دراسة: التحدث بلغتين يؤخر الزهايمر 5 سنوات
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشفت دراسة كندية حديثة أن التحدث بلغتين قد يؤخر ظهور مرض الزهايمر لمدة تصل إلى 5 سنوات مقارنة بالبالغين الذين يتحدثون لغة واحدة.
وقارن باحثون من جامعة كونكورديا خصائص الدماغ بين كبار السن من أحاديي وثنائيي اللغة، في ثلاث مجموعات مختلفة في المراحل الإدراكية الأولى مشخصين بمرض الزهايمر والثانية يتمتعون بوظائف إدراكية طبيعية، والأخيرة معرضين للإصابة بالتدهور الإدراكي، باستخدام التصوير العصبي لفحص مرونة الدماغ في المناطق المرتبطة باللغة والشيخوخة وفق لـ “أخبار24”.
وأظهرت نتائج الدراسة، ضمورًا في حجم الحصين لدى الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالضعف الإدراكي البسيط ومرضى الزهايمر الذين يتحدثون بلغة واحدة، في حين لم يطرأ أي تغيير على حجم الحصين لدى ثنائيي اللغة؛ مما يؤكد أهمية تعلم لغات جديدة في تعزيز مرونة الدماغ مع التقدم في العمر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الزهايمر
إقرأ أيضاً:
باحث في العلاقات الدولية: الوقت مناسب الآن لوقف إطلاق النار بغزة
قال وسام نصيف الباحث في العلاقات الدولية، إن الآن هي اللحظة الأقرب لتوقيع اتفاق تبادل أسرى وهدنة بين إسرائيل وحماس، نتيجة عدة تغيرات من ضمنها الضغط الذي يمارسه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، لإنهاء هذه المسألة قبل وصوله إلى البيت الأبيض.
حركة حماس أبدت مرونة كبيرةوأضاف «نصيف» خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حركة حماس أبدت مرونة كبيرة في شروطها للوصول إلى اتفاق، وأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بات يتعامل مع الأمر بجدية أكثر، مؤكدًا أن الآن اللحظة الأكثر جدية للتوصل إلى اتفاق، وكل المعطيات تشير إلى وقف إطلاق النار في غزة.
يجب تقديم تنازلات لإنجاح المفاوضاتوتابع الباحث في العلاقات الدولية: «الوصول إلى اتفاق متوقف بشكل أساسي على موقف إسرائيل، ويجب على كل الأطراف في المفاوضات تقديم بعض التنازلات وإلا ستستمر الحرب»، مشيرًا إلى أن إسرائيل هي العقبة الأكبر في الوصول لاتفاق، وفي أي لحظة يمكن أن تزيد إسرائيل من شروطها وتتراجع في كلامها.