لهذا السبب..تنفيذ ازالة بناء مخالف في المهد بدكرنس في الدقهلية..صور
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
نفذت رئاسة مركز دكرنس في محافظ الدقهلية حملات مكثفة للتصدي لمخالفات البناء دون ترخيص في الدقهلية.
وجاء ذلك تنفيذاََ لتعليمات رئيس الجمهورية، بشأن التصدى لمخالفات البناء بنطاق المركز فى المهد، وتعليمات اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية.
حيث قامت رئاسة مركز ومدينة دكرنس برئاسة المحاسب هانى سليمان رئيس مركز ومدينة دكرنس، بتنفيذ إزالة أعمدة حديدية معروشة بالخشب وسمل خرساني وجدار مبنى بالطوب الأحمر والمونه الاسمنتبه على مساحة 450 مترا تقريبا خارج الحيز العمراني بحوض العزبة التابع لجمعية الإصلاح الزراعى بنجير
وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة طبقاََ للقانون، وعرض المخالفين علي النيابة المختصة، في حضور محمد حسنين رئيس الوحدة المحلية بنجير.
وأكد رئيس دكرنس أنه سيتم إستبعاد أي موظف أو مسئول متقاعس عن أداء عمله، لافتًا إلى أنه لا تهاون فى حق الدولة، وسيتم التصدى بكل حزم لأى تعديات تتم على أرض الواقع دون ترخيص
جانب من تنفيذ الازالة 1000435624 1000435623 1000435628
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمدة حديدية البناء بدون ترخيص اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية بناء بدون ترخيص رئيس الوحدة المحلية طارق مرزوق محافظ الدقهلية محافظ الدقهلية مخالفات البناء رئيس مركز ومدينة بدون ترخيص
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.