سودانايل:
2024-11-01@11:35:04 GMT

كيكل اشأم من طويس

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

saifalagraa1@hotmail.com

حينما كان مع الدعم السريع دمر بلاده وكان عينا خبيثه للجنجويد تدلهم على نعم عشيرته وقتلها واغتصاب حرائرها واسر فتياتها ونهب ممتلكاتها وانزال المصائب والبلاء عليها خان اهله وعشيرته بلا اخلاق او وازع ضميري لأنه لا ضمير له ففيه كل منقصة وخيانة وعماله وتسلق وتملق فهو مثال حي للكوز واخلاق الكوز
وحينما باع قضيته التي تمرد بسببها على بني جلدته هذا ان كان له حقا قضيه وانضم لجيش الكيزان حبا في السلطة وطمعا في الامان وزيادة في المال والنفوذ دمر اهله وقريته وعشيرته فهو مثال حي للانتهازية وحب الذات والاجرام وعدم الخلق والدين فالكوز لا دين له ولا إنسانيه
من لم ير سؤ اخلاق الكوز فلينظر الى كيكل والكل حتما قد رأى خبث ونفاق الكيزان ولكنه الآن مثالا حيا تصدر المشهد الكوز سلوك اللهم لا ترفع للكيزان راية ولا تحقق لهم غايه واجعلهم للناس ولمن خلفهم آيه وانصر الوطن والمواطن السوداني على بطش المرتزقه الجنجويد واحميهم من غدر الكيزان الذين يدعون الوطنيه نفاقا وحبا للسلطة اللهم احمني من اصدقائي فإن اعدائي انا كفيل بهم  

.

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

«المتضايقون اشبعهم بالخيرات».. عظة البابا تواضروس في اجتماع الأربعاء

ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة القديس الأنبا بيشوي بمنطقة زهراء المعادي. 

واستكمل قداسة البابا سلسلة "طلبات من القداس الغريغوري"، وتناول جزءًا من المزمور ٣٤ والأعداد (١٧ - ٢٢)، وتأمل في طِلبة "المتضايقون اشبعهم بالخيرات"، مشيرًا إلى استجابة الله في الضيقة، كالتالي:
١- يرى ضيقتنا، "إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ" (خر ٣: ٧).

٢- يستجيب، "الْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ" (أف ٣: ٢٠).

٣- يشبع الذين في الضيقة، "هَا أَنَا نَاظِرٌ أَرْبَعَةَ رِجَال مَحْلُولِينَ يَتَمَشَّوْنَ فِي وَسَطِ النَّارِ وَمَا بِهِمْ ضَرَرٌ، وَمَنْظَرُ الرَّابعِ شَبِيهٌ بِابْنِ الآلِهَةِ" (دا ٣: ٢٥).

وأجاب قداسته على السؤال: لماذا يسمح الله بالضيقة؟
١- تنقية النفس وتقوية الإيمان، "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ" (يع ١: ٢).

٢- تقود الإنسان أن يعتمد كاملًا على الله، "أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي" (في ٤: ١٣).

٣- تُظهر مجد الله، مثال معجزة نقل جبل المقطم في القرن العاشر الميلادي، "لاَ هذَا أَخْطَأَ وَلاَ أَبَوَاهُ، لكِنْ لِتَظْهَرَ أَعْمَالُ اللهِ فِيهِ" (يو ٩: ٣).

٤- ترفع عيوننا إلى السماء، "آلاَمَ الزَّمَانِ الْحَاضِرِ لاَ تُقَاسُ بِالْمَجْدِ الْعَتِيدِ أَنْ يُسْتَعْلَنَ فِينَا" (رو ٨: ١٨).

وشرح قداسة البابا أن أنواع الضيقات أحيانًا تكون فردية وهي لكي تساعد الإنسان في التوبة، وأحيانًا جماعية لحماية أي مجتمع من الانقسام.

وتناول قداسته نوعيات الضيقات كالتالي: 
١- جسدية، والله يستطيع أن يُشبع بالخيرات من خلال الشفاء الجسدي والصحة، مثال: شفاء المولود أعمى والمخلع، فينبغي أن نفتقد المريض، "مَرِيضًا فَزُرْتُمُونِي" (مت ٢٥: ٣٦0).

٢- نفسية، مثال: القلق والخوف، فينبغي أن نُشجع ونعطي روح الأمل، "قَرِيبٌ هُوَ الرَّبُّ مِنَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، وَيُخَلِّصُ الْمُنْسَحِقِي الرُّوحِ" (مز ٣٤: ١٨).

٣- روحية، مثال: إرميا النبي ودانيال النبي، ولأجل أمانتهم أعطاهم الله الإيمان القوي، "الَّذِي لاَ يَدَعُكُمْ تُجَرَّبُونَ فَوْقَ مَا تَسْتَطِيعُونَ، بَلْ سَيَجْعَلُ مَعَ التَّجْرِبَةِ أَيْضًا الْمَنْفَذَ" (١ كو ١٠: ١٣).

٤- مادية، كالأزمات الاقتصادية، فيجب أن نتعلم روح التدبير، "فَيَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ بِحَسَبِ غِنَاهُ فِي الْمَجْدِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ" (في ٤: ١٩).
٥- في الأسرة، مثال راعوث والتي باركها الله وأشبعها بالخيرات، فنحتاج أن نتعلم الحكمة في التعامل مع المشكلات.

وأوصى قداسة البابا بقراءة سفر المزامير باستمرار، لأنه يعطي طمأنينة للإنسان، "طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَالْعِطَاشِ إِلَى الْبِرِّ، لأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ" (مت ٥: ٦).

مقالات مشابهة

  • ماذا حدث بعد انضمام أبو عاقلة كيكل إلى الجيش السوداني؟
  • «المتضايقون اشبعهم بالخيرات».. عظة البابا تواضروس في اجتماع الأربعاء
  • شخصنة الحدث.. مثال طوفان الأقصى
  • الخطوط العريضة لمؤامرة الكيزان على ولاية الجزيرة
  • قراءة في موازين القوة والتأثير: الكيزان وقوى الحرية والتغيير وسط غبار الحرب السودانية