انطلاق أولى الدورات التدريبية بالدقهلية للتعامل مع حالات التسمم
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن انطلاق فعاليات أولى الدورات التدريبية من سلسلة دورات التعامل مع حالات التسمم والمخطط أن تجوب المحافظة بمختلف قطاعاتها تحت إشراف الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى.
وأوضح وكيل الوزارة أن تدريب فرق التمريض بدأ اليوم، بالأقسام الحرجة من استقبال وطوارئ ورعايات بمشاركة نحو ٤٠ متدرباً وتمهيداً لإنشاء أول وحدة لعلاج حالات السموم بمحافظة الدقهلية والمخطط أن يكون مقرها مستشفى أجا المركزي.
حاضر بالدورة الدكتورة انتصار عبد المنعم نظمي مسئول ملف السموم بالرعاية الحرجة بمحافظة الدقهلية، حيث تناولت خلال الشرح كيفية التعامل مع حالات التسمم بكافة أنواعها مثل التعامل مع تسمم قرص الغلة والمبيدات الحشرية وسم الفئران والمنظفات والمواد الكاوية بالإضافة لحالات لدغات الثعبان والعقرب وأسلوب التعامل مع كل حالة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وكيل الوزارة فعاليات الدورات التدريبية انطلاق فعاليات مستشفى أجا المركزي مستشفى أجا كيفية التعامل وكيل المديرية دقهلية التعامل مع
إقرأ أيضاً:
استشاري صحة نفسية يقدم نصيحة ذهبية للتعامل مع النفس اللوامة
أكد الدكتور أحمد هارون، المستشار النفسي، أن النفس المطمئنة، هي التي تمنح صاحبها الهدوء بعد قدرته على التحكم في شهواته ورغباته، مما يجعله في حالة من السكينة والتأمل في ملكوت الله.
أوضح خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن النفس الراضية تحمل التفاؤل، حيث يرضى صاحبها بكل ما مر به وما سيواجهه.
أشار هارون إلى أن'النفس اللوّامة هي التي تواجه الإنسان عند عودته إلى منزله أو جلوسه مع أصدقائه، حيث تدفعه إلى جلد الذات المستمر، مما قد يؤثر سلبًا على أدائه وتركيزه وذاكرته، وصولًا إلى الاحتراق النفسي.
النفس اللوامةوتابع هارون:" النفس اللوامة تجعل الإنسان دائم الانشغال بالماضي، ويخلق شعورًا مستمرًا بالذنب حتى بعد انتهاء المواقف، مما يؤثر على صحته النفسية ويحد من قدرته على المضي قدمًا.
كما تحدث عن 'النفس الملهمة'، واصفًا صاحبها بالشخص المسالم، النشط، والمليء بالأمل، والذي يسعى دائمًا لمساعدة الآخرين دون أن يكون مؤذيًا موضحًا أن هذا النوع من النفس لا يُكتسب بسهولة، بل يأتي بعد معاناة وتجارب صعبة.
واختتم الدكتور أحمد هارون حديثه بالتأكيد على أن 'النفس الكاملة' لا توجد إلا في شخص واحد فقط، وهو النبي محمد ﷺ.