الكنيسة الأرثوذكسية: كل من يحاول إشعال الفتنة الطائفية بين المصريين سيفشل
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أكد القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية، أن كل من يحاول إشعال الفتنة الطائفية بين المصريين سوف يفشل .
بالتعاون مع متطوعين من الكنيسة.. تجميل ورفع كفاءة ميدان عزبة سعد شرقي الإسكندرية الكنيسة الأرثوذكسية تبدأ صوم السيدة العذراء 15 يوما
وقال موسى إبراهيم في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامجها " 90 دقيقة " المذاع على قناة " المحور "، :" من لم يتعلم درس التاريخ لن يرى في حياته أي نجاح ".
وأضاف موسى إبراهيم :" جماعة الإخوان الإرهابية كانت تحاول حرق مصر، وحرق الإخوان للكنائس ورقة استخدمها الإخوان لتحقيق مصالحهم لكنهم فشلوا ".
وتابع موسى إبراهيم :" على الرغم من عدد الكنائس الكبير التي تعرضت للحرق أيام الإخوان أصدر البابا تواضروس الثاني مقولة خالدة وهي أن وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن ".
وأكمل موسى إبراهيم :" الكنيسة التي أخدم فيها كانت إحدى الكنائس التي تعرضت للاعتداء أيام الإخوان ورأيت أن من تصدى للإرهابيين هم المسلمين ".
ولفت موسى إبراهيم :" على كل متابعي السوشيال ميديا أن يقومون بتمييز ما يقرأون ويفحصوا كل شيء قبل التفاعل أو الحكم على مختلف المواقف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة الكنيسة الأرثوذكسية الإخوان جماعة الإخوان اخبار التوك شو موسى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
السفير الزين إبراهيم يقدم أوراق اعتماده مندوبا دائماً للسودان لدى الإتحاد الإفريقي
(سونا)- قدم السفير الزين إبراهيم حسين، سفير السودان لدى أثيوبيا، اليوم أوراق اعتماده للسيد موسى فكي رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، مندوباً دائماً للسودان لدى الاتحاد الإفريقي، وبحث السفير الزين مع السيد موسى فكي دور الاتحاد الأفريقي في السودان وما يمكن ان يقوم به في إطار مبدأ الحلول الأفريقية للمشاكل الأفريقية.
وتناول السفير التعليقات الأخيرة للقائد العام للقوات الأوغندية بخصوص السودان، داعيا لإدانتها لخطورتها البالغة، وبالنظر إلى أن الرئيس موسفيني هو رئيس اللجنة رفيعة المستوى للرؤساء الأفارقة التي كلفها مجلس السلم والامن الافريقى بمتابعة قضية السودان.
كما أشار السفير إلى الدعم الإماراتى الكثيف والمستمر لمليشيا الجنجويد بالعتاد والسلاح والمرتزقة وصمت الاتحاد الإفريقي عن إدانة ذلك .ودعا الاتحاد الافريقي لاتخاذ موقف واضح إزاء مشاركة المرتزقة الأجانب الذين ينحدرون من 17 دولة بما فى ذلك كولومبيا فى أمريكا اللاتينية وغيرها في القتال إلى جانب المليشيا ضد الشعب السوداني، منبها لخطورة هذه الظاهرة على أمن المنطقة، والسلم والاستقرار في أفريقيا بأسرها.