"صحة وتعليم الدقهلية" تبحثان استعدادات العام الدراسى الجديد
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
عقد الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية بديوان المديرية , اليوم , اجتماعاً مشتركاً مع الدكتور ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم وذلك لبحث إستعدادات إستقبال العام الدراسي الجديد بما يضمن حسن سير العملية التعليمية.
حضر الاجتماع من جانب الصحة الدكتورة عبير عبد الغنى وكيل المديرية والدكتورة لمياء سلامة مدير عام الطب الوقائى بالدقهلية و مديرى الإدارات الفنية بالطب الوقائى , علاوة على مديري عموم الادارات التعليمية ومديري المراحل التعليمية
تناول الاجتماع تعزيز صحة الطلاب في السن المدرسي من خلال غرس السلوكيات و الممارسات الصحية السليمة مع التشديد على ضرورة سلامة البيئة الداخلية بالمدرسة و البيئة الخارجية المحيطة بها
كما بحث المجتمعون تفعيل برامج الصحة المدرسية عبر التعاون الفعال بين ادارة المدرسة والفرق الطبية ووضع خطة للفحص الطبي الشامل للطلاب ومتابعة تنفيذها.
وشددوا على متابعة نظافة المدارس من الداخل (أفنيه وفصول دراسية ودورات مياه و حجرات أنشطة وأسوار) والتأكد من توافر جميع التجهيزات الطبية للاشراف على المقصف و مطابقة الاغذية الموجودة به للشروط الصحية.
وذلك تنفيذاً لتوجيهات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية بضرورة تضافر كافة الجهود والعمل استعداداً لبدء العام الدراسي الجديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بالمدرسة محافظ الدقهلية الادارات التعليمية العام الدراسى الجديد وزارة التربية والتعليم وكيل وزارة الصحة الصحة المدرسية المراحل التعليمية الاستعدادات للعام الدراسى الجديد
إقرأ أيضاً:
المغرب…استعدادات أمنية مكثفة لمواجهة تدفق المهاجرين غير النظاميين في رأس السنة
تأتي عطلة رأس السنة، التي تلقي عادة الضوء على رغبة الشبكات السرية للهجرة غير النظامية في استغلال هذه الفترة من أجل رفع عملياتها نحو إسبانيا، لتؤكد وفق خبراء في المجال “اصطدام المهاجرين بالمراقبة المكثفة للسلطات المغربية والإسبانية”.
وكشفت مصادر متطابقة “وجود استعدادات أمنية مغربية في مناطق شمال المملكة من أجل التصدي لمحاولات الهجرة السرية التي تشهد ارتفاعًا في هذه الفترة من العام، مستغلة حالة التراخي المتوقعة من الجانب الإسباني”.
وفي آخر أرقام ضحايا الهجرة السرية إلى إسبانيا أعلنت منظمة غير حكومية اليوم الخميس أن ما يفوق عشرة آلاف مهاجر على الأقل لقوا حتفهم أو اختفوا أثناء محاولتهم الوصول إلى إسبانيا عن طريق البحر عام 2024، وهي زيادة بأكثر من 50 بالمائة عن العام الماضي.