شيرين عبدالوهاب تكشف عن شرط وحيد لتعود إلى التمثيل
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
احتفلت المطربة شيرين عبدالوهاب الأيام الماضية بدخولها في موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعد استمرار تحقيقها الأعلى استماعًا في قائمة Billboard لأفضل 100 فنان عربي (للنساء) لمدة 11 أسبوعًا متتاليا، بداية من 16 مارس 2024.
قصة دور تتمني شيرين عبدالوهاب العودة به للتمثيلوكشفت المطربة شيرين عبدالوهاب عن رغبتها فى العودة للتمثيل مرة أخرى، بعد تقديمها فيلم ميدو مشاكل مع الفنان أحمد حلمي، وهو أول عمل لها، وتلاه مسلسل طريقي وكان من بطولتها، لافتة إلى أنّها ترغب فى العودة ولكن من خلال شخصيات تحلم بتجسيدها وهي الشخصية الصعيدية أو الريفية، قائلة: «أنا نفسي أقدم دور صعب ومختلف عني زي شخصية فلاحة أو صيعيدية وأتعلم اللهجة والأهم أنه ميكونش ليها رحلة صعود»، وذلك خلال خاصية اللايف عبر حسابها الرسمي على «تيك توك».
كانت شيرين عبد الوهاب طرحت مؤخرًا، أحدث أعمالها الغنائية وهي أغنية بعنوان «ابتسمت»، وتعاونت خلالها مع الشاعر أحمد حسن راؤول، ومن ألحان أحمد زعيم وتوزيع توما، والتي تعد آخر أغاني ألبومها الجديد، حيث طرحت منه 7 أغنيات متنوعة، على طريقة السينجل بشكل متتالٍ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب المطربة شيرين عبدالوهاب أغاني ألبوم شيرين شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
السنيورة: العودة إلى “نحن انتصرنا” استخفاف بعقول اللبنانيين ومصالحهم ومستقبلهم
لبنان – صرح رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق فؤاد السنيورة بأن لبنان أصبح يفتقد شبكة الأمان العربية التي كانت لديه في العام 2006، مؤكدا أن العودة إلى “نحن انتصرنا” استخفاف بعقول اللبنانيين.
وشدد السنيورة في حديث لصحيفة “الراي” الكويتية، على أن حال الإنكار التي يعيشها البعض يجب أن تصل إلى نهايتها.
ووصف الوضع الحالي في لبنان “بأنه أخطر مما كان عليه في 2006″، داعيا حزب الله إلى استخلاص العبر لكي يعود حزبا سياسيا فقط له الحق في أن يمارس عمله السياسي وأن يدافع عن وجهة نظره من خلال مؤسساتنا الديمقراطية.
وأفاد رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق بأن الإصرار على أن يستمر بسلاحه لن يؤدي إلا للمزيد من الأضرار باللبنانيين.
وانتقد السردية التي اعتمدها حزب الله بأنه يؤمّن الردع في مواجهة إسرائيل ويؤمّن الحماية للبنان، مشيرا إلى أنه في المحصلة ثبت أنه لم يتمكن من الردع ولا في حماية لبنان ولا حتى حماية نفسه، وهذا يظهر واضحا من خلال ما جرى عام 2006.
وذكر أن الحرب وصلت إلى النهاية، مضيفا: “بمفهومي.. لبنان استطاع أن يمنع إسرائيل من الانتصار آنذاك، ولا يقلل أحد على الإطلاق من أهمية ما استطاع لبنان من خلال الصمود ومن خلال أيضا بسالة المقاومة”.
وأوضح أنه ومن خلال عمل الحكومة استطاعت أن تجمع كل اللبنانيين وتحقق هذا الإنجاز الكبير بمنع إسرائيل من الانتصار، لكن كان هناك رأي آخر أن هذا هو “الانتصار الإلهي”.
وأشار إلى أن البعض يمر بـ”حال إنكار” لا سيما لدى قاعدة حزب الله، وبعد أن تهدأ الأمور علينا أن نواجه التداعيات أكان ذلك في ما يخص النسيج اللبناني، وفي ما يخص إعادة الإعمار، وبالنهاية عودة الدولة.
وشدد رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق على أنه يجب الأخذ في الاعتبار المتغيرات في المنطقة والعالم خصوصا بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وبين السنيورة “أنه وخلال الفترة الماضية كانت مقولة الردع لدى حزب الله أننا قادرون على أن نصل إلى أي نقطة في إسرائيل وأن نصيبها في أي مكان، وكان هناك تضخيم للقدرات التي لدى الحزب وتضخيم للتوقعات لدى اللبنانيين حول ما يمكن أن يقوم به، وتضخيم أيضا للدور الذي تمكن أن تلعبه إيران في لبنان، وأنها حاضرة من أجل أن تنجد حزب الله عندما يحتاجها، إلا أنه تبين أيضا أن إيران تتصرف كدولة ولها مصالحها واعتباراتها وبالتالي تريد أن تحمي بلادها وأن تحمي أبناءها من أن يتعرضوا إلى مخاطر، وهذا الأمر سمعناه من المسؤولين الإيرانيين”.
وأكد أنه لم يعد بالإمكان أن يتحمل لبنان استمرار الاعتداءات التي تؤدي إلى المزيد من الضحايا والجرحى والتدمير المنهجي لأنحاء كثيرة في لبنان، ولاسيما أن إسرائيل تلجأ الآن إلى عملية تفريغ مناطق واسعة من جنوب لبنان، عبر تدمير كامل للعديد من القرى والبلدات، وهذا الأمر يؤدي إلى العدد الكبير من النازحين الذين يفوق عددهم الآن المليون و200 ألف تقريبا نحو ربع السكان نزحوا من ديارهم، وهذا يشكل عبئا كبيرا وضخما على الدولة وعلى اللبنانيين.
المصدر: صحيفة “الراي” الكويتية