الأمير وليام يتوجه إلى جنوب أفريقيا لحضور جوائز "إيرثشوت"
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
سيقوم الأمير وليام، أمير ويلز ووريث العرش البريطاني، برحلة إلى مدينة كيب تاون بجنوب إفريقيا، لحضور حفل توزيع جوائز إيرثشوت البيئية، التي أسسها بنفسه.
ووفقاً لما أعلنه قصر كينسينغتون، المقر الرسمي لأمراء ويلز، يوم الخميس، سيزور وليام جنوب إفريقيا في الفترة من 4 إلى 7 نوفمبر (تشرين الثاني)، لحضور النسخة الرابعة من هذه الجوائز يوم 6 الشهر ذاته.وسيستغل الابن الأكبر للملك تشارلز الثالث ملك إنجلترا هذه الزيارة أيضاً "لقضاء بعض الوقت مع المجتمعات المحلية، والتعرف أكثر على الابتكار، وريادة الأعمال والإبداع التي يتم استخدامها في أفريقيا، لمواجهة الأزمة البيئية".
كما سيحضر قمة عالمية بعنوان "متحدون من أجل الحياة البرية"، والتي ستجمع قادة في مجال حماية الطبيعة والحفاظ عليها من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.
وستكون هذه الزيارة هي الأولى من نوعها للأمير وليام إلى جنوب إفريقيا منذ عام 2010، وأول رحلة له إلى إفريقيا منذ عام 2018، عندما قرر إنشاء الجوائز بعد زيارته لناميبيا وتنزانيا وكينيا.
وتمنح جوائز إيرثشوت كل عام مبلغ مليون جنيه إسترليني (1.18 مليون يورو)، لكل من الفائزين الخمسة، لمساهمتهم في مكافحة الطوارئ المناخية.
ومنذ إنشائها في عام 2021، تم ترشيح حوالي ألف مساهمة مرتبطة بأفريقيا للجوائز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بريطانيا الأمير وليام
إقرأ أيضاً:
سفير مصر لدى جنوب أفريقيا يستضيف رموز الجالية المصرية
استضاف السفير أحمد علي شريف، سفير مصر لدى جنوب أفريقيا، حفل موسع بمناسبة العام الجديد، بمشاركة بعض رموز الجالية المصرية وعائلاتهم من المقيمين في إقليم خاوتنج بجنوب أفريقيا.
وقد أكد السفير المصري حرص السفارة المصرية على التفاعل النشط مع الجالية المصرية في أرجاء جنوب أفريقيا وبوتسوانا وليسوتو، بغرض تقديم الخدمات القنصلية اللازمة على النحو المرضي لاحتياجات الجالية، مشيراً إلى مختلف قنوات التواصل المخصصة لهذا الغرض.
كما أكد السفير المصري على أهمية الدور البناء الذي تضطلع به الجالية المصرية في جنوب أفريقيا بالتنسيق مع السفارة في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، بما في ذلك التبادل التجاري والاستثماري، بما يعود بالمنفعة المتبادلة على الشعبين الأفريقيين الشقيقين ويدعم تحقيق تطلعاتهما التنموية.