الأردنيون من مسجد عباد الرحمن .. #امريكا_شريكة_العدوان_على_غزة_ولبنان / صور وفيديو
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
#سواليف – خاص
بدعوة من حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني ، والملتقى الوطني لدعم المقاومة ، انطلقت بعد #صلاة_الجمعة اليوم #مسيرة كبيرة من #مسجد_عباد_الرحمن في العاصمة #عمان ، تحت شعار #امريكا_شريكة_العدوان_على_غزة_ولبنان .
وعبر المشاركون عن تضامنهم مع #الشعب_الفلسطيني، محيين صمودهم أمام الاعتداءات الإسرائيلية، مطالبين بوقف العدوان الإسرائيلي الذي بدأ في الـ7 من تشرين الأول 2023.
ورفع المشاركون في المسيرة أعلام الأردن وفلسطين ولافتات تؤكد رفض العدوان الإسرائيلي.
وندد المشاركون بالجرائم التي تقوم بها قوات الجيش الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، ودعوا إلى تحرك دولي وعربي عاجل ضد الجيش الإسرائيلي، لوقف عدوانه المدمر على القطاع.
ورفعوا اللافتات والصور التي تعكس بشاعة الإجرام الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، والتي تستهدف الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ.
وأكدوا أن ما تقوم به قوات الجيش الاسرائيلي من جرائم حرب ومحاولات تهجير قسري يتنافى كليا مع الأعراف والتقاليد والقوانين الدولية.
وطالب المتظاهرون بقطع العلاقات مع الاحتلال بالكامل، وإلغاء الاتفاقيات، وهتفوا للمقاومة الفلسطينية ورموزها في قطاع غزة.
وهتف المشاركون بالمسيرة بعبارات حيّت الصمود الشعبي في غزة، ومقاومته للعدوان الإسرائيلي رغم وحشيته.
وهتف المشاركون في الوقفة:
يا أمريكا لمّي جيوشك، بكرا الشعب راح يدوسك
“فلسطين فلسطين.. شعب الأردن ما بلين”
و”يا أمريكي يا إرهابي.. لا قواعد في بلادي”
و”عالمكشوف وعالمكشوف.. أمريكي ما بدنا نشوف”
و”شعب الأردن متحدين.. ضد بيع فلسطين”
و”حط السيف قبال السيف.. حيّوا رجال محمد ضيف”.
أعلناها من عمان.. أمريكا رأس العدوان.
يا أبو عبيدة لبيناك.
حط النار قبال النار.. احنا رجالك يا سنوار.
قالوا عن غزة راح تركع يخسى المجرم واللي طبّع
قالوا حماس ارهابية كل الأردن حمساوية
قالوا راح ننهي حماس كل بلادي مع حماس
ارفع صوتك بالعالي يا ابو عبيدة الغالي
سمعلي صوت الشباب.. أمريكا رأس الإرهاب
عنا سلاح وعنا جيش.. والأمريكي جوا ليش
قاوم أمريكا وصهيون.. قاوم أمريكي الملعون
ع المكشوف وع المكشوف.. سفارة ما بدنا نشوف
يا سفارة برا برا.. هذه الأردن حرة حرة
لا سفارة أمريكية.. على الأرض الأردنية
لا سفارة أمريكان.. على أرضك يا عمان
ع المكشوف وع المكشوف.. أمريكي ما بدنا نشوف
اهتف سمّع كل الغرب.. الأمريكي مجرم حرب
يا بايدن يا مجرم.. يا بايدن مجرم حرب
الشعب يريد.. تحرير فلسطين
سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص
صاح الشعب يا زعمات.. يا حرية يا استشهاد
صاح الشعب يا زعمات.. بكفي الأمة اهانات
أمريكا هيّ هيّ.. أمريكا راس الحية
أمريكا راس الإرهاب.. سمعني صوت الشباب
لا قواعد أمريكية.. على الأرض الأردنية
عنا سلاح وعنا جيش.. الامريكي جوا ليش
طاق طاق يا فلسطين.. تحية لمخيم جنين
رغم القصف ورغم الدم.. تحية للملثّم
يا أبو عبيدة يا مغوار.. سمعهم صوت الانذار
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
ضربوا غزة بالطيارة.. بدنا نحرق هالسفارة
لا سفارة ولا سفير.. اطلع برا يا حقير
الأردنيون من مسجد عباد الرحمن .. #امريكا_شريكة_العدوان_على_غزة_ولبنان pic.twitter.com/P7KJe9KFBB
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) November 1, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صلاة الجمعة مسيرة مسجد عباد الرحمن عمان الشعب الفلسطيني ع المکشوف
إقرأ أيضاً:
المشاركون في مؤتمر فلسطين الثالث يؤكدون حرمة التطبيع مع الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
أكد المشاركون في المؤتمر الدولي الثالث ” فلسطين قضية الأمة المركزية ” المنعقد حالياً بالعاصمة صنعاء تحت شعار لستم وحدكم”، حرمة التطبيع مع الكيان الصهيوني الذي ارتكب وما يزال أفظع الجرائم وحرب الإبادة الجماعية في غزة وكل فلسطين.
وأشاروا في جلسات أعمال المؤتمر الدولي الثالث الذي يستمر أربعة أيام، بمشاركة محلية وعربية ودولية، إلى ضرورة تكامل الجهود لإعادة تشكيل المواقف الإقليمية تجاه القضية الفلسطينية.
وفي الجلسة الرابعة في اليوم الثالث للمؤتمر التي رأسها وكيل قطاع التعليم العالي الدكتور إبراهيم لقمان، تم استعراض سبعة أبحاث وورقة علمية.
تناولت الورقة الأولى “دور الاستيطان الصهيوني بفلسطين في تهيئة الأوضاع نحو النكبة (1882-1948م) قدمها الدكتور بكيل الكليبي، وكشفت ورقة العمل الثانية، عن تأثيرات العدوان الصهيوني على القطاع الصحي بقطاع غزة”، قدمها الباحث فواز المغربي.
وركزت الورقة الثالثة المقدمة من الباحث علي السدمي، على تداعيات التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني على القضية الفلسطينية”، في حين استعرضت الورقة الرابعة المقدمة من الباحث بلال داود، أثر المقاطعة الاقتصادية على الكيان الصهيوني لدعم القضية الفلسطينية.
فيما تطرق الباحث عبدالله قطران في الورقة الخامسة، إلى مخاطر التطبيع مع العدو الإسرائيلي وأهمية المقاطعة ودورها في العالم الإسلامي – حالة اليمن، وعرضت الورقة السادسة، جرائم الكيان الصهيوني المغتصب على المنشآت الصحية في غزة، قدمها الباحث عفيف عبده قاسم”.
وشهدت الجلسة الخامسة التي رأسها الدكتور أحمد العماد، مناقشة 11 بحثاً وورقة عمل، تناولت الأولى، التي قدمها الباحث محمود علوان، “طوفان الأقصى وتحطيم التابوهات والصور النمطية”.
وركزت ورقة العمل الثانية المقدمة من الدكتور عبدالله أبو شيحة، على حتمية الصراع بين الأمة والعدو الصهيوني في ضوء الرؤية القرآنية وتمحورت الثالثة التي قدمها الدكتور صالح شرخة، حول “التعليم يصافح الثورة-دور الجامعات الغربية في كشف جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني.
واستعرضت الورقة الرابعة التي قدمها الدكتور خالد المساجدي والدكتور نصر الجرباني، دور طوفان الأقصى في إعادة تشكيل المواقف الإقليمية تجاه القضية الفلسطينية.
وقدم الدكتور غالب البكري، ورقة العمل الخامسة بعنوان “استراتيجيات التخطيط لمواجهة العدوان .. دراسة مقارنة بين غزوة الخندق وعملية طوفان الأقصى”، و عرّج الدكتور عبد الفتاح سالم والباحث الخليل سالم في الورقة السادسة على استراتيجيات المقاومة الإلكترونية خلال معركة طوفان الأقصى ومعوقاتها .. منصة اليوتيوب أنموذجاً.
واستعرضت الورقة السابعة المقدمة من نبيل بدر الدين، تداعيات عملية طوفان الأقصى على القضية الفلسطينية، فيما قدم الدكتور محمد المطري في الورقة الثامنة، دراسة تاصيلية عن اليهود من منظور إسلامي.
في حين عرض الباحث علي الأقهومي في الورقة التاسعة، رؤية المشروع القرآني بزوال كيان العدو الصهيوني، وتطرق الباحث عثمان السماوي إلى “دور طوفان الأقصى في تعزيز الوعي العالمي تجاه القضية الفلسطينية”، واستعرضت الورقة ال11، أثر عملية “طوفان الأقصى على القضية الفلسطينية”.
وتضمنت الجلسة السادسة التي رأسها حمود القديمي، تقديم سبعة أبحاث وورقة عمل، تناولت الأولى المقدمة من الدكتور حفظ الله نصاري، أهمية ودلالات وأثر الدور اليمني في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، وركزت الورقة الثانية التي قدمها الدكتور قاسم النفيعي على “فلسطين في عيون اليمنيين تدافع النصر والهزيمة- إنموذجاً”، فيما عرض الدكتور خالد شوكات، الورقة الرابعة بعنوان “تأملات في أثر الطوفان في العلاقات الدولية أو المجتمع الدولي قبل الطوفان وبعده”.
وتحدث الدكتور توفيق المعمري، عن معركة طوفان الأقصى في ميزان التشريع الإسلامي في الورقة الورقة الرابعة، فيما ركزت الورقة الخامسة التي قدمها الدكتور محمد تقي، على جرأة اليهود على القتل وعداوتهم الشديدة للمؤمنين –القضيية الفلسطينية نموذجاً”.
وتطرقت الورقة السادسة المقدمة من الباحث حسين النظاري، إلى تأثيرات عملية “طوفان الأقصى” على قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي – دراسة تحليلية، والورقة السابعة المقدمة من الباحث علي الحبسي تمحورت حول الصهيونية العالمية وعلاقتها بالصهاينة العرب “.
وشملت الجلسة السابعة التي رأسها الدكتور عبد الودود مقشر، مناقشة واستعراض 11 بحثاً وورقة علمية، تركزت الأولى، حول التحليل الأيديولوجي والمنهجي عن الحفريات الإسرائيلية في القدس والمسجد الأقصى المبارك” قدمها أمين رشيد.
فيما ركزت الورقة الثانية المقدمة من الدكتور جبران الزقري، على خطة ترامب الهمجية بتهجير أهل غزة-دراسة وتحليل”، وأكدت الورقة الثالثة للدكتور راسل أحمد علي، على أهمية طوفان الأقصى في وقف التقسيم الجديد للشرق الأوسط واحتلال كامل لفلسطين.
وتطرق ارفق شرهان، في الورقة الرابعة إلى عملية طوفان الأقصى وتأثيراتها النفسية على الكيان الصهيوني، بينما سلط الدكتور محمد الحيمي الضوء في الورقة الخامسة، على الكيان الصهيوني- الوجود والتواجد”.
وتمحورت الورقة السادسة،حول ” تأمين المجتمع المدني من خطر اليهود في العصر النبوي، قدمتها الدكتورة أفراح ناجي، في حين وقفت الورقة السابعة على، أثر تقييم النشاط الإشعاعي الطبيعي في فلسطين خلال الفترة (2020-2024م) قدمها الدكتور مراد المجاهد.
وعرضت الورقة الثامنة التي قدمها الباحث فهمي الصيادي”، أثر عملية طوفان الأقصى في تعزيز موقف المقاومة الفلسطينية، وأبرزت الورقة التاسعة المقدمة من الدكتور صادق الجبهة، الصمود الأكاديمي لباحثي غزة في مواجهة الصلف الصهيوني.
وقدم الدكتور طه العبسي الورقة العاشرة حول، الآثار النفسية للعدوان الصهيوني المستمر على شخصية الأطفال الفلسطينيين، مراجعة تحليلية للدراسات السابقة في الصدمة والصمود، والورقة الأخيرة تناولت أبعاد المقدس ودلالات الفتح الموعود – اليمن، للباحث علي الخطيب”.