مصرع سيدة بالفيوم إثر انهيار سقف منزلها بعد انفجار الألعاب النارية داخله
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
لقيت سيدة مصرعها، إثر انهيار سقف منزلها، وذلك إثر إنفجار نتج أثناء تصنيع ألعاب نارية بمنزلها بقرية النزلة بمركز يوسف الصديق بالفيوم، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة بالتحقيق.
وكان اللواء أحمد عزت، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الفيوم، قد تلق إخطارًا من العقيد عمر سويلم مأمور مركز شرطة يوسف الصديق، جاء مفاده ورود إشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بالمحافظة، بتلقيها بلاغًا من الأهالي، بوقوع انفجار وانهيار سقف منزل بقرية النزلة، دائرة المركز، ومصرع سيدة داخله.
وفور البلاغ انتقلت قوة من مباحث المركز برئاسة الرائد محمد كمال رئيس المباحث، رفقة سيارة الإسعاف والحماية المدنية إلى مكان الحادث، وكشفت المعاينة الأولية أنه أثناء قيامهم تصنيع ألعاب نارية داخل المنزل، وقع انفجار أثناء ذلك، ممت أدى إلى انهيار جزئي من المنزل، نتج عنه مصرع سيدة تدعى " أمل. م"، ونقلت سيارة الإسعاف الجثة إلى مشرحة مستشفى أبشواي المركزي تحت تصرف جهات التحقيق.
وتحررت الجهات الأمنية المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم محافظة الفيوم مصرع سيدة اخبار الفيوم حوادث الفيوم مستشفى ابشواي المركزي تصنيع ألعاب نارية انهيار سقف المنزل
إقرأ أيضاً:
في شهر رمضان.. إحالة أوراق متهم واقع سيدة داخل منزلها تحت تهديد السلاح ببورسعيد لـ المفتي
قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار السيد عبد العزيز، وعضوية المستشارين: مصطفي عبد الحفيظ أبو العلا، وأشرف عبيد علي، وسكرتارية اسماعيل عوكل وسمير رضا، إحالة أوراق متهم واقع سيدة داخل منزلها تحت تهديد السلاح ببورسعيد لـ المفتي.
وتعود أحداث الواقعة إلي يوم 1 من شهر إبريل عام 2024، الموافق 22 من شهر رمضان الماضي، والمتهم فيها ف م م ويبلغ من العمر 20 عاما، حيث قام بمواقعة المجني عليها أ ف ف ع كرهًا عنها وذلك بتتبعها حال دلوفها لمسكنها، وما أن سنحت له الفرصه حتي هم خلفها دافعًا إياها داخله متعديًا عليها ضربًا بالإيدي محدثًا إصاباتها، وإصطحبها إلى غرفة نومها وتعدى عليها جنسيا بان أولج قضيبه في فرجها ومعاشرتها معاشرة الازواج إلى أن أفرغ شهوته ملبيًا ما ساقته إليه نفسه الخبيثة كاشفًا عن وجه البربري ومتحليا بأبشع معاني الخسه والوحشية سالبًا كرامة المجني عليها وموريًا إياها كيف تنتهك الحرم وترتكب الخطيه، مستعينًا في ذلك بكتم أنفاسها وإستغلال فتوه وعتوه، وما أن لاج عنه ما استشري بنفسه أمارة السوء حتي خلي سبيلها محاولا التنصل من فعلته هربًا من سوء متخذًا من الفرار منجيًا ومخلصا.
وشهدت المجني عليها وتبلغ من العمر 29 عاما، بإنه ا حال عودتها إلى العقار محل سكنها ودلوفها لمسكنها تلاحظ لها تتبع المتهم إياها ناظرًا اليها بحدة مما ألقي الرعب في نفسها، وما ان لبثت بفتح باب مسكنها حتى فوجئت بقيام المتهم بإقتحام المسكن خلفها دافعًا إياها إلى الداخل مبديا رغبته في معاشرته جنسيا، إلى أن صدته معتصمة بالرفض، فجذبها من شعرها،وتعدي عليها بالضرب بالايدي بموضع الرقبه والفيه وعموم جسدها، محدثًا إصابتها، وإصطحبها إلى غرفة نومها وقد بذلت قصاري جهدها لإثنائه عن رغبته حيلة تارة ومكرًا تارة اخري إلى أن فشل مسعاها، فهم بها ممزقًا ملابسها حاسرًا عنها ما يستر عورتها فحاولت أن تلوذ قرارًا إلى مغيث يغيثه، إلا إنه تمكن منها ضربا وكرها مستخدمًا سلاحًا ابيض سكين حتى أولج عضوه الذكري مرة غير مرة في فرجها، وفي كل منها تحاول دفعه عنها لدرء جماعها قبلا، إلى أن أفرغ شهوته في غير موضعها بفعل إستمرار مقاومتها، وما ان فرغ من إتيانها حتي حاول الهرب مهددًا إياها في نفسها إن استغاثت أن ذاك إلا أنها لم تمتثل لتهديده، فهرعت خلفه بصيحات إستغاثة للمقيمين بالعقار، إلى أن تم ضبطه من قبل الاهالي وسقطت مغشيًا عليها، وأعزت قصد المتهم من إرتكاب الواقعة مواقعتها كرهًا عنها.
ودلت تحريات الشرطة إلى صحة الواقعة من قيام المتهم وهو من ذوي المعلومات الجنائية يتتبع المجني عليها حال دلوفها للمسكن محل إقامتها وزوجها، وقد أعقب تتبعه إياها الدلوف خلفها وكتم فمها وتمزيق ملابسها والتعدي عليها بالضرب محدثا إصابتها، ومعاشرتها معاشرة الأزواج قاصدا من ذلك مواقعة المجني عليها كرها عنها وإتيانها إشباعا لرغبته الجنسية تجاهها.
وثبت بتقرير المعمل الطبي إيجابية العثور علي حيوانات منوية بملابس المجني عليها وسلبية العثور على حيوانات منوية بالمسحة المهبيلة، وأنه تم استخلاص البصمة الوراثية للحيوانات المنوية كما تم استخلاص البصمة الوراثية لعينة دم المجني عليها وعينة دم المتهم، وبمقارنة النتائج تبين أن البصمة الوراثية للحمض النووي المستخلص من التلوثات المنوية المعثور عليها ببنطال والعباءة هي خليط أشتمل على البصمة الوراثية للحمض النووي المستخلص من عينة دم المتهم وعينة دم المجني عليها، وأن البصمة الوراثية للحمض النوي المستخلص من التلوثات المنوية بفوطة وكذا قميص نوم تطابقت مع البصمة الوراثية للحمض النووي المستخلص من عينة دم المتهم، وعلية وحكما علي ما سبق فأن الواقعة جائزة الحدوث.
ثبت بتقرير مصلحة الطب الشرعي الخاص بالكشف على المجني عليها إنه ا تعاني من: سحح مستعرض الوضع مغطي بقشرة شبه جافة بني بطول نحو 5 سنتيمترات وعرض نحو 2 مليمترات يقع بخلفية العنق، وكدمات متسحجة بلون محمر تقع على جانبي العنق أصغرهم 21 سنتيمترات، جرح بيمين الشفاه العليا، وكدمات بلون محمر بالبطن والظهر والذراع الأيمن والأيسر.
قررت المحكمة إحالة أوراق المتهم لفضيلة مفتي الديار المصرية لأخذ الحكم الشرعي في اعدامه.