الأسبوع الماضي.. مقتل 5 جنود بجيش الاحتلال وإصابة 19 آخرين في معارك جنوب لبنان
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 5 جنود احتياط وإصابة 19 آخرين في المعارك الأسبوع الماضي بجنوب لبنان، وفقا لما أفادت به «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل منذ قليل.
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن وقوع 88 قتيلا من العسكريين والمدنيين خلال شهر أكتوبر الماضي في لبنان وغزة.
وأوضح الإعلام الإسرائيلي، أن 37 جنديا قتلوا في جبهة لبنان، بالإضافة إلى مقتل 20 جنديا في معارك غزة، خلال أكتوبر الماضي.
اقرأ أيضاًإعلام إسرائيلي: 88 قتيلا خلال شهر أكتوبر الماضي في لبنان وغزة
عاجل| المتحدث العسكري: القوات المسلحة تنفي بشكل قاطع مساعدة إسرائيل في عملياتها العسكرية
مصدر رفيع المستوى: لا صحة بشأن استقبال ميناء الإسكندرية سفينة تحمل مواد عسكرية لصالح إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جنود إسرائيليين معارك جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة لحزب الله جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ مقاتلاته شنّت غارة جوية على منشأة أسلحة لحزب الله في شرق لبنان، على رغم الهدنة السارية بين الطرفين منذ نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال الجيش في بيان، إنّ سلاح الجو "شنّ غارة على بنية تحتية في موقع يستخدمه حزب الله لتصنيع وتخزين أسلحة استراتيجية بمنطقة البقاع".وفي السياق، أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه الأربعاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ناتاشا فرانشيسكي، على وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
وأكد رجي على "وجوب انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وشكر رجي "الولايات المتحدة على الوساطة التي قامت بها للإفراج عن أسرى لبنانيين لدى إسرائيل، وعلى المساعدات التي تقدمها للجيش اللبناني".
وشدد على "عزم الحكومة اللبنانية على القيام بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الضرورية".
وفي ملف النزوح السوري، قال رجي "إن التنمية الاقتصادية في سوريا ورفع العقوبات عنها هي مصلحة قومية للبنان باعتبارها تسهم في عودة النازحين السوريين إلى بلدهم".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الماضي، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط بجنوب لبنان.