كاتب صحفي: القضية الفلسطينية جزء أساسي من فلسفة الشاعر الراحل فؤاد حداد
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي خيري حسن، إنّ السر في بقاء كلمات الشاعر الراحل فؤاد حداد حتى الآن بين الجمهور، هو الفكرة والمبدأ الذي عاش من أجلهما، موضحًا إنه عندما سُئل في صغره عن سر حبه للشعر ورغبته في أن يصبح شاعرا، قال إنه يتمنى أن يساعد الناس حتى تكون حياته أفضل.
فلسفة فؤاد حداد في الحياةوأضاف خيري حسن في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ودينا شرف، أن دستور ومبدأ وفلسفة فؤاد حداد في الحياة هو حب الناس ورغبته في مساعدتهم، وبالتالي فقد عاشت كلماته مع الناس طويلا.
وتابع، أن فؤاد حداد قدم أعمالا فنية كثيرة، موضحًا: «هناك تركيبة بنى فؤاد حداد عليها فلسفته في الحياة التي عاشها وستمتد مئات السنوات، وهي 3 قضايا الناس ومصر والقضية الفلسطينية»، لافتا إلى أن الهيئة العامة للكتاب أصدرت الأعمال الكاملة لفؤاد حداد عام 2013.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فؤاد حداد خيري حسن القناة الأولى فؤاد حداد
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الشباب يشكل 40% من الكتلة التصويتية في الانتخابات الأمريكية
قال أحمد محارم، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إنّ الشعب الأمريكي اعتاد منذ بداية تأسيس الدولة على وجود حزبين رئيسين يسيطروا على الموقف العام لاختيار الرئيس المقبل، وهما الديموقراطي ويرمز إليه باللون الأزرق والجمهوري اللون الأحمر، موضحا أنّ آراء الشعب الأمريكي تتفاوت من فترة لأخرى ومن انتخاب لآخر، نظرا لطموحاته وما استطاعت أن تقدمه له الرئاسة الأمريكية السابقة.
انتخابات أمريكا مختلفة وهناك انقسام في الشارع الأمريكيوأضاف «محارم»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رجائي رمزي ودينا شرف، ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ انتخابات الرئاسة الأمريكية هذا العام تختلف عن السابق، مشيرا إلى أنّ هناك انقسام في الشارع الأمريكي، إذ إنّ أداء الحزب الديموقراطي في الأربع سنوات الماضية لم يقضي طموحات المواطن الأمريكي على المستوى الداخلي والاقتصادي.
استنزاف أموال الناخب الأمريكيوواصل الكاتب الصحفي، أنّ أمريكا تدعم أوكرانيا في حرب روسيا ضدها أكثر من عامين، كما أنّها انغمست أكثر من عام وشهر في حرب غير مبررة وهي إسرائيل على قطاع غزة وامتدت إلى لبنان، ما يستنزف الكثير من أموال الناخب الأمريكي، بالتالي بدأت المطالبات بمعارضة خسارة هذه الأموال، لافتا إلى أن 40% من الكتلة التصويتية في انتخابات الرئاسة الأمريكية من شباب الجامعات.