وزير الشباب والرياضة ومحافظ القاهرة يطلقان شارة البدء لماراثون القاهرة الرياضي للدراجات
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أطلق الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، شارة البدء لماراثون القاهرة الرياضي للدراجات، والذى أقامته محافظة القاهرة ضمن فعاليات أسبوع القاهرة الحضري فى إطار استعدادات استضافة مصر المنتدى الحضري العالمي في دورته الثانية عشرة «WUF12» في الفترة من( ٤- ٨) نوفمبر الجارى.
ومن جانبه، أكد وزير الشباب والرياضة أن الوزارة تضع توجيهات القيادة السياسية على رأس أولوياتها في الاهتمام بتوسيع قاعدة الممارسة الرياضية، وجعل الرياضة أسلوب حياة لجميع فئات المجتمع المصري .
أشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن هذا الماراثون يأتى في إطار تنشيط ممارسة الرياضة للنشء والشباب، وتفعيلًا لاستراتيجية وزارة الشباب والرياضة، مضيفًا أن تلك الفعاليات الرياضية تهدف إلى رفع اللياقة البدنية والصحية لدى الشباب، والذي يعتبر الركيزة الأساسية في بناء الدولة المصرية.
عاجل.. اتحاد الكرة يقرر إيقاف وتغريم ثلاثي الزمالك بعد أحداث مباراة بيراميدز تفاصيل جلسة أحمد سليمان مع لاعبي الزمالك والجهاز الفني
وأكد محافظ القاهرة على أن تنظيم الماراثون هو أحد الفعاليات الترويجية للمنتدى الحضرى العالمى ويأتي في إطار حرص الدولة على تعريف الشباب والمواطنين بالمنتدى وأهمية المشاركة فى فعالياته باعتباره منصة عالمية للتعلم ومشاركة الأفكار مع الدول الأخرى، وتحقيق استفادة قوية من تجارب التنمية المستدامة التي سيتم طرحها خلال الفعاليات، كما يمثل فرصة لتبادل المعرفة والخبرات مع الدول الأخرى.
شارك فى الماراثون سفراء الكويت، وتركيا، وإندونيسيا، وماليزيا، ولفيف من أعضاء السلك الدبلوماسى وأكثر من ٧٠٠ دراجة من مراكز الشباب، ومشروع كايرو بايك، وعدد من قيادات المحافظة.
وانطلق الماراثون من أمام ديوان عام محافظة القاهرة، مرورًا بمنطقة القاهرة الخديوية بشوارع محمد فريد، وطلعت حرب، وقصر النيل، وميدان التحرير وانتهى بحديقة الحرية بالأوبرا حيث قدم مجموعة من شباب مراكز الشباب عدد من الفقرات الفنية التراثيـة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزیر الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب: ماراثون زايد الخيري ينطلق بمشاركة الآلاف لدعم مستشفى 57357
أعلن الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، أن النسخة التاسعة من ماراثون زايد الخيري ستنطلق في 27 ديسمبر الجاري في العاصمة الإدارية الجديدة، وسط استعدادات مكثفة وإجراءات تنظيمية محكمة تهدف إلى ضمان سلامة آلاف المشاركين من المصريين والأجانب. جاء ذلك خلال اجتماع موسع عقده الوزير مع اللجنة العليا للماراثون، بحضور الشركة المنظمة والمسؤولين عن اللجنة الطبية التابعة للأمانة العامة لمجلس الوزراء. ويُخصص عائد الماراثون هذا العام لصالح مستشفى 57357 لعلاج سرطان الأطفال، بمجموع جوائز يبلغ 20 مليون جنيه، إضافة إلى 200 تذكرة عمرة مزدوجة سيتم السحب عليها.
وأكد الوزير على ضرورة الالتزام بجميع وسائل الأمان والسلامة لضمان تجربة مميزة للمشاركين، مشددًا على أهمية المتابعة الدقيقة لجميع التحضيرات قبل انطلاق الحدث بأيام قليلة. كما ناقش الاجتماع تفاصيل برنامج يوم الماراثون، بما في ذلك توقيت انطلاق الفعاليات لكل من الأسوياء وذوي الهمم، إضافة إلى المراجعة النهائية للإجراءات الاحترازية الخاصة بالتأمين الطبي.
إجراءات طبية وتنظيمية مشددةتضمنت الخطط التنظيمية إقامة خيم طبية متكاملة عند خط البداية والنهاية، مصاحبة لعدد من سيارات الإسعاف لتوفير الدعم الطبي الفوري. ومن المقرر تجهيز 5 فرق طبية متنقلة مجهزة بسيارات إسعاف ودراجات إسعاف على طول مسار السباق، بالإضافة إلى خيمة قيادة وسيطرة للفرق الطبية. كما تم التنسيق مع مستشفى العاصمة الإدارية للاستعداد الكامل لأي طارئ، إلى جانب مشاركة الهلال الأحمر المصري ومؤسسات مجتمع مدني مثل مؤسسة بنك الشفاء المصري، مؤسسة صناع الخير، ومؤسسة الدواء للجميع.
الهدف من ماراثون زايد الخيرييُعد ماراثون زايد الخيري حدثًا رياضيًا بارزًا يعكس أواصر التعاون بين مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يُنظم بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي وشركة تراي فاكتوري. وتهدف هذه النسخة إلى دعم مستشفى 57357، التي تُعد واحدة من أهم مؤسسات علاج سرطان الأطفال في المنطقة. كما يسعى الماراثون لتعزيز ثقافة الرياضة والعمل الخيري بين أفراد المجتمع، مع توفير جوائز مميزة تشجيعًا للمشاركين.
آلاف المشاركين من مختلف الجنسياتتتوقع اللجنة المنظمة مشاركة الآلاف في هذه النسخة من الماراثون، بما يعكس التفاعل الكبير مع أهدافه النبيلة. وسيتم تقسيم الفعاليات إلى سباقات مخصصة للأسوياء وأخرى لذوي الهمم، تأكيدًا على التزام الماراثون بمبادئ الشمولية والدمج المجتمعي.
وتعكس هذه النسخة من ماراثون زايد الخيري التزام الدولة بدعم المبادرات الإنسانية والتنموية التي تُسهم في تحسين حياة المواطنين، فضلًا عن تعزيز مكانة العاصمة الإدارية الجديدة كوجهة للأحداث الدولية.