مقالات مشابهة مستقبل الغاز المسال في أميركا تسوده الضبابية مع التحديات السياسية والقانونية (تقرير)

‏ساعتين مضت

أكبر شركات الطاقة الشمسية في العالم تخسر 177 مليون دولار خلال 3 أشهر

‏4 ساعات مضت

نقص إمدادات الهيدروجين في ألمانيا يوقف 23 محطة عن العمل

‏5 ساعات مضت

صناعة الطاقة الشمسية في ألمانيا تنتقد مقترحات تعديل قانون الكهرباء

‏6 ساعات مضت

سعر الصرف للدولار الأمريكي أمام الدينار العراقي يتراجع بالبنوك والسوق الموازي

‏6 ساعات مضت

وزارة العمل والشؤون الاجتماعية توضح كيفية الاستعلام عن اسماء الرعاية الاجتماعية

‏6 ساعات مضت

من المرتقب أن تساعد تقنية مبتكرة في استخراج الليثيوم مباشرة من مصادر تصعب معالجتها مثل المياه المالحة بنظام الترشيح النانوي.

وطوّر باحثون أستراليون هذه التقنية، ويرون أنها تمثّل جزءًا كبيرًا من إمكانات الليثيوم في العالم، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وتمثّل تقنيتهم ​​نوعًا من نظام الترشيح النانوي الذي يستعمل حمض إيثيلين ديامين رباعي الأسيتيك، أو EDTA، بصفته عامل احتجاز لفصل الليثيوم انتقائيًا عن المعادن الأخرى، خصوصًا المغنيسيوم، الذي غالبًا ما يكون موجودًا في المحاليل الملحية وتصعب إزالته.

تجدر الإشارة إلى أن ما يصل إلى 75% من مصادر المياه المالحة الغنية بالليثيوم في العالم ظلّت غير مستغلة، حتى الآن، بسبب القيود الفنية.

وفي ظل التوقعات بأن العرض العالمي لليثيوم قد يقل عن الطلب في وقت مبكر من عام 2025، يعتقد الباحثون أن لديهم حلًا يغيّر قواعد اللعبة.

لمحة عن تقنية استخراج الليثيوم من المياه المالحة

تمثّل تقنية استخراج الليثيوم من المياه المالحة ​​نوعًا من نظام الترشيح النانوي الذي يستعمل حمض إيثيلين ديامين رباعي الأسيتيك، أو EDTA، بصفتها عامل احتجاز لفصل الليثيوم انتقائيًا عن المعادن الأخرى، خصوصًا المغنيسيوم، الذي غالبًا ما يكون موجودًا في المحاليل الملحية وتصعب إزالته.

وشارك في الإشراف على تطوير هذه التقنية الدكتور زيكاو لي من معهد موناش سوتشو للأبحاث وقسم الهندسة الكيميائية والبيولوجية، والأستاذ شيوانغ تشانغ من جامعة كوينزلاند الأسترالية، حسب مجلة بي في ماغازين (pv-magazine).

وقال الباحثون إنه إلى جانب الكفاءة المذهلة لهذه الطريقة، فإن النظام يعالج المخاوف البيئية الرئيسة المرتبطة باستخراج الليثيوم.

وعلى عكس الطرق التقليدية التي تستنزف موارد المياه الحيوية في المناطق القاحلة، تنتج هذه التقنية المياه العذبة بصفتها منتجًا ثانويًا.

وتعمل التقنية على تحويل المغنيسيوم المتبقي إلى منتج قيم وعالي الجودة يمكن بيعه؛ ما يقلل من النفايات والتأثير في البيئة.

استخراج الليثيوم من محاليل ملحية في تشيلي- الصورة من nprدراسة المحاليل الملحية

أجرى الباحثون دراسات على هذه التقنية على المحاليل الملحية من بحيرة لونغمو كو وبحيرة دونغتاي في الصين، ونُشرت النتائج في مجلة نيشتر ساستينيبليتي Nature Sustainability هذا الأسبوع، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وقال الدكتور لي: “إن المسطحات الملحية عالية الارتفاع في دول مثل الصين (التبت وتشينغهاي) وبوليفيا تُعد أمثلة على مناطق ذات ظروف ملحية أكثر صعوبة التي تم تجاهلها تقليديًا”.

وتابع لي: “وفي المناطق الصحراوية النائية، فإن الكميات الهائلة من المياه والمواد الكيميائية والبنية التحتية المطلوبة للاستخراج التقليدي غير متوفرة، ما يؤكد الحاجة إلى تقنيات مبتكرة”.

وأوضح أنه بفضل تقنية الترشيح النانوي السائب EALNF بمساعدة حمض إيثيلين ديامين رباعي الأسيتيك EDTA لدى جامعة موناش الأسترالية، يمكن أن تكون هذه الآن مصادر مجدية تجاريًا لليثيوم وأن تُسهم في تعزيز سلسلة التوريد العالمية”.

وأكد الدكتور لي أن “النظام مرن وجاهز للاستعمال على نطاق واسع، ما يعني أنه يمكن أن ينتقل بسرعة من الاختبار إلى العمليات الصناعية الكاملة”.

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: المیاه المالحة هذه التقنیة ساعات مضت من المیاه

إقرأ أيضاً:

طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل

روسيا – ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.

ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.

وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.

ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل
  • نجاح أول عملية لاستخراج حصوات بالقناة المرارية باستخدام ERCP داخل مستشفيات صحة الدقهلية
  • غدا.. قطع المياه 8 ساعات عن 4 قرى في اهناسيا ببني سويف
  • نجاح أول عملية لاستخراج حصوات بالقناة المرارية داخل مستشفيات صحة الدقهلية
  • 6 استخدامات مبتكرة لأداة نوت بوك إل إم بعيدا عن الدراسة
  • من البيت.. الأوراق المطلوبة لاستخراج قيد عائلي
  • الأوراق المطلوبة لاستخراج «جواز سفر» أول مرة وقيمة الرسوم
  • ألف بلاغ بالغرق منذ الفجر..الدفاع المدني لـ"صفا": ارتفاع منسوب المياه بمراكز الإيواء تجاوز المتر
  • 7 فرق قدّمت أفكاراً رقمية مبتكرة لتعزيز السياحة الشاملة للأشخاص ذوي الإعاقة!
  • «ملتقى ليبيا للإعلام» يستعرض أساليب مبتكرة لتطوير المحتوى المحلي