"الأونروا" تؤكد استئناف حملة تطعيم ضد شلل الأطفال في شمال غزة
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم /الجمعة/ أن حملة التطعيم الجماعية ضد شلل الأطفال ستستأنف في الشمال المدمر غدا /السبت/.
وقالت لويس واتريدج، مسئولة الطوارئ العليا في الأونروا - في تصريح لموقع الأمم المتحدة من وسط غزة-: "غدا، ستستمر حملة تطعيم شلل الأطفال في الشمال".
وأضافت، أنه تدير هذه الحملة الأونروا، ومنظمة الصحة العالمية، واليونيسف، بهدف الوصول إلى 120 ألف طفل متبقٍ في الشمال يحتاجون إلى جولة التطعيم الثانية ضد شلل الأطفال، وذلك في وقت تعرض فيه الشمال لقصف متواصل، والذي كانت فيه مناطق شمال غزة تحت حصار كامل منذ 6 أكتوبر الماضي".
وحذرت واتريدج، من أن شلل الأطفال هو واحد فقط من العديد من المخاطر المهددة للحياة التي يواجهها سكان غزة اليوم، بعد أكثر من عام من القصف الإسرائيلي المكثف.
وأكدت أن هناك نقصا شديدا في الطعام، والملاجئ والوضع في شمال قطاع غزة الآن هو كارثة مطلقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شلل الأطفال الأونروا الفلسطينيين شمال غزة غزة شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الأطفال في اليمن معرضون للأمراض وسوء التغذية والعنف
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) باليمن، أن 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.
وقال المكتب الأممي في بيان تزامنا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام “في اليمن، يحتاج 9.8 ملايين طفل إلى شكل أو أكثر من أشكال المساعدة الإنسانية”.
وأضاف في عامها العاشر من الصراع، لا تزال اليمن تواجه أزمة حماية وإنسانية كبرى، حيث يدفع الأطفال الثمن الأغلى.
ولفت البيان الأممي إلى أن الأطفال أكثر عرضة للعيش في فقر، وغير مسجلين في المدارس الابتدائية، وهم معرضون بشكل خاص للأمراض وسوء التغذية والعنف.
والثلاثاء، أعلن صندوق “التعليم لا ينتظر” التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.
وأضاف في بيان أن التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة.
وأكثر من مرة، سبق أن شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، مما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.