البدء بصرف النصف الثاني من معاش يونيو ٢٠٢٠.. لهذه الفئة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
يمانيون../
تبدأ الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات يوم غدٍ الثلاثاء صرف النصف الثاني من معاش شهر يونيو ٢٠٢٠ للمتقاعدين المدنيين عبر مكاتب البريد في أمانة العاصمة والمحافظات.
وأكد رئيس الهيئة إبراهيم الحيفي استكمال الإجراءات المالية وضخ المبالغ النقدية للبريد لبدء الصرف اعتباراً من يوم غدٍ الثلاثاء، داعيا المتقاعدين ووكلاء المستفيدين التوجه إلى مكاتب البريد مصطحبين الوثائق المطلوبة.
ونوه بالجهود التي شاركت وساهمت في تجاوز الصعوبات والتعقيدات الناتجة عن تفاقم وزيادة مشكلة نقص السيولة النقدية التي تعاني منها البلاد بسبب نقل وظائف البنك المركزي فضلاً عن السياسات العدوانية الممنهجة على الاقتصاد الوطني التي أدت إلى أزمات كارثية في كافة القطاعات الخدمية والإنسانية والمصرفية وأخرت دفع المعاشات التقاعدية ومرتبات الموظفين عن موعدها المحدد.
وأشار الحيفي إلى أن الهيئة وفي إطار اهتمامها المستمر بشريحة المتقاعدين والتخفيف الدائم عن معاناتهم بسبب العدوان والحصار، تسعى جاهدة لانتظام صرف المعاشات التقاعدية رغم الصعوبات التي تواجهها
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مبيعات تسلا تهوي إلى النصف في أوروبا
سجلت مبيعات سيّارات تسلا تراجعا إلى النصف تقريبا في أوروبا خلال أول شهرين من العام، مقارنة بالعام الفائت، وفقا للأرقام التي نشرتها الثلاثاء جمعية مصنعي السيّارات (ACEA).
ويعود السبب في ذلك إلى أن مجموعة منتجاتها وعروضها تقادمت فضلا عن سمعة مديرها إيلون ماسك.
شهدت تسلا، المتخصصة في السيّارات الكهربائية، انخفاضا في الحجز للشراء بنسبة 49 بالمئة خلال شهري يناير وفبراير مجتمعين، حيث انخفضت إلى 19,046 مركبة وإلى 1,1 من إجمالي حصة السوق.
لكن حجوزات السيّارات الكهربائية زادت بشكل عام بنسب 28,4 بالمئة في نفس الفترة في دول الاتحاد الأوروبي، إلى 255,489 مركبة و 15,2 بالمئة من السوق.
وتمثل مواقف إيلون ماسك التجارية ودعمه للرئيس الأميركي دونالد ترامب، عائقا أمام مبيعات العلامة التجارية.
وفي الوقت نفسه، تواجه هذه العلامة الرائدة في مجالها، مع مجموعة نماذجها المتقادمة، تحديات تتمثل في جملة من النماذج الجديدة التي أطلقها المنافسون.
يتزايد الاقبال على السيّارات الكهربائية بشكل خاص في ألمانيا وبلجيكا وهولندا، وتتسارع وتيرة الطلب عليها في إسبانيا وإيطاليا.
وأشارت سيغريد دي فريس، المديرة العامة لمنظمة مصنعي السيّارات، في بيان إلى أن هذه الزيادة في السيارات الكهربائية "لا تزال أقل من المستوى اللازم لتحقيق الانتقال نحو التنقل المنخفض الانبعاثات".
وأضافت "في الوقت الذي توشك فيه المفوضية الأوروبية على إصدار اقتراح بشأن تخفيف العقوبات على السيارات والشاحنات الصغيرة للفترة من 2025 إلى 2027، سيكون من المهم بنفس القدر معالجة العوائق الأساسية التي تعرقل هذا الانتقال".
وتؤكد المنظمة على تسريع الاستثمارات في البنية التحتية للشحن، وتقديم حوافز مالية مبنية على الأهداف للمركبات الخفيفة والثقيلة، وخفض تكلفة الكهرباء لأصحاب السيّارات الكهربائية.