إدارة شباب قسنطينة تحيي ذكرى الفاتح من نوفمبر
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أحيت إدارة فريق شباب قسنطينة، اليوم ذكرى اندلاع ثورة التحرير، والتي تتزامن وتاريخ الفاتح من شهر نوفمبر.
ونشرت إدراة النادي القسنطيني، عبر الحساب الرسمي للفريق على منصة “X”، صورة مجموعة من زعماء الثورة، تخليدل لهذه الذكرى المجيدة.
كما أرفق مسؤولي السايسي، هذه الصورة، بعبارة: “سيرتا الثورية.. ذكرى اندلاع الثورة التحريرية.
من جهة أخرى أبرزت إدارة السياسي، دور وتضحيات مدينة قسنطينة ابان ثورة التحرير، حيث كتبت في تعليق آخر: “سبع سنين سوارك صامدين.. منبع المجاهدين”.
???????? ???? ???????????????????????????????? ????????????????-???????????????? ????⚫️????
سبع سنين سوارك صامدين … منبع مجاهدين ✊️ #ذكرى_اندلاع_الثورة_الجزائرية #ملحمة_شعب_وعزة_أمة#teamcsc #TheDean1898 #csconstantine pic.twitter.com/1WKt6WyPyH
— CSC-club sportif constantinois (@CSCClub1898) October 31, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
لجنة المعلمين: الثورة مستمرة رغم تهديدات الفلول ومحاولات تشويهها
لجنة المعلمين السودانيين تدين تهديدات جماعات النظام البائد، مؤكدةً على استمرار ثورة ديسمبر وعدالة قضاياها..
التغيير: الخرطوم
أدانت لجنة المعلمين السودانيين، ظهور أفراد يرتدون زيًا عسكريًا، يحاولون الاستهزاء بثورة ديسمبر ويهددون الثوار وقوى الثورة.
وقالت اللجنة عبر بيان الاثنين: “يتضح من حديثهم انتماؤهم لجماعة الإخوان وكتائبها التي وصفتها بالمجرمة”.
وسيطر وسم “ديسمبر باقية، الثورة مستمرة” على منصات التواصل الاجتماعي في السودان بعد انتشار مقطع فيديو يظهر أفرادًا من القوات النظامية وهم يسخرون من ثورة ديسمبر وشهدائها.
ويُظهر الفيديو جنودًا يرتدون زيًا يُرجح تبعيته لجهاز المخابرات العامة، في منطقة قيادة الجيش بالخرطوم، يسخرون من صور الشهداء المرسومة على الحائط وعبارات “الثورة مستمرة”، مرددين عبارة “الثورة بالنص أم بالوادي”، في إشارة إلى إحدى مناطق أم درمان.
وأكد البيان أن هؤلاء الأفراد يحاولون الاستهزاء بثورة ديسمبر المجيدة، ويهددون الثوار وقوى الثورة، مستغلين دعاية الحرب لتشويه الثورة وربطها بالأزمة الراهنة، بهدف إعادة تنظيمهم الإرهابي إلى المشهد.
وأضاف البيان: “إن مشكلتهم ليست مع قوات الدعم السريع التي أسسوها ورعوها، بل مع ثورة ديسمبر التي اقتلعت نظامهم البغيض”.
نهج النظام المبادوأشار إلى أن الجرائم التي تمارسها الجماعات الإرهابية – مثل بقر البطون، وجز الرؤوس، والقتل المباشر، وخلع الأرحام، والرمي في النيل – تمثل امتدادًا لنهج النظام البائد منذ استيلائهم على السلطة في عام 1989.
وأكدت اللجنة أن هذه الجرائم، التي باتت تُرتكب علنًا، تظهر بوضوح تصور النظام البائد للدولة التي أشعلوا من أجلها الحرب. وأضافت: “هذه الممارسات تجعل من اقتلاعهم ضرورة لا مفر منها”.
وجددت اللجنة تأكيدها على رسوخ ثورة ديسمبر وعدالة قضاياها، مشددة على أن الثورة ستظل مستمرة وباقية رغم محاولات فلول النظام البائد وكتائب الظل الإرهابية لتشويهها.
واختتم البيان بالقول: “لن تُخفى الثورة خلف الحرب وخطابها الدعائي، ولن تنطفئ جذوتها أمام تهديدات هؤلاء المجرمين”.
ومنذ سقوط نظام البشير في 2019، تسعى بقايا النظام البائد إلى العودة للساحة السياسية عبر استغلال الفوضى والأزمات.
ويشهد السودان الذي اندلعت فيه الحرب منذ منتصف أبريل 2023، بين الجيش والدعم السريع، تصاعدًا في الخطابات التي تستهدف قوى الثورة، ما يهدد مسار التحول الديمقراطي الذي نادت به ثورة ديسمبر المجيدة.
الوسومالسودان حرب الجيش والدعم السريع لجنة المعلمين السودانيين