وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان يزور مقر أمانة منطقة حائل
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
المناطق_واس
زار معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل أمس الخميس, مقر أمانة منطقة حائل.
والتقى -خلال الزيارة- أمين المنطقة المهندس سلطان بن حامد الزايدي، وقيادات الأمانة.
وتجوّل معاليه في مقر الأمانة، حيث اطّلع على سير الأعمال ونسبة الإنجاز في تنفيذ المشاريع والخطط التطويرية التي تسهم في الارتقاء بالخدمات البلدية والإسكانية، وتعزز من تحقيق مستهدفات الأمانة وفق رؤية المملكة 2030.
كما ناقش الوزير الحقيل مع أمين المنطقة، أبرز المشاريع التنموية والعمرانية والإسكانية التي تستهدف تحسين البنية التحتية، وتعزز من جودة الحياة وأنسنة المدن في حائل، إلى جانب استعراض المشاريع الحالية والمستقبلية بالمنطقة.
وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص وزارة البلديات والإسكان على تعزيز التعاون والتنسيق بين الوزارة والأمانات لدفع عجلة التنمية، والإسهام في تعزيز التنمية المستدامة بمنطقة حائل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان وزیر الشؤون البلدیة والقرویة والإسکان
إقرأ أيضاً:
أمانة بغداد تدعو أصحاب البسطات للالتزام بالمساحات المحددة وعدم تحويلها لأكشاك
الاقتصاد نيوز - بغداد
دعت أمانة بغداد، الأحد، أصحاب البسطات إلى الالتزام بالمساحات المخصصة لهم وعدم تحويلها إلى محلات أو أكشاك ثابتة ودكاكين، مؤكدةً أنها ستعمل على تنظيم وجودهم دون إزالتهم.
وقال مدير العلاقات والإعلام في أمانة بغداد محمد الربيعي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن الأمانة "ستنظم أماكن الباعة على الأرصفة وفق معايير محددة"، مشيراً إلى أن "البسطات ستكون مقبولة في حال التزامها بالمساحات المقررة، والتي لا تتجاوز مترين عرضًا ومتراً ونصف طولاً".
وحذّر الربيعي من تمدد البسطات إلى حوض الشارع أو تحولها إلى أبنية ثابتة مثل المحلات والأكشاك والعربات والسقائف والخيام والدكاكين لما لذلك من تأثير سلبي على جمالية الشوارع والمحال التجارية المقابلة".
وأوضح أن "الأمانة تعمل بالتنسيق مع دائرة التصاميم للحفاظ على الذوق العام للمدينة، ودراسة إمكانية استحداث مواقع بديلة للباعة في بعض الشوارع"، لافتًا إلى أنه "في حال عدم توفر بدائل، سيتم اللجوء إلى القطاع الخاص لإيجاد حلول مناسب"..
وشدد الربيعي على ضرورة تعاون أصحاب البسطات مع الأمانة من خلال تنظيم أنفسهم وعدم تجاوز المساحات المخصصة لهم، محذرًا من أن "البعض يقوم بتحويل البسطات إلى محلات متعددة الطوابق أو استخدامها لأغراض أخرى كأماكن لتدخين الأرجيلة أو بيع الملابس، الأمر الذي يشوّه المظهر العام، لا سيما في مناطق مثل أسواق الكاظمية، وبغداد الجديدة، وشارع الربيعي".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام