نيكول كيدمان تفتح قلبها بعد وفاة والدتها: كانت مصدر إلهامي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ما زالت النجمة العالمية نيكول كيدمان تعيش حالة من الحزن بعد رحيل والدتها في سبتمبر الماضي عن عمر ناهز الـ84 عاماً، وكانت قد تحدثت عن والدتها في أحد اللقاءات مؤكدةً أنها كانت تعتبر والدتها مرشدتها الرئيسية في الحياة.
نيكول كيدمان تتحدث عن تأثير والدتها في حياتها
خلال لقاء أجرته مؤخراً مع مجلة Extra، قالت النجمة نيكول كيدمان إن والدتها كانت بمنزلة مرشدتها الرئيسية في حياتها وفيما يتعلق بكل ما قامت به، مشيرةً إلى أن والدتها كانت قد منحتها الحماس لمواصلة مسيرتها المهنية، وأنها كانت تسعى دوماً لإرضائها.
في مقابلة أخرى أجرتها عام 2020 مع صحيفة سيدني مورنينج هيرالد، تحدثت كيدمان عن التأثير العميق الذي أحدثته والدتها في حياتها، خاصةً خلال نشأتها، بوصف والدتها لها بأنها “ممثلة طموحة”.
وأشارت كيدمان إلى أن والدتها، رغم أنها لم تحصل على الوظيفة التي أرادتها، كانت عازمة على توفير فرص متساوية لبناتها، مما أثر بشدة في حياتها. وأضافت أن والدتها ووالدها منحوها دعماً استثنائياً.
في نوفمبر من العام الماضي، صرحت كيدمان لمجلة People أن والدتها كانت شغوفة بالموضة، وكانت تتذكر كيف كانت تشاهد والدتها وجدتها وهما تخيطان وتطرزان وتحبكان الملابس. وأوضحت أن هذا كان له دور كبير في حبها للملابس الجميلة.
يُذكر أن كيدمان قد شاركت صوراً تجمعها بوالدتها الراحلة وشقيقاتها على إنستغرام في سبتمبر الماضي، ووجهت الشكر لكل من قدم لها العزاء بعد وفاة والدتها.
main 2024-11-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیکول کیدمان والدتها فی
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: أمي خلعت لي دراعي وصالحتني بالآيس كريم
تحدثت المطربة شاهيناز عن صورة قديمة تجمعها بوالدتها الراحلة، مؤكدة أنها من أكثر الصور التي تعتز بها في حياتها.
واسترجعت ذكريات ذلك اليوم، مشيرة إلى أن والدتها كانت قد أزعجتها لدرجة كبيرة، لكنها في النهاية صالحَتها بهذه الصورة، ما جعلها تنسى الزعل وتحتفظ باللحظة الجميلة.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن الخلاف بينهما كان بسبب عنادها في الطفولة، حيث طلبت شيئًا من والدتها لكنها رفضت، ما دفعها للركض بعيدًا، وعندما حاولت والدتها الإمساك بها؛ جذبت ذراعها بقوة، مما أدى إلى إصابتها بخلع في ذراعها.
وتابعت قائلة: “كنت عنيدة جدًا، صحيح أنني لم أكن طفلة شقية؛ لكنني كنت مُصرة على رأيي دائمًا، يمكن لأنه برج القوس برج طيب، لكنه عنيد جدًا”.
وروت كيف أن والدتها شعرت بالذنب بعد الحادثة؛ فقررت أن تصالحها بأسلوب مميز، حيث أخذتها إلى محل تصوير، وألبستها فستانًا جميلاً، ثم اصطحبتها لتناول الآيس كريم قبل أن تلتقطا الصورة معًا.
وأضافت أن حبها للتصوير بدأ منذ طفولتها، وكانت تستمتع دائمًا برؤية صورها، مما جعل هذه الذكرى محفورة في قلبها إلى اليوم.