أمين سر دولة الفاتيكان يلتقي وفد بيت العائلة الإبراهيمية
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
استقبل نيافة الكاردينال بيترو بارولين، أمين سر دولة الفاتيكان، وفداً من بيت العائلة الإبراهيمية برئاسة معالي محمد خليفة المبارك، رئيس بيت العائلة الإبراهيمية، وعبدالله الشحي المدير التنفيذي بالإنابة لبيت العائلة الإبراهيمية، وذلك على هامش لقائهم قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في الفاتيكان.
وناقش الوفد، خلال الاجتماع، أهمية وثيقة الأخوة الإنسانية ودورها الهام في تعزيز التعايش السلمي، وأكد أهمية الحوار بين الأديان كأداة لتحقيق التعايش السلمي والتفاهم المتبادل في بناء المجتمعات.
تأتي هذه الزيارة تأكيدًا على التزام بيت العائلة الإبراهيمية بتعزيز أثر وثيقة الأخوة الإنسانية، بما يتماشى مع جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز ثقافة الحوار والتفاهم المتبادل والتعايش السلمي.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفاتيكان بيت العائلة الإبراهيمية البابا فرنسيس بیت العائلة الإبراهیمیة
إقرأ أيضاً:
السلمي يحتفل بيوم التأسيس مع “التوفيق” لرعاية الأيتام
البلاد – جدة
رسمت احتفالية يوم التأسيس، التي أقامها رجل الأعمال مبارك بن دهيكل السلمي، ابتسامة عريضة على وجوه الأيتام، وأعادت الألوان التراثية والشعبية في الفن والشعر، وجمعت نخبة من أبرز المسؤولين والمفكرين والأدباء والمثقفين والدبلوماسيين في إحدى القاعات بجدة، بالتعاون مع جمعية التوفيق لرعاية الأيتام، وفريق ليوث الوطن التطوعي، وعدد من المتطوعين والمتطوعات، ورحب مبارك السلمي في كلمته بالضيوف، ألقاها نيابة عنه ابنه الدكتور توفيق مرحباً بالحضور، ومستعرضاً تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود بن مقرن آل سعود- رحمة الله- وقيام الدولة على الكتاب والسنة، ولله الحمد، وهو ما عززته القيادات الرشيدة للوطن على مدى تاريخه العريق، ويتوجها هذا العهد الزاهر بالرؤية الطموحة 2030، وما بلغه الوطن من نهضة رائدة ومكانة مرموقة، وما يشهده الاقتصاد السعودي من نجاحات وإنجازات.
وأكد السلمي منظم احتفالية يوم التأسيس، أن مشاركة الأيتام والمتطوعين زينت الحفل، وعززت من قيمته الوطنية، في ظل اللحمة الوطنية التي تجمع أبناء الوطن مع القيادة- حفظها الله- وأن هذه الاحتفالية تنطلق من عشقه لوطنه، وحرصه على المساهمة في تعزيز روح الانتماء لدى الأبناء والأحفاد من الجيل الجديد، في ظل ما تشهده المملكة من قصة بناء وتطور عظيمة تستحق كل هذه الاحتفاء والفرح، معربًا عن شكره وتقديره لكل من لبى الدعوة والمشاركة.