بسمة وهبة توجه رسالة لابنة زوجها في حفل زفافها.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
خلال الساعات الماضية خطفت الإعلامية بسمة وهبة، الأنظار خلال احتفالها بخطبة ابنة زوجها في أحد الأماكن الشهيرة بالقاهرة، وشارك في إحياء الحفل محمد حماقي ومايا دياب، وسط أجواء مبهجة وفرحة كبيرة من الأهل والأصدقاء، خاصة إنها كانت وصفت اليوم بأنه «ثاني أسعد مناسبة في حياتها».
إطلالة بسمة وهبة في حفل خطبة ابنتهابفستان أسود بسيط، ومكياج هاديء، خطفت بسمة وهبة الأنظار خلال احتفالها بخطبة ابنتها «نادين»، وأضفى محمد حماقي أجواءً مميزة بتقديم مجموعة من أغانيه الشهيرة، مما أشعل حماس الحضور وأضفى على الحفل لمسة خاصة، وكذلك مايا دياب، التي قدمت للعروس أغنيه لبنانية في هذه المناسبة.
في خاصية «ستوري» على حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام»، شاركت الإعلامية بسمة وهبة، فيديو تعبر فيه عن مدى فرحتها بثاني أسعد مناسبة في حياتها بعد حفل زفاف نجلها «عبدالرحمن»، وهي الاحتفال بخطبة نجلة زوجها علاء عابد.
من هي العروس؟.. ليست ابنة بسمة وهبة«نادين» هي ابنة عضو مجلس النواب علاء عابد، زوج الإعلامية بسمة وهبة، وليست ابنتها، إلا أنها تحمل لها مشاعر كثيرة من الحب وكأنها ابنتها، إذ وصفتها من قبل عبر حسابها قائلة: «نادين بنتي وحبيبتي وصحبتي وأختي وأجمل فرحة في حياتي.. ربنا يجعلك قرة عيني أنا وبابا».
مايا ديات توجه رسالة للشعب المصريوخلال حفل خطوبة ابنة زوجة بسمة وهبة، وجّهت مايا دياب الشكر للشعب المصري على دعمهم لبلدها لبنان، قائلة: «رح غني باللبناني للعروسة ونعمل الدبكة اللبنانية، بعرف إن المصريين بيحبوها.. في ظل الظروف الصعبة اللي بيمر بها لبنان، المصريون كانوا من أوائل الناس اللي وقفوا معنا، ومحبتهم ودعمهم إلنا ما شفت مثله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بسمة وهبة الإعلامية بسمة وهبة بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
رسالة دعم بالورقة والألوان من ابنة أسوان إلى أطفال غزة: «علمتونا الصبر»
علامات الحزن الممزوجة بالدموع تُسيطر عليها بعد مشاهدتها الأحداث الصعبة التى يمر بها أطفال غزة على التليفزيون، لم تكن إيلاف شعبان، صاحبة الـ12 عاماً، تعلم شيئاً عن القضية الفلسطينية من قبل، ولكن مع بدء الحرب زادت معرفتها عن القضية وتاريخها: «أنا فى الأول ماكنتش أعرف يعنى إيه حرب، لكن لما بقيت أشوف الأطفال فى غزة بدأت أسأل ماما وتجاوبنى، وبقيت أشوف النشرات، وأعرف الأحداث».
دعم أطفال غزة بالرسم الألواناستخدمت الطفلة الأسوانية موهبتها في الرسم، للتعبير عن تعاطفها مع أطفال غزة، فرسمت لوحة فنية تحمل علم فلسطين مدوناً عليها عبارة «فلسطين بخطر.. هيا بنا نساعدها؟.. نعم هيا بنا»، مؤكدة أن أطفال غزة علّموا العالم معنى الصمود والصبر: «دائماً كنت باسأل نفسى هما إزاى أقوياء كده، وإزاى صابرين ومستحملين يعيشوا وسط الحرب والنار والبيوت المهدّمة».
إحساس بالمسؤولية تولد في قلب «إيلاف» وشقيقها تجاه أطفال غزة، وتساءلا عن كيفية مساعدتهم: «لما شُفت طفل أهله ماتوا قُلت لماما ينفع ييجى يعيش معانا، ولما أخويا شاف الأطفال قاعدين فى الشارع، قال لماما طيب ما ييجوا يعيشوا معانا، وده علّمنا الصبر، وعرفنا معنى الأمان اللى بنعيش فيه فى مصر»، حسب ما روته لـ«الوطن».
تحرص «إيلاف» على قراءة الآيات القرآنية مع والدتها، تضرّعاً إلى الله لتخفيف آلام أطفال غزة: «بنصلى مع ماما ونفضل ندعى ليهم أن ربنا يخفّف عنهم والحرب تخلص، وبعدين باروح أمسك المصحف واقرأ قرآن بنية انتهاء الحرب».
رسالة لأطفال غزةرسالة من القلب وجهتها «إيلاف» إلى أطفال غزة فى اليوم العالمي للطفولة: «باقول لهم اصبروا ووطنكم هيرجع، أنتم علمتونا الصبر، وزاد حبنا لفلسطين التى هتفضل على طول حرة، وبكرة ترجعوا تلعبوا وتعبّروا عن مشاعركم، وتروحوا المدرسة وتتعلموا، وترجع كل حاجة حلوة».