تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنان فؤاد خليل الذي يعد من أبرز الفنانين الذين اشتهروا بصنع البهجة والسعادة، وتميز بخفة دمه وجاذبيته على الشاشة، وله أعمال مهمة تركت بصمة كبيرة في قلوب جمهوره.

وعرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ودينا شرف، تقريرا بعنوان «في ذكرى ميلاده.

. فؤاد خليل فنان البهجة والسعادة»، وبدأت رحلته مع الفن مبكرا عندما كان في الحادية عشرة من عمره، إذ أسس فريقا للتمثيل مع أصدقائه في الطفولة ومن بينهم محيي إسماعيل.

ورغم تخرجه في كلية طب الأسنان عام 1961، إلا أنه تمسك بشغفه في الفن وظهر لأول مرة في مسرحية سوق العصر، ثم واصل مشواره الفني في المسرح والتلفزيون والسينما لسنوات عديدة.

ومن أبرز أعماله الفنية حبك نار، صايع بحر، عايز حقي، حرامية في كي جي 2، وجاءنا البيان التالي، وفي مجال التلفزيون، قدم إسهامات مميزة في أعمال كوميدية شهيرة مثل مسلسل جحا المصري وسر الأرض، وكان لفؤاد خليل العديد من الأعمال المسرحية الناجحة ومن أبرز مسرحياته مع خالص تحياتي، والدنيا مقلوبة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فؤاد خليل القناة الأولى صباح الخير يا مصر

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار ودور تاريخي لا ينسى

تحل اليوم ذكرى ميلاد المشير الراحل محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع الأسبق ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة السابق، الذي عُرف برجل الأقدار لدوره الفريد في لحظات مصيرية من تاريخ مصر.


وعرض عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان « في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار»، إذ كان المشير طنطاوي شاهدا على العديد من الأحداث البارزة التي رسمت ملامح التاريخ المصري الحديث. 


من أبرز محطات حياة المشير طنطاوي معركة المزرعة الصينية التي تعتبر من أقوى المعارك في حرب أكتوبر عام 1973 وتم توثيقها في العديد من الكتب والوثائق المصرية والإسرائيلية. 


قاد المشير طنطاوي الكتيبة 16 مشاة التي بدأت مهامها في السادس من أكتوبر مستهدفة الاستيلاء على ؤروس الكباري شرق القناة وتدمير المواقع الإسرائيلية وامتدت معركة المزرعة الصينية ساعتين ونصف.

 وروى المشير طنطاوي كيف تمكنت قواته من إرغام العدو على سحب خسائره بعد مقاومة عنيفة، فبعدما اقتربت قوات العدو أعطى الإشارة، وفتحت جميع أسلحة الكتيبة النيران على القوات المظلية واستمرت المعركة ساعتين ونص الساعة، ومن حسن حظ القوات الإسرائيلية أن الضباب إلى جعل تركيز القوات النيرانية عليها في الصباح ليس بالكفاءة الكافية ما أمكنهم من سحب خسائرهم وبعض من تبقوا على قيد الحياة. 
 

مقالات مشابهة

  • في عيد ميلاده.. فؤاد خليل فنان البهجة والسعادة
  • في ذكرى رحيله.. «صباح الخير يا مصر» يعرض تقريرا عن فؤاد حداد
  • الفن وكبار السن| أعمال فنية قدمت حياة ومشاكل المسنين على الشاشة.. زهايمر وموضوع عائلي وعتبات البهجة وتيتا زوز أبرز الأعمال التي واجهت أزمات الشيخوخة
  • في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار ودور تاريخي لا ينسى
  • حسين فهمي ينعى شقيقه بهذه الطريقة «صورة»
  • في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار
  • الساعات الأخيرة في حياة مصطفى فهمي.. نجوم الفن يغادرون الجونة لحضور الجنازة
  • الفنان مصطفى فهمي.. أبرز الأعمال في المسيرة اللامعة
  • صدمة في الجونة.. نجوم الفن يغادرون الغردقة لحضور جنازة مصطفى فهمي