السجن 15 عامًا بحق الطبيب المعتدي جنسيًا على بناته
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
القاهرة
أصدرت محكمة مصرية حكمًا بمعاقبة طبيب النساء بالسجن المشدد 15 سنة، بتهمة التعدي جنسيًا على بناته الثلاث، تحت التهديد، وحبسهن في غرف خاصة داخل فيلته ومنعهن من التواصل مع الآخرين.
وحضر مترجم من السفارة الأمريكية، بناء على طلب رئيس المحكمة، للاستماع لأقوال المجني عليهما الثانية والثالثة، كونهما لا تجيدان اللغة العربية.
وكان طبيب مصري يعيش في الخارج، ويقضي إجازته في مصر حاليًا، أقدم على التعدي الجنسي على بناته الثلاث.
وكانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على الطبيب الذي هدد بناته بحبسهن عنوة داخل الفيلا التي يقطن فيها معهن، بعدما قامت إحدى الفتيات بتصوير الوالد وهو يعتدي على شقيقتها، وإرسال مقطع الفيديو إلى السفارة الأمريكية.
وكشفت التحريات أن الطبيب اعتاد الاعتداء الجنسي على بناته، والقيام بالتهديد بحبسهن، ما دفعهن إلى تهديده بالإفصاح عما يفعله من اعتداءات وحشية عليهن، إذا لم يتوقف عن فعلته.
اقرأ أيضًا :
تفاصيل صادمة في قضية الطبيب المعتدي جنسيًا على بناته
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اعتداء جنسي طبيب محكمة مصرية مصر على بناته
إقرأ أيضاً:
50 عاماً لعصابة هربت المخدرات لسجن بريطاني
البلاد ــ وكالات
قضت محكمة بريستون كراون البريطانية، بالسجن لأكثر من 50 عامًا على أفراد عصابة، تخصصت في تهريب المخدرات وأشياء أخرى إلى أحد السجون.
بدأت القضية حين ضُبطت كيرا بيرتون، الممرضة في أحد سجون بريستون، أثناء تفتيشها عند دخولها للعمل، حيث عُثر بحوزتها على مخدرات وشرائح هاتف، وخلال مداهمة لمنزلها وسيارتها، عثرت الشرطة على أدلة؛ من بينها أحذية ذات نعل مجوف لتهريب الممنوعات، بالإضافة إلى بطاقات هاتف وهواتف محمولة ومبالغ نقدية.وأوضحت شرطة لانكشير في بيان رسمي، أن التحقيقات أثبتت استخدام العصابة لطائرات مسيرة متطورة؛ لإلقاء طرود تحتوي على المخدرات داخل ساحات السجن، كما اتبعت أسلوبًا آخر يتمثل في ادعاء أحد السجناء المرض ليُنقل إلى المستشفى، ثم يتسلم المخدرات والهواتف المخفية داخل دورات المياه.
كما عثرت الشرطة على أدلة تثبت تهريب المخدرات إلى داخل السجن عبر ملابس الأطفال أثناء زيارات السجناء.
وبدأت شكوك المحققين عند تتبع نشاط ترويج المخدرات لاثنين من المشتبه بهما، حيث أظهرت فواتير الهاتف أن اثنين من أكثر الأرقام التي تواصل معها أحدهما كانا لنزلاء داخل سجن لانكاستر فارمز.ومع استمرار التحقيق، تم كشف بقية أعضاء الشبكة، وتبين أن جزءًا من العمليات كان يُدار من داخل السجن بواسطة اثنين من النزلاء.