صحيفة عاجل:
2024-11-05@07:58:14 GMT

«تعليم الطائف» يحدد مواعيد الدوام الدراسي

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

«تعليم الطائف» يحدد مواعيد الدوام الدراسي

‫اعتمد المدير العام  للتعليم في محافظة الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي، التوقيت الزمني الدراسي، في مدارس المحافظة والمحافظات والمراكز التابعة لها تعليمياً.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم الإدارة العامة للتعليم عبدالله العازمي، أن توقيت الدوام  في مدارس المحافظة والمحافظات التابعة لها تعليمياً سيكون اعتباراً من يوم الأحد المقبل 4-2-1445، حيث سيكون الاصطفاف الصباحي 06:45صباحاً وبداية الحصة الأولى 7 صباحاً وبداية الحصة الأولى في المدارس المسائية الساعة 1 ظهراً.

#تعليم_الطائف.. يحدد التوقيت الزمني الدراسي، للطلاب والطالبات؛ تزامنًا مع بداية العام الدراسي الجديد 1445 هـ.#العالم_ينتظرك #العودة_للدراسة pic.twitter.com/cPDqXxqYWS

— إدارة تعليم الطائف (@MOE_TIF) August 14, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الطائف

إقرأ أيضاً:

تحذير من غضب الشارع: هل سيكون قانون العفو فرصة للفاسدين؟

2 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: يثار الجدل في الأوساط العراقية مؤخراً حول احتمال شمول متهمين بقضايا فساد كبيرة، من بينهم المتورطين في قضية “سرقة الأمانات الضريبية”، ضمن قانون العفو العام الجديد الذي يجري النقاش حوله في البرلمان.

وبينما يلف الغموض مصير هذا القانون، خرجت تسريبات تثير القلق لدى الشارع العراقي وتزيد من انعدام الثقة بالعملية السياسية، فقد بدأت تروج شائعات بأن العفو قد يشمل الفاسدين الذين طالما حلم المواطنون بأن يشهدوا على محاكمتهم الصارمة.

أفادت مصادر نيابية أن “السرقة الكبرى”، أو ما يُعرف إعلامياً بـ”سرقة القرن”، التي بطلها رجل الأعمال نور زهير، لا تزال غير مشمولة بالعفو العام حسب الصيغة الحالية للتعديلات.

وأشارت اللجنة القانونية في البرلمان الى أن التقارير الأخيرة تؤكد أن هذا القانون لن يغطي المتورطين بسرقات المال العام، بل يستثني الجرائم الكبرى من اللائحة.

لكن، المخاوف لاتزال سائدة في أن “الباب المفتوح لتعديلات دقيقة يمكن أن يتيح لهؤلاء الفاسدين منفذاً قانونياً للهرب من العقاب”.

أحد المحللين القانونيين، الذي شارك في مداخلة تحليلية أثناء مناقشة مشروع القانون، قال: “يجب أن يتم تحديد من هو ‘المطلوب للمال العام’ بدقة كي لا تترك ثغرات يستغلها الفاسدون، فالخبرة السابقة أظهرت أن العقبات في التشريع العراقي كثيراً ما تؤدي إلى تسرب المتهمين من قبضة العدالة”.

من جهة أخرى، شهد الشارع العراقي نقاشات محتدمة، امتزجت فيها المخاوف بالغضب.

وقال المهندس عادل محمود : “مختلسو أموال الدولة يجب أن يتم تشديد عقوبتهم، فكيف يمكن أن يتساوى عقاب من سرق قوت الشعب مع من طالب بحقه في تظاهرات سلمية؟”.

وتعكس هذه الكلمات استياءً عاماً لدى العراقيين الذين يتوجسون من أن يتحول القانون الجديد إلى أداة بيد ذوي النفوذ، لاسيما مع تكرار الحديث عن احتمالية إطلاق سراح الفاسدين مقابل دفع غرامات يومية لا تتناسب مع حجم الأموال المنهوبة.

يعود  الجدل إلى عام 2022، عندما هزت العراق فضيحة فقدان أكثر من 3 تريليونات دينار عراقي (حوالي 2.5 مليار دولار) من الأمانات الضريبية عبر مؤامرات صكوك وهمية نسجتها شركات بالتعاون مع أطراف بارزة. ورغم جهود الحكومة لاسترداد جزء من الأموال المنهوبة، إلا أن الإحساس بأن العدالة لم تتحقق بالكامل لا يزال مسيطراً.

وفي ظل الحديث المستمر عن مشاريع القوانين، يستمر المواطنون في التساؤل: هل سيشهد العراق لحظة حاسمة يحاسب فيها كل من امتدت يداه إلى المال العام، أم أن الفساد سيبقى متربعاً فوق نصوص القوانين، مختبئاً خلف الأبواب المغلقة في قاعات السلطة؟

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • العام الدراسي اللبناني انطلق رغم مخاطر الحرب
  • رغم بدء العام الدراسي.. برلمانية: عدد من المعاهد الخاصة تعاني من عدم تعيين عمداء
  • “تعليم مكة”: أكثر من 500 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات الفصل الدراسي الأول لهذا العام
  • ابل تسيطر على الحصة الأكبر من شحنات الأجهزة اللوحية في الربع الثالث من هذا العام
  • تربية الرصافة الأولى تعطل الدوام الرسمي يوم الأحد
  • تربية الكرخ الأولى تعطل الدوام الرسمي يوم الأحد
  • الأوقاف : فاتح شهر جمادى الأولى لعام 1446 هجربة سيكون بعد غد الاثنين 4 نونبر 2024
  • تحذير من غضب الشارع: هل سيكون قانون العفو فرصة للفاسدين؟
  • تقديرات إسرائيلية بأن 2025 سيكون الأخير للحكومة الحالية
  • تفاصيل الدوام المدرسي بدءا من الغد حتى أول رمضان