اتحاد العاصمة: “تحية اكبار واجلال لشهداء الجزائر الأبرار”
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
خلد فريق اتحاد العاصمة، اليوم الجمعة، الذكرى الـ70 لثورة التحرير، التي تتزامن وتاريخ الفاتح من شهر نوفمبر، من كل سنة.
وكتبت إدارة اتحاد العاصمة، بهذه المناسبة، عبر الحساب الرسمي للفريق على منصة “X”: “في الذكرى السبعين لاندلاع الثورة التحررية المجيدة، نرفع تحية إكبار وإجلال لشهداء الجزائر الأبرار الذين ضحّوا بأرواحهم الطاهرة من أجل استقلال الوطن”.
زأضاف مسؤولي الاتحاد: “اتحاد العاصمة، الفريق الثوري الذي وُلِد من رحم النضال، يواصل السير على خطى أولئك الأبطال الذين لم يتردٌدوا في تقديم الغالي، والنفيس، لتحرير الجزائر”.
وختمت ادارة اتحاد العاصمة: “بفضل هؤلاء الشهداء وبفضل إرثهم الثوري، نستلهم العزيمة لنمضي قدماً، فخورين بتراثنا ومسؤولين عن حمايته، رحم الله الشهداء، وعاشت الجزائر حرة أبية”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: اتحاد العاصمة
إقرأ أيضاً:
سائح أمريكي منبهر بالعاصمة: “إنها ليست أوروبا بل إنها الجزائر”
تقاسم السائح أمريكي كالان ويسلي الذي انبهر بجمال وسحر مدينة الجزائر في رحلة استكشافية لعدة دول افريقية منها الجزائر. تلك اللحظات التي عاشها ب”الجزائر البيضاء”. مع متتبعيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقا للموقع الالكتروني “visa-algerie.com” اعجب ويسلي بمركز التسوق “غاردن سيتي”. بالشراقة الذي اعتبره “فضاء تسوق في الهواء الطلق لا يقل شئنا عن مراكز التسوق في دبي أو أوروبا”.
كما شارك السائح الأمريكي الذي كان مفتونا بوسط المدينة أيضا مقاطع فيديو مع متابعيه على منصة TikTok. إضافة إلى تنقلاته عبر مختلف أرجاء المدينة. ملتقطا صورا للمناظر الطبيعية. و الجمال المعماري لهذا الكنز الشمال إفريقي منها خليج الجزائر المبهر قائلا ” إنها ليست أوروبا بل إنها الجزائر!”.
وفي كليب له تحت أشعة الشمس والسماء الزرقاء، علق كالان ويسلي: “لا تخطئوا.. أنا بالعاصمة.في الجزائر”. مضيفا “انظروا إلى المنظر خلفي. إنه أمر لا يصدق على الإطلاق! انظر إلى التطور و إلى المنشآت القاعدية … بصراحة هذا يذهلني”.
فقد اعترف هذا السائح الأمريكي بأنه وقع تحت سحر المباني البيضاء الرمزية للجزائر الوسطى. في هذا الخصوص, صرح يقول ” أشعر وكأنني في واقع افتراضي. هذا أمر لا يصدق”.
وخلال تنقله عبر شوارع الجزائر العاصمة أين التقى بمواطنين. صرح السائح الأمريكي: ” يا له من بلد جميل و يا له من شعب رائع! لا أستطيع الانتظار لاستكشاف كل هذا و أن أطلعكم على هذا البلد”.