المشاهد الأولي لـ "الصوت والصورة" تجمع حنان مطاوع ونجلاء بدر
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
بدأت النجمة حنان مطاوع تصوير دورها فى مسلسلها الجديد “صوت وصورة” الذي من المقرر أن تخوض به ماراثون رمضان 2023.
وجمعت المشاهد الأولي حنان مطاوع ونجلاء بدر، وهو من إخراج توبة، وتـأليف محمد سليمان عبد المالك، وسيتم عرض المسلسل عبر إحدي شاشات مجموعة قنوات المتحدة وجاري حاليا استكمال باقي فريق العمل.
وكانت طمأنت الفنانة حنان مطاوع جمهورها بعد تداول الكثير من الأخبارعن خضوعها لعملية جراحية خلال الأيام الماضية، لإزالة الغدة الدرقية.
ونشرت حنان مطاوع فيديو عبر حسابها الخاص عبر موقع تبادل الصور والفيديو الشهير "إنستجرام"، قالت إنها أجرت العملية منذ شهر، مشيرة إلى أنها تحسنت حالتها الصحية، واستأنفت نشاطها الفني بتصوير أحدث أعمالها هابي هالوين
وشكرت حنان مطاوع، خلال الفيديو، جمهورها الذي حرص على الاطمئنان على صحتها بعد أزمتها الصحية الأخيرة، مؤكدة أنها اضطرت لاستئصال الغدة بعد نصيحة جميع الدكاترة المعالجة لها بضرورة إزالتها.
يذكر أن الفنانة حنان مطاوع شاركت في الماراثون الرمضاني الماضي بمسلسل "وعود سخية".
وكشفت حنان مطاوع تفاصيل دورها في المسلسل، قائلة: "دوري في العمل مفاجأة، لافتة إلى أنها تجسد دور فتاة تدعى "سخية" ويحدث لها تحولات كبيرة في شخصيتها بسبب الظلم والقهر الذي ستتعرض له خلال الأحداث، مشيرة إلى أنه دور جديد ومختلف بالنسبة لها، معربة عن تحمسها الشديد لعرض العمل خلال موسم رمضان، ومتابعة ردود أفعال جمهورها التي تحرص على معرفة رأيه في كل عمل فني لها.
كما شاركت حنان مطاوع أيضًا في السباق الرمضاني 2023 بمسلسل “سره الباتع”، وتقدم حنان شخصية ريفية تحب أحمد السعدني خلال أحداث العمل، ويضم العديد من النجوم أبرزهم، أحمد فهمي، ريم مصطفى، حسين فهمي، محمود قابيل، شمس الكويتية، وعدد آخر من الفنانين، العمل تأليف وإخراج خالد يوسف، وعن رواية الكاتب الراحل يوسف إدريس.
ويعد آخر عمل شاركت فيه حنان مطاوع هو مسلسل “وجوه”، وعرض في رمضان 2022، وضم العديد من النجوم، أبرزهم، محمود عبد المغني، هالة فاخر، عابد عناني، رانيا الملاح، وعدد آخر من الفنانين، المسلسل تأليف محمد علي إبراهيم، وإخراج معتز حسام.
تدور أحداثه العمل حول قصتين: وش تالت، وميتافرس، تقدم وش تالت قصة طبيبة تخرج من السجن لتبدأ رحلة بحث عن ابنتها ورحلة مواجهة مرض الذهان، أما في ميتافرس، ترفض البطلة الحياة في الواقع، وتقتحم العالم الافتراضي لتنتقم لنفسها من أعدائها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حنان مطاوع صوت وصورة رمضان مسلسل نجلاء بدر حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
تجمع موظفي الادارة العامة لوّح بالتوقف عن العمل
أصدر تجمع موظفي الادارة العامة بيانًا عزّت فيه "شهداء الوطن لاسيما الموظفين في الادارة العامة الذين تجاوز عددهم العشرين موظفا ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى".
وتناول "القرار المخزي في الوقت المشبوه الصادر عن مجلس الوزراء في جلسته الاخيرة هذا القرار الصادم الذي يحمل الرقم ١ ، حتى بتنا نسأل، هل الوزارء الحاضرون في الجلسة كانوا حاضرين فعلا ؟ وهل المطالعة التي بنى مجلس الوزراء قراره عليها صدرت من خلفية دعم الموظفين بصمودهم في نزوحهم من مناطقهم وبيوتهم؟ هل يعلم المطالعون والمقرون ان اكثر من نصف الموظفين في الجنوب والبقاع والضاحية قد تهدمت بيوتهم ويتكلفون اليوم بدل الإيجار؟". وقال: "لم نستغرب ان العدو دمر بيوت الموظفين وهجرهم من ديارهم وكلفهم أعباء اضافية، ولكن ان تقوم الحكومة بحرمانهم من ثلث مستحقاتهم بقرار فهذا لا يُفهم منه الا التشفي والشماتة، وهي الجهة التي يُفتَرض ان تساعدهم في المحن بخاصة أن موظف الادارة لا يستفيد من اي مساعدات نقدية خارجية. إن القرار الذي صدر عن الحكومة لا بد من تعديله والتزام الأنظمة التي تنص على علوّ المراسيم على التعاميم، والمادة الثالثة من المرسوم ١٤٠٣٣ قد ألغت شروط المثابرة بشكل صريح. نستغرب فساد الرأي عند البعض، وكأن لبنان لم يتعرض لأزمات وحروب من قبل. عندما لم تكن هذه المسميات الشيطانية للمستحقات موجودة، كان الموظف يحصل على كامل راتبه باستثناء بدل النقل اليومي. فلِمَ تستقوي الحكومة على موظفي الادارة حصرا؟ وهي التي تعطي بدلات الانتاجية لبقية الاسلاك دون عمل في الأعطال الصيفية التي تمتد لاكثر من ٣ أشهر؟ هل بات أمن الموظف وأمانه لا قيمة لهما عند اصحاب القرار؟".
أضاف: "الحل واضح وبسيط، وهو اعطاء المستحقات كافة بما فيها المثابرة لجميع موظفي الادارة دون قيد او شرط، والعودة الى نظام الموظفين، وبالتالي الاكتفاء بعدم استحقاق بدل النقل اليومي للمتغيبين وذلك لحين انتهاء الأزمة. ونحن بعد كل ما ذكر، نمهل الحكومة الى يوم الاثنين للعودة عن هذا القرار ، أو تصحيحه بما يتوافق مع الانسانية. وإلّا فإننا مع مراعاتنا للظروف القاهرة والوضع الخطير، سنضطر الى الذهاب للتوقف عن العمل ليس طمعا بمبالغ إضافية بل رفضا للاهانة، وحفاظا على حقوقنا المكتسبة، وتضامنا مع كل الموظفين النازحين".