صدى البلد:
2025-03-18@11:12:49 GMT

وداعا جاري الكتابة.. واتساب يستغنى عن أشهر مزاياه

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

تخلي تطبيق المراسلة واتساب WhatsApp، عن أحد أشهر مزاياه، وأجرى تغييرا آخر على وظائفه من خلال تقديم أيقونة كتابة مشابة لنمط منافسه iMessage.

في الوقت الحالي، يظهر تطبيق المراسلة عبر الإنترنت واتساب، الذي يستخدمه الكثيرون كبديل للرسائل النصية فقاعة كلام عندما يقوم أحد طرفي المحادثة بكتابة رسالة جديدة، كبديل عن الخاصية الشهيرة المعروفة باسم “جاري الكتابة” أو…Typing.

 

وداعا للقلق.. 3 حيل ذكية لإخفاء صورة واتساب عن أعين الغرباء على غرار فيسبوك وإنستجرام.. واتساب يضفي لمسة موسيقية على تحديثات الحالة

 

واتساب يطرح مؤشر كتابة معاد تصميمه على غرار iMessage

تحل هذه الميزة محل رسالة “جاري الكتابة” التي تظهر في الجزء العلوي من الشاشة تحت اسم جهة الاتصال منذ إنشاء التطبيق في عام 2009.

يظهر مؤشر الكتابة المحدث الآن كفقاعة محادثة داخل شاشة المحادثة الجماعية أيضا، مما يسمح للمستخدمين بمعرفة من يكتب دون تشتيت انتباهه بالبحث في مكان آخر، يقوم التحديث الجديد بتثبيت عبارة “متصل الآن”، أسفل اسم جهات الاتصال.

بالإضافة إلى ذلك، ينطبق هذا التغيير على مؤشر التسجيل الصوتي، والذي سيظهر الآن أيضا ضمن نافذة الدردشة، سيوفر رمز عضو المجموعة، إلى جانب الرسوم المتحركة للكتابة ثلاثية النقاط، تعليقات في الوقت الفعلي حول من يكتب أو يسجل رسالة، فعندما يقوم عدة أشخاص بالكتابة، سيتم عرض أيقونات ملفاتهم الشخصية، لتظهر بوضوح من هو النشط، بينما في السابق كان يظهر فقط اسم الشخص الذي يكتب.

تم تصميم مؤشر الكتابة المحدث هذا لجعل المحادثات الجماعية أكثر سهولة، خاصة عندما يقوم عدة مشاركين بكتابة الرسائل أو تسجيلها في نفس الوقت.

ويأتي هذا التغيير على جميع إصدارات واتساب، بعد 6 أشهر من اضطرار شركة “ميتا”، التي تمتلك واتساب، إلى التراجع عن استخدام تحديثات الحالة “Online” و"Typing" على التطبيق.

واتساب يطرح مؤشر كتابة معاد تصميمه على غرار iMessage

يتم استخدام فقاعة كلام مماثلة في خدمة المراسلة عبر الإنترنت من آبل iMessage، بالإضافة إلى تطبيقات “ميتا” الأخرى، بما في ذلك فيسبوك ماسنجر وإنستجرام.

في عام 2023، كان لدى واتساب، الذي يسمح للمستخدمين أيضا بإجراء مكالمات صوتية ومرئية مع الآخرين، حوالي 2.8 مليار مستخدم نشط كل شهر.

تشير الأبحاث إلى أن منافس واتساب iMessage من آبل يحظى بشعبية أكبر بين الجيل Z والجيل Alpha، حيث إن هيمنة iMessage بين الشباب الأمريكيين قوية جدا لدرجة أن بيانات عام 2023 من Attain، وهي منصة بيانات معروفة، وجدت أن المستهلكين الأصغر سنا يخشون التعرض للنبذ الاجتماعي لعدم امتلاكهم جهاز آيفون.

بينما يحظى تطبيق واتساب بشعبية خاصة في البلدان غير الغربية، مثل البرازيل، حيث يستخدم حوالي 99.9  في المائة من الأشخاص الذين يستخدمون منصات المراسلة عبر الإنترنت تطبيق المراسلة الأخضر واتساب، وفي الهند يبلغ عدد مستخدميه حوالي 97.1 في المائة، وفي إندونيسيا 86.4 في المائة.

على النقيض من ذلك، في بريطانيا والولايات المتحدة، على التوالي، يستخدم واتساب 71.3% و41.2% فقط من أولئك الذين يستخدمون منصات المراسلة عبر الإنترنت.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: واتساب

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: ما يقوم به ترامب في اليمن يتجاوز الحوثيين إلى المنطقة كلها

قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن الهجوم الذي تعرضت له العاصمة اليمنية صنعاء أمس السبت يعكس رغبة الولايات المتحدة في استعادة السيطرة على الممرات المائية، وتوجيه رسالة أكثر صرامة إلى إيران.

ولفت حنا -في تحليل للجزيرة- إلى أن الضربات التي استهدفت أنصار الله (الحوثيون) كانت مختلفة عن الضربات السابقة، لأنها استهدفت مواقع عسكرية وربما قادة في الجماعة بهدف اغتيالهم.

ووصف حنا السلوك الأميركي بالمختلف، وقال إنه لا يستهدف ردع الحوثيين وحدهم، ولكنه يريد أيضا إلزاما بترتيب جديد يجري الإعداد له في المنطقة.

ومع ذلك، قال حنا إن الولايات المتحدة أصبحت في مأزق لأن كلا الطرفين لن يتمكن من إلزام الآخر بما يريد، مؤكدا أن واشنطن "لن تتمكن من وقف هجمات الحوثيين الذين يمكنهم تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بمسيّرة واحدة أو صاروخ".

وفي الوقت نفسه، لا يمكن للحوثيين التراجع عن دعم المقاومة في قطاع غزة أمام هذه السياسة الأميركية الجديدة، ومع ذلك لا يمكنهم التصعيد إلى درجة خطيرة مع الولايات المتحدة، برأي حنا.

أهداف جديدة

ووصف الخبير العسكري العملية الأميركية بأنها كبيرة، وقال إنها استهدفت أهدافا جديدة وقادة في الجماعة، ونفذها الأميركيون مباشرة، لكنه قال إن الحديث عن غزو بري لليمن لن يكون سهلا لأنه يتطلب إعدادا.

إعلان

وأشار حنا إلى أن الولايات المتحدة تقول إنها لن تخوض حروبا، وهذا يطرح أسئلة عن الجهة أو التحالف الذي سينفذ أي عملية برية محتملة في اليمن، وأيضا من الذي سيمول هذه العملية التي سترفض دول المنطقة الانخراط فيها غالبا.

وخلص إلى أن ترامب يحاول عزل الحوثيين عن كل ما حولهم من خلال ضرب الرادارات والأنفاق، وربما يكون الهجوم الأخير مقدمة لهجوم أكبر مقبل.

وأمس السبت، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه أمر بتوجيه ضربة قوية إلى قادة الحوثيين وقواعدهم العسكرية، لكن الجماعة قالت إن الغارات استهدفت أحياء سكنية في العاصمة صنعاء.

وأكد الرئيس الأميركي أن إدارته "لن تتسامح مع هجوم الحوثيين على السفن الأميركية، وسنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا".

ودعا ترامب إيران إلى وقف دعم هذه الجماعة و"عدم تهديد الشعب الأميركي أو رئيسه أو ممرات الشحن العالمية".

في المقابل، وصف الحوثيون ما تقوم به الولايات المتحدة بالعدوان على بلد مستقل ذي سيادة، وقالوا إن العمليات العسكرية الأميركية في البحر الأحمر هي التي تهدد الملاحة الدولية.

مقالات مشابهة

  • وداعاً لمساعد جوجل.. جيميني يستعد للحلول مكانه هذا العام
  • سمو الأمير يقوم بزيارة النادي الكويتي الرياضي للصم
  • الرئيس السيسي: المجتمع يقوم على البيت والإعلام والمسجد والكنيسة والتعليم
  • الفريق أول المفتش العام للقوات المسلحة الملكية يقوم بزيارة عمل إلى المملكة العربية السعودية
  • بينها الفجل.. واتساب يضيف 7 رموز تعبيرية جديدة
  • بو عاصي: وداعاً أنطوان كرباج لك نرفع القبعة
  • جاري والقرار الجريء!
  • وداعا أستاذي وملاذي واخى وصديقي وتوأم روحي دكتور عبد الرحيم بلال
  • خبير عسكري: ما يقوم به ترامب في اليمن يتجاوز الحوثيين إلى المنطقة كلها
  • محكمة فرنسية تسمح لمؤسس «تليجرام» بالخروج من فرنسا بعد احتجازه العام الماضي