علا الشافعي: شاركت في تأسيس اليوم السابع ولم أحلم يوما بتولي رئاسة التحرير
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قالت الكاتبة الصحفية علا الشافعي، رئيس تحرير جريدة «اليوم السابع»، إنها فوجئت بقرار تعيينها رئيسا لتحرير الجريدة، ولم يكن يدور في خيالها أن تتولى هذا المنصب، وظلت فترة لا تصدق أن القرار حقيقي، حتى أبلغها الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة عمرو الفقي، بقرار تعيينها.
تأسيس اليوم السابعوأضافت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «كلام في السياسة»، مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، على شاشة «إكسترا نيوز»، أنها شاركت في تأسيس اليوم السابع، منذ يومها الأول، وتولت رئاسة أقسام أو قطاعات أو تليفزون أونلاين، لكنها فوجئت أنها حاليا تدير هذه المنظومة الضخمة والكبيرة.
ولفتت إلى أنها أخبرت زملاءها في اليوم السابع، بأنها لا تحب غلق مكتب رئيس التحرير أمام أحد، وأنها ستعمل معهم يدا بيد، وأن اليوم السابع بيتها ولا أحد يحب أن يرى بيته إلا في أحسن صورة، موجهة الشكر للكاتب الصحفي أكرم القصاص، رئيس مجلس إدارة «اليوم السابع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علا الشافعي المتحدة اليوم السابع الیوم السابع
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، أنها على أتم الجاهزية لخوض معركة الخلاص من مليشيا الحوثي التي تعيش حالة من الإرباك والضعف جراء تهاوي المشروع الإيراني في المنطقة.
وقالت صحيفة القوات المسلحة اليمنية "26 سبتمبر"، في افتتاحيتها التي حملت عنوان "تداعٍ يجب استغلاله" إن المحور الإيراني في المنطقة الذي يُشار إليه باسم "محور المقاومة" يتداعى بشكل رهيب، مشددة على أن إسقاط ما تبقى من أركانه في المنطقة وفي المقدمة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران "أمر مشروع ومهم وضروري".
وأضافت الصحيفة "الفرصة سانحة وبانتظار استغلالها ونحن في أتم الجاهزية والاستعداد لاستغلالها في نزال نعلم أننا سنحقق فيه نصرا ساحقا ينتظره اليمنيون في طول الوطن وعرضه
وأضافت "لقد ظهر عجز هذا المحور الشرير وبدا خوره وجبن قواته عند اللقاء كما حصل في القطر السوري الشقيق، إذ انفرط عقد قوات النظام كانفراط حبات المسبحة على سطح صلب وأملس لأن بناءه تم على أساس تبعي لا وطني وبالتأكيد فإن مليشيا الحوثي الإرهابية أكثر منه ضعفا وجبنا وهو ما نعلمه يقينا منذ بداية المعركة معها في مختلف ساحات اللقاء وميادين المواجهة".
وأكدت على أن "الانقضاض على بقايا الحلف المتداعي في بلادنا حتمية لابد من إنجازها في أقرب وقت ممكن خصوصا وأن القوى الوطنية قد أجمعت أمرها وأدركت أن الخلافات البينية لا تستفيد منها سوى المليشيا الإرهابية وهي ما عثرت الحسم منذ عشر مضت...".
وأشارت إلى أن اتخاذ قرار المعركة هو ما ينتظره الشعب اليمني وقواته المسلحة خصوصا بعد انكشاف الضعف والهوان الذي ظهرت به قوات محور الشر الإيراني في كل من القطرين الشقيقين سوريا ولبنان اللذين ذاقا الأمرين من سطوة المليشيات قتلا وتشريدا وسجنا لعشرات السنين.
وجددت التأكيد على أنها "فرصة سانحة وظروفها الذاتية والموضوعية مهيأة والقوات المسلحة في حالة جاهزية تامة معززة بزخم شعبي متشبع باستعداد تام لرفدها بكل ما تتطلبه معركة الخلاص المنتظرة بفارغ الصبر".
ونوهت الصحيفة إلى أن "محور الشر يتهاوى وإيران باعت أدواتها بثمن بخس"، متسائلة: "هل نحن فاعلون ما فعله الأشقاء في سوريا بعيدا عن مؤثرات اللاعبين الدوليين الذين يحققون بمعاناتنا مصالحهم لا مصالحنا كيمنيين اكتوينا بآلام وأوجاع الكهنوتيين الجدد لعشر من السنين ما كان لها أن تحدث لو أننا أدركنا مصلحتنا باكرا ورمينا عرض الحائط بكل الوساطات الإقليمية والضغوطات الدولية؟".