شيماء سيف تتصدر التريند فما علاقة زوجها محمد كارتر؟
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تصدر أسم الفنانة شيماء سيف تريند محركات بحث جوجل، فور كشف زوجها محمد كارتر عن تأخر أنجابهما، بعد 6 سنوات من زواجهما، موضحًا أنه يعاني من مشكلة في الإنجاب وطلب من الجمهور الدعاء لهما.
وشارك محمد كارتر جمهوره بمنشور عبر حسابه على فيسبوك: "من فترة طويلة وأنا بسمع الناس لما بتقابل شيماء بتقولها أنتي لو خسيتي هاتخلفي ودلوقتي لما شيماء خست الناس لما بتقابلها بتقولها أيوا كده خسيتي يعني هاتخلفي وهي عمرها مافكرت ترد وبتقول إن شاء الله".
و أضاف: "حتي الناس اللي أنا اعرفهم بيقولولي كده ومحدش فيهم ولا لحظة فكر إنها سليمة ومفيهاش أي حاجة ومعندهاش أي مانع إنها تخلف غير إنها مراتي ولو شيماء كانت اتجوزت أي حد غيري كان زمانها مخلفة عادي جدآ".
أشار: "النصيب والقدر خلها تتجوزني أنا ونكتشف بعد فترة إن عندي مشكلة في الإنجاب وهي علشان عارفة ربنا كويس قالتلي إن كل شيء بميعاد واحنا لسه ميعادنا مجاش وهايجي إن شاء الله دعوتكم".
تعليقات الجمهور على منشور محمد كارتر
وفوراً من مشاركة المنشور نال المنشور على أعجاب الجمهور في الوطن العربي متمنين لهم الذرية الصالحة، وكانت من بين ابرز التعليقات ابن اصول،قليل من يكون صريح مثلك،ربنا يحفظكم ويخليكم لبعض، وغيرها من التعليقات.
تفاصيل مشاركة شيماء سيف في الاعمال الرمضانية
وعلى صعيد آخر، تشارك شيماء سيف في موسم دراما رمضان المقبل 2025 بمسلسل إش إش من بطولة مي عمر، والعمل يدور في إطار اجتماعي شعبي تشويق.
والمسلسل يتناول قصة مي عمر التي تقدم شخصية راقصة درجة ثالثة، وتمر حياتها بأزمات عديدة، والعمل مكون من 30 حلقة، ويضم ماجد المصري، هالة صدقي، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، إنتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، عصام السقا، علاء مرسي، وطارق النهري، ومن تأليف وإخراج محمد سامي.
أيضًا تظهر شيماء سيف ضيف شرف ضمن أحداث فيلم ري ستارت مع تامر حسني وهنا الزاهد، والعمل من نوعية الأفلام الكوميدية الرومانسية، وانتهى تصويره منذ فترة، ومن المقرر عرضه في موسم أفلام عيد الفطر المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد كارتر تاخر انجاب الفجر الفني آخر أعمال شيماء سيف شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
عاجل - الأونروا تتصدر التريند.. معلومات عن هيئة الأمم المتحدة التي تحاربها إسرائيل
الأونروا تتصدر التريند اليوم الأربعاء، بسبب محاربتها من قبل الاحتلال الإسرائيلي، بناءً على معلومات عن هيئة الأمم المتحدة التي تحاربها إسرائيل، بعدما أقر البرلمان الإسرائيلي "الكنيست"، يوم الاثنين الماضي، قانونا بحظر عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" على أن يدخل حيز التنفيذ في غضون 90 يوما.
وأثار الحظر موجة من التنديد الدولي وتساؤلات حول شرعية القانون الإسرائيلي.
حظر أنشطة الأونرواقال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الأربعاء، إن القانونين الإسرائيليين اللذين جرى تمريرهما مؤخرا، واللذين يحظران فعليا أنشطة الوكالة في إسرائيل، سيتركان فراغا من شأنه أن يكلف مزيدا من الأرواح، ومزيدا من عدم الاستقرار في غزة والضفة الغربية.
وقال المفوض فيليب لازاريني في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس للأنباء، في مقابلة حصرية – وهي المقابلة الأولى له منذ تمرير الكنيست الإسرائيلي للقانونين - إن التشريع "في نهاية المطاف، ضد الفلسطينيين أنفسهم"، ويحرمهم فعليا من جهة فعالة تقدم الخدمات المنقذة للحياة، وخدمات التعليم والرعاية الصحية.
جدير بالذكر أن الأونروا كانت الوكالة الرئيسية التي تقوم بشراء المساعدات وتوزيعها في قطاع غزة، حيث يعتمد، تقريبا، جميع سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، على الوكالة من أجل البقاء على قيد الحياة، في ظل الحرب التي تخوضها إسرائيل مع حركة حماس منذ ما يقرب من 13 شهرا.
ماهو أهمية عمل الأونروا؟وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) هي وكالة أممية تأسست عام 1949 لتقديم المساعدة والحماية والدعم للاجئين الفلسطينيين في الأردن، لبنان، سوريا، الضفة الغربية، وقطاع غزة. تشمل خدماتها التعليم، الرعاية الصحية، الإغاثة، البنية التحتية، تحسين المخيمات، الدعم المجتمعي، والإقراض الصغير.
وفي 30 أكتوبر 2024، حذر المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، من التداعيات الكارثية المحتملة لانهيار الوكالة، مشيرًا إلى العواقب الوخيمة على السلام والأمن الدوليين.
تُمول الأونروا بشكل أساسي من خلال التبرعات الطوعية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة. في عام 2024، واجهت الوكالة تحديات مالية كبيرة، بما في ذلك تعليق بعض الدول المانحة تمويلها، مما أثر على قدرتها على تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين.
تستمر الأونروا في تقديم خدماتها الحيوية، رغم التحديات المالية والضغوط السياسية، لضمان تلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين والحفاظ على استقرار المنطقة.