صحيفة الاتحاد:
2025-05-01@06:24:08 GMT

900 مشارك في كأس السباحة

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

دبي (وام)

أخبار ذات صلة دبا والظفرة.. «فض الشراكة» في «دوري الأولى» "نحن الإمارات 2031 للذكاء الاستراتيجي".. مبادرة لاستشراف التوجهات العالمية الاستراتيجية


تنطلق يوم السبت كأس السباحة، والتي ينظمها اتحاد السباحة على مدى يومين، بمشاركة 900 سباح وسباحة من 100 جنسية يمثلون 35 نادياً وأكاديمية في الدولة.


تقام البطولة، التي تعد أولى بطولات السباحة التنافسية في الموسم الجديد، في مجمع حمدان الرياضي، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، ومجمع حمدان الرياضي، وبتنظيم شركة إيبيكس الرياضية، الشريك الاستراتيجي لاتحاد السباحة.
وأكد عبدالله الوهيبي، رئيس لجنة تسيير الأعمال في اتحاد السباحة، أن البطولة تستهدف تعزيز فرص التطوير المستمر للسباحين، ودعم مجتمع السباحة، وتعزيز الكفاءة الفنية له.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات السباحة دبي مجمع حمدان الرياضي مجلس دبي الرياضي

إقرأ أيضاً:

صمت حزب الله… بين الردع المتراكم والصبر الاستراتيجي

كيان الأسدي

تتسع في الآونة الأخيرة دائرة التساؤلات، لا سيّما في أوساط المحبين والمؤيدين، حول صمت حزب الله إزاء التمادي الإسرائيلي والخروقات المتكررة للسيادة اللبنانية. هذا الصمت، في نظر البعض، قد يُفسَّر على أنه ضعف في القدرة على الرد، أو مؤشّر على أزمة داخلية تعيق اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.

لكن لفهم حقيقة الموقف، لا بدّ من النظر بعين أعمق إلى المعادلات التي تحكم تعاطي المقاومة مع هذه المرحلة الدقيقة. وهنا، تبرز أربعة اعتبارات أساسية ترسم ملامح المشهد وتوضح الخلفية الاستراتيجية التي يتحرّك من خلالها حزب الله:

أولاً: الردع الاستراتيجي وتجنّب الاستنزاف

المقاومة، في جوهر عقيدتها القتالية، لا تعتمد سياسة الرد الانفعالي أو العشوائي، بل تتّبع نهج “الردع التكتيكي المتراكم”، الذي يؤسّس لمعادلات مستقبلية راسخة. من هذا المنطلق، فإن حزب الله لا يرى في كل خرق ذريعة لرد فوري، بل يحرص على بناء معادلة ردع متينة، بعيدة المدى، تؤتي ثمارها حين يحين وقتها، وتُسهم في لجم العدو عن الاستمرار في اعتداءاته.

ثانياً: الحسابات السياسية والإقليمية

تأخذ المقاومة في حسبانها تعقيدات الواقع اللبناني الداخلي، وعلى رأسها الأزمة الاقتصادية الخانقة، والحرص على عدم جرّ البلاد إلى حرب واسعة قد تكون تداعياتها أقسى من سابقاتها. كما توازن المقاومة بين تطلعاتها الميدانية وضغوط الواقع السياسي والدبلوماسي، سواء على مستوى الحكومة اللبنانية أو على الساحة الإقليمية، حيث تتداخل الملفات من غزة إلى صنعاء، ومن بغداد إلى طهران.

ثالثاً: تراكم الخروقات كذخيرة سياسية

قد تمنح المقاومة أحياناً هامشاً زمنياً أوسع للدبلوماسية اللبنانية والدولية، لتُسقِط الحُجج وتُراكم الأدلة. وفي خلفية هذا الأداء، يُبنى أرشيف موثّق بالخروقات، يُستخدم لاحقاً كمسوّغ سياسي وقانوني لأي ردّ محتمل، أو حتى لتبرير خيار “عدم الرد” أمام الحكومة اللبنانية والرأي العام، في حال اقتضت المصلحة العليا ذلك.

رابعاً: الخطوط الحمراء وقواعد الاشتباك الضمنية

منذ حرب تموز 2006، سادت بين المقاومة والعدو الإسرائيلي قواعد اشتباك غير معلنة، لكنها مفهومة ضمناً لدى الطرفين. ليس كل خرق بمثابة كسر لهذه القواعد، ولا كل انتهاك يستوجب ردّاً مباشراً. أحياناً، يكون الرد مكلفاً أكثر من جدواه، فتتقدّم الحكمة على الحماسة، وتُصان معادلات الردع بما يحفظ توازن الردع، لا ما يعرّضه للاهتزاز.

إننا أمام سلوك محسوب، يبدو للعيان صمتاً، لكنه في جوهره فعل استراتيجي دقيق، يستند إلى ما يمكن تسميته بـ”الردع المتراكم” و”الصبر الاستراتيجي”. وهو نهج يستهدف إدارة الصراع مع العدو على قاعدة تفويت الفرصة عليه لتغيير قواعد الاشتباك، أو لفرض معركة استنزاف طويلة الأمد في توقيت تختاره تل أبيب.
في هذا الصمت حسابات، وفي هذا الانتظار قرار، وفي هذا التمهّل قوّة… ستُترجم حين تحين اللحظة التي تختارها المقاومة، لا العدو.

مقالات مشابهة

  • الترجي الرياضي التونسي يفوز ببطولة تونس لكرة اليد في الدوري الممتاز
  • وفاة الكاتب الرياضي محمد الشنيفي
  • 20 فريقاً في كأس «تحدي دبي العربية» للناشئين
  • افتتاح حمام السباحة الأولمبي بسيتي كلوب الأقصر غدا الخميس 1 مايو
  • 60 مشاركًا في ختام ملتقى أخصائي التمكين الأول
  • البطولة.. أربعة فرق تحاول تجنب خوض مباراتي السد وفريقان يصارعان من أجل البقاء
  • 18000 مشارك يجتمعون في فعاليات «ديهاد» اليوم
  • صمت حزب الله… بين الردع المتراكم والصبر الاستراتيجي
  • لعدم اجادتة السباحة..مصرع طالب غرقًا بترعة بمركز طهطا بسوهاج
  • لا يجيد السباحة..غرق شاب في ترعة بالدقهلية