بعد أن كانت تقام للمشاهير فقط،وتابعها العديد من المشاهدين بالوطن العربي وخاصة دولة الكويت.
تفاصيل مسابقة تحدي الثلاثينوأضاف دكتور عبد العزيز الفائز في مسابقة تحدي الثلاثين وحاصد اللقب والكأس، أن المسابقة تقدم لها مليون ونصف متسابق للمشاركة في التحدي، وكان قد تقدم من جمهورية مصر العربية عدد كبير جدا، كما تم تصفية إعداد المتقدمين من كل الدول العربية، إلى 350 ألف متسابق تم تصفيتهم إلى 100 متسابق أمام لجنة التحكيم، حتى تمت إنهاء التصفيات النهائيه حتى وصولوا إلى 8 متسابقين وصعد اثنين فقط للمشاركة في المسابقة بالكويت وانتهت بفوزه بالكأس.
فوز المتسابق المصري على نظيره الأردني 26/18وأكد دكتور عبد العزيز الفائز بجائزة مسابقة تحدي الـ30 إلى أنه وصلت التصفيات النهاية إلى 8 متسابقين بالمرحلة النهائية بدولة الكويت، وكانت النهايه بوصوله مع المتسابق الأردني إلى النهائي واستطاع التفوق عليه بنتيجة 26/18، وبالفعل حقق المصري الفوز على نظيره وربح مبلغ مالي مخصص لمباراه، بالإضافه إلى كأس المباراه.
وقدم الدكتور عبد العزيز عزت، الشكر لكل أهالي دولة الكويت على حسن الاستقبال، والمعامله الطيبه، وأضاف اللي إنه استفاد كثير من المشاركه في هدة المسابقة، حيث تعلم مهارات جديده وتعرف على أشخاص من مختلف دول العالم، كما أكد إنه لم يكن يتوقع ان يفوز بالمسابقة، ولكن اردف إلى أنه كان متفوق منذ صغره حافظ للقرآن الكريم بتجويده وإحكامه وهذا ما كان يفتح الله به عليه منذ نعومة اظافره ويربح في كل منافسة يدخلها بفضل وكرم الله
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابن المنوفية التصفيات النهائية لجنة التحكيم مليون ونصف مصر العرب
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تسلم 30 دراجة للفائزين من مسابقة صحتنا من صحة كوكبنا
سلمت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، جوائز المسابقة البيئية على الفائزين من مسابقة "صحتنا من صحة كوكبنا"، من جامعة جنوب الوادي بمحافظة قنا، وذلك ضمن فعاليات المرحلة الثانية من مسابقة "صحتنا من صحة كوكبنا"، التى تنظمها وزارة البيئة فى الجامعات المصرية بالتعاون مع شركة سانوفي مصر المتخصصة في مجال صناعة الأدوية، ووزارة التعليم العالى والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات، وبمشاركة ما لا يقل عن ١٠٠٠ طالب وطالبة من الجامعة، حيث تم توزيع ٣٠ دراجة على الفائزين فى المسابقة. وذلك بحضور الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قنا، والدكتور احمد عكاوى رئيس جامعة الوادى الجديد.
أوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن فعاليات المسابقة تأتى ضمن الجهود التوعوية لوزارة البيئة، لطلاب الجامعات ليس فقط من خلال تضمين المفاهيم والمصطلحات البيئية في الكتب والمناهج الدراسية ولكن من خلال أنشطة وبرامج توعوية متنوعة من أجل إشراكهم وإبراز دورهم في إيجاد حلول للمشكلات البيئية المختلفة، وتشجيعهم على تنفيذ مشاريع تخدم أهداف التنمية المستدامة، مما يؤكد على دعم الوزارة المتواصل لأفكار وابتكارات الشباب لخلق حلولا تتناسب مع التطور المتسارع في المشكلات والعلم والتكنولوجيا.
وأضافت وزيرة البيئة، أن المبادرة والتي انطلقت مراحلها الأولى قبل استضافة مصر لقمة المناخ كوب 27، تهدف إلى نشر الوعي البيئي بين الشباب، وتعزيز دورهم في حماية كوكب الأرض من خلال تشجيعهم على تبني سلوكيات صديقة للبيئة، حيث تضمنت المرحلة الأولى والتي كانت جوائزها ٢٠٠٠ دراجة لمجموعة من الأسئلة والتي تدور حول المفاهيم البيئية والأمراض الناتجة عن تلوث الهواء، حيث تم تضمين المسابقة سؤالاً شهرياً، يقوم المتسابق بالإجابة عليه على الموقع الإلكترونى للوزارة ويتم تقييم الإجابات من خلال وزارة البيئة.
وتشمل المرحلة الثانية من مبادرة «صحتنا من صحة كوكبنا»، والتي انطلقت في إطار البروتوكول الموقع بين وزارة البيئة ووزارة التعليم العالي تنظيم مسابقة ثقافية موجهة لطلاب ٢٠ جامعة مصرية، تهدف إلى تقييم مدى معرفتهم بالقضايا البيئية وأهمية الحفاظ على البيئة وتوزيع ما يقرب من ١٠٠٠ دراجة هوائية على الطلاب الفائزين فى المسابقة على مستوى الجامعات كوسيلة تشجيعية للتنقل الصديق للبيئة، وتنظيم عدد من الأنشطة والندوات التثقيفية التوعوية التي تهدف إلى رفع وعي الطلاب بأهمية التنمية المستدامة والتغيرات المناخية، والمحميات الطبيعية، والاستثمار في الطبيعة.