اتصالات مباشرة بين البشر وكائنات فضائية!!.. هل هذا ممكن؟
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشف العقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي كارل نيل، عن معلومات صادمة تفيد بوجود اتصالات مباشرة بين البشر وكائنات فضائية.
وقالت صحيفة Daily Star، اليوم الجمعة (1 تشرين الثاني 2024)، إن "العقيد نيل أعلن في مؤتمر معهد النموذج الجديد أن لديه معلومات مباشرة عن تأثير ذكاء غير أرضي على البشرية"
وأوضح نيل بحسب الصحيفة أن "الذكاء غير البشري موجود ويتفاعل مع الناس على هذا الكوكب"، منوها إلى أن "هذا التفاعل مستمر منذ فترة طويلة وليس هناك أدنى شك في ذلك وهذه حقيقة مطلقة".
ولكنه في نفس الوقت لم يحدد ماهية هذا التفاعل بالضبط، بيد أنه يعتقد أن وجود الحياة في الكون أمر مرجح تماما، مشيرا إلى وجود 20 مليار نجم يشبه بالشمس وأن "بعضها أقدم من الشمس بكثير"، ما يوفر وقتا كافيا لنشوء الحضارات وتطورها.
ويذكر أن كارل نيل كان يدعم سابقا فريق عمل الظواهر الجوية الغامضة (UAPTF) الذي كان يعمل تحت إشراف مكتب الاستخبارات البحرية العسكرية الأمريكي،
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
قوجيل يعزي عائلة المرحوم العقيد المجاهد الطاهر زبيري
بعث رئيس مجلس الأمة, صالح قوجيل, ببرقية تعزية إلى عائلة المرحوم العقيد المجاهد الطاهر زبيري.
وجاء في برقية التعزية: “احتجب اليوم في سماء الجزائر المنتصرة وأقمس كوكبٌ من كواكب الجزائر النوفمبرية التي أنارت لشعبها درب الحرية والانعتاق، الأخ المجاهد، عضو جيش التحرير الوطني، قائد الناحية العسكرية الخامسة صبيحة الاستقلال، قائد الأكاديمية العسكرية لشرشال وقائد أركان القوات المسلحة الأسبق وعضو مجلس الأمة السابق العقيد الطاهر زبيري، الذي ارتقى إلى الرفيق الأعلى، والجزائر تتحضّر لإحياء الذكرى السبعين لاندلاع ملحمة الفاتح نوفمبر العظيمة، أكرم المولى مثواه في جنات المأوى..”
وأضاف قوجيل:”إنّ الفقيد الراحل كان نفحةً من القادة العسكريين الخالدين في قوّتهم وفي حدّتهم.. اتسم نضاله بالجرأة والإقدام، كان من الطلائع الذين انتصروا للعمل المسلح واختاروا نهج الثورة المباركة.. كما كان من طينة الرجال الذين نذروا العمر وجعلوا الوطن قبلتهم وناضلوا من أجل تحريره، وقف عليها جهاده مناضلا في صفوف جيش التحرير الوطني وعانى في سبيل ذلك ما عانى وتجرع من ويلات الاستعمار الأعمى..”
وتابع رئيس مجلس الأمة:”ارتبط نضاله بأب الثورة الجزائرية مصطفى بن بولعيد وقد سُجنا سويّة في سجن الكودية إبان حرب التحرير الظافرة.. - أسدل عليهما الباري عزّ وجلّ فيوض لطفه وسحائب رحمته-..”
وختم قائلا:”وقد غلب عليّ الأسى وران عليّ الحزن، وأنا أمام هذه اللحظات الكئيبة، أتقدم إلى أهله وذويه البررة، باسم أعضاء مجلس الأمة وأصالة عن نفسي، ومن خلالكم إلى رفاق دربه المجاهدين وأصدقائه جميعاً، بعظيم العزاء وأحر مشاعر التعاطف والمواساة، سائلاً العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويتقبله في عداد الصُلحاء من عباده، ويجزيه الجزاء الأوفى عمّا أسداه لوطنه، وأن يُسكن أفئدتنا المكلومة ونفوسنا الموتورة.. وإنا لله وإنا إليه راجعون.”