يعد Realme GT7 Pro، أحدث عضو في سلسلة ريلمي GT، والذي يتميز بمعالج قوى من إنتاج شركة كوالكوم، وبطارية ضخمة تبلغ 6500 مللي أمبير في الساعة مع شحن خارق بقوة 120 وات، إليك فيما يلي سعر ومواصفات هاتف ريلمي Realme GT7 Pro.

سعر ومواصفات هاتف ريلمي Realme GT7 Pro


وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، يعمل هاتف ريلمي الجديد هاتف Realme GT7 Pro، بواسطة معالج كوالكوم الرائد Snapdragon 8 Elite، ويقترن المعالج مع ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 24 جيجابايت، متصلة بذاكرة تخزين داخلية بسعة 1 تيرابايت من نوع UFS 4.

0.

 

شاشة منحنية وتصميم مذهل.. ريلمي تطلق هاتف 5G بسعر متوسط ببطارية تدوم 28 ساعة.. ريلمي تطلق سماعات تشبه AirPods برخص التراب

 

يتميز هاتف ريلمي Realme GT7 Pro، بشاشة كبيرة تقدم 1 مليار لون من نوع LTPO AMOLED، يبلغ قياسها 6.78 بوصة، وبجودة عرض FHD+، بدقة 1264 × 2780 بكسل، وتدعم معدل تحديث سلس 8T LTPO يبلغ 120 هرتز، ومعدل سطوع يصل إلى 6000 شمعة في المتر المربع، كما تتميز بطببقة حماية مصنوعة من زجاج Gorilla Glass Victus 2.

 

هاتف ريلمي Realme GT7 Pro

 

ويحزم هاتف ريلمي Realme GT7 Pro، بطارية بسعة 6500 مللي أمبير، تدعم الشحن السلكي السريع وفقا لمعيار SuperVOOC بقدرة 120 وات، والذي يشحن البطارية بنسبة 50% خلال 10 دقائق فقط، وعدت ريلمي بثلاث سنوات من ترقيات إصدار أندرويد وأربع سنوات من التحديثات الأمنية.
وبالنسبة للتصوير الفواتوغرافي، يأتي هاتف ريلمي Realme GT7 Pro، مع نظام كاميرا مميز بمستشعر رئيسي من نوع IMX890 بدقة 50 ميجابكسل، يدعم تقنية تثبيت الصورة البصري OIS، مصحوبا بعدسة فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابكسل تضم مستشعر Sony IMX355، ويحتوي الهاتف على كاميرا أماممية مميزة بدقة 16 ميجابكسل.

ويأتي الهاتف الذكي مزودا بميزات إضافية من بينها: وماسح ضوئي مدمج لبصمات الأصابع للمصادقة البيومترية، ومستشعر الأشعة الحمراء IR Blaster، ومحرك خطي على المحور X لردود الفعل اللمسية، وتقنية NFC الشاملة للمدفوعات والاتصال، ونظام تحديد المواقع العالمي GPS مزدوج التردد، ومقاوم للماء والغبار وفقا لمعيار IP68، ويعمل بنظام التشغيل أندرويد 15.

الجدير بالذكر أن هاتف Realme GT7 Pro، لم يتم الإعلان عنه بشكل رسمي، ومن المحتمل أن يتوافر للبيع مقابل سعر يبدأ من 560 دولار (أي ما يعادل 27.410 جنيها مصريا)، للطراز بسعة 24 جيجابايت رام + 1 تيرابايت، وسيكون متاح باللون الرمادي والأبيض والبرتقالي.

هاتف ريلمي Realme GT7 Pro

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ريلمي هاتف ريلمي الجديد

إقرأ أيضاً:

“يفوق البنتاجون 10 مرات”.. الصين تبني أكبر منشأة عسكرية في العالم

 

 

الجديد برس|

 

تعمل الصين مدار السنوات الماضية على إنشاء مجمع عسكري ضخم في الضواحي الغربية لبكين، تعتقد الاستخبارات الأمريكية أنه سيكون بمثابة مركز قيادة متقدم في أوقات الحرب.

 

بحسب صور الأقمار الصناعية التي نشرتها صحيفة فايننشال تايمز، يمتد المشروع على مساحة 1,500 فدان، ويقع على بعد 30 كيلومترًا جنوب غرب العاصمة.

 

وتشير التحليلات إلى أن الحفر العميقة في الموقع قد تكون مخصصة لإنشاء مخابئ محصنة لحماية القادة العسكريين الصينيين خلال النزاعات، بما في ذلك احتمال اندلاع حرب نووية، مما يثير قلق واشنطن حول الأهداف الاستراتيجية لهذا المجمع.

 

تحليل عسكري

 

يقول مسؤولون حاليون وسابقون في الولايات المتحدة بأن مجتمع الاستخبارات يراقب هذا المشروع عن كثب، مشيرين إلى أنه سيكون مركز القيادة العسكرية الأكبر عالميًا، حيث تبلغ مساحته عشرة أضعاف حجم البنتاجون.

 

استنادًا إلى تحليل الصور الجوية، بدأ البناء المكثف في الموقع منذ منتصف عام 2024. تقول ثلاثة مصادر مطلعة إن بعض محللي الاستخبارات أطلقوا على المشروع اسم “مدينة بكين العسكرية”، مما يعكس حجم المشروع وأهميته الاستراتيجية بالنسبة للصين.

 

القدرات العسكرية الصينية

 

تأتي هذا التطورات بالتزامن مع جهود جيش التحرير الشعبي الصيني لتحديث أسلحته وتعزيز قدراته العملياتية، خاصة مع اقتراب الذكرى المئوية لتأسيس الجيش في عام 2027.

 

ووفقًا لمصادر استخباراتية أمريكية، فقد أصدر الرئيس الصيني شي جين بينج توجيهات واضحة بتطوير القدرة على شن هجوم على تايوان بحلول ذلك العام.

 

بالإضافة إلى ذلك، تعمل الصين على توسيع ترسانتها النووية بشكل سريع وتحسين التكامل بين مختلف أفرع جيشها، حيث يعتبر الخبراء أن ضعف التنسيق بين أفرع الجيش الصيني من أبرز نقاط ضعفه مقارنة بالقوات المسلحة الأمريكية.

 

منظور استراتيجي

 

يقول دينيس وايلدر، الرئيس السابق لقسم تحليل الصين في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، إن إنشاء هذا المجمع العسكري الجديد، الذي يتضمن مركز قيادة محصن تحت الأرض، يعكس نية بكين في تطوير ليس فقط جيش تقليدي قوي، ولكن أيضًا قدرة متقدمة على خوض الحروب النووية.

 

ورغم عدم تعليق مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية على المشروع، إلا أن السفارة الصينية في واشنطن صرحت بأنها “غير مطلعة على التفاصيل”، مؤكدة في الوقت ذاته التزام الصين بسياسة دفاعية ذات طبيعة “سلمية”.

 

الأقمار الصناعية تكشف

 

يقول ريني بابيارز، وهو محلل سابق في وكالة الاستخبارات الجغرافية الأمريكية، أن الصور الجوية كشفت عن أكثر من 100 رافعة تعمل في موقع تبلغ مساحته حوالي 5 كيلومترات مربعة، مع وجود بنية تحتية تحت الأرض.

 

ويشير بابيارز، الذي يشغل الآن منصب نائب رئيس العمليات في مجموعة “ألسورس أناليسيس” المتخصصة في التحليل الجغرافي، إلى أن الصور تشير إلى وجود ممرات تحت الأرض تربط بين المنشآت المختلفة، مما يعزز الاعتقاد بأن الموقع سيكون بمثابة مركز قيادة محصن.

 

إجراءات مشددة في موقع البناء

 

تشير التقارير إلى أن الموقع يشهد نشاطًا إنشائيًا مكثفًا، على عكس الركود الذي يعاني منه القطاع العقاري الصيني نتيجة للأزمة العقارية المستمرة.

 

ولا توجد أي مؤشرات تدل على أن المشروع تجاري، إذ لا توجد صالات عرض عقارية كما هو معتاد في المشاريع التجارية، كما أن وسائل الإعلام الصينية لم تذكر أي معلومات رسمية حوله.

 

ورغم عدم وجود علامات واضحة على التواجد العسكري، فإن إجراءات الأمن الصارمة في الموقع لافتة للنظر. فقد وُضعت لافتات تحظر تحليق الطائرات المسيّرة والتقاط الصور، كما أن الحراس عند إحدى البوابات رفضوا الإفصاح عن أي تفاصيل حول المشروع.

 

وعند مدخل آخر، أكّد أحد المشرفين على البناء أن الدخول محظور، بينما أشار صاحب متجر قريب إلى أن الموقع يُعتبر “منطقة عسكرية”.

 

بديل لمقر القيادة

 

بحسب مسؤول استخباراتي أمريكي سابق، فإن مقر القيادة الحالي للجيش الصيني في وسط بكين حديث نسبيًا، لكنه لا يتمتع بالمواصفات اللازمة ليكون مركز قيادة قتالي محصنًا.

 

يوضح المصدر أن المركز القيادي الرئيسي المؤمّن للصين حاليًا يقع في “التلال الغربية”، شمال شرق الموقع الجديد، وقد تم بناؤه خلال الحرب الباردة. لكن الحجم الهائل للمنشأة الجديدة وتصميمها المدفون جزئيًا تحت الأرض يشير إلى أنها ستصبح المقر القيادي الأساسي خلال فترات الحرب.

 

ويضيف أن القيادة الصينية قد ترى في هذه المنشأة وسيلة لتعزيز الحماية ضد الأسلحة الأمريكية الخارقة للتحصينات، وحتى ضد الضربات النووية، بالإضافة إلى تحسين الاتصالات الآمنة وتوسيع القدرات العسكرية الصينية.

 

تحليلات الخبراء حول المشروع

 

يؤكد أحد الباحثين المتخصصين في الشؤون الصينية، والذي اطّلع على صور الأقمار الصناعية، أن الموقع يحمل جميع السمات المميزة لمنشأة عسكرية حساسة، من ضمنها الخرسانة المسلحة بشدة والأنفاق العميقة تحت الأرض.

 

ويقول الباحث: “باعتبار أن هذه المنشأة أكبر من البنتاجون بعشرة أضعاف، فهي تتناسب مع طموحات شي جين بينغ في تجاوز الولايات المتحدة عسكريًا. هذا الحصن ليس له إلا غرض واحد، وهو أن يكون ملجأً قياديًا في حالات الطوارئ للجيش الصيني المتزايد تعقيدًا وقدرةً”.

 

ردود الفعل المحلية والتكهنات داخل الصين

 

يتزامن بناء هذا الموقع مع خطط إعادة تطوير الضواحي الغربية لبكين على مدار عدة سنوات. لكن التكهنات داخل الصين حول أسباب إزالة المنازل في منطقة “تشينغ لونغ هو” تتزايد، حيث تساءل بعض المستخدمين على منصة “بايدو تشيدا” عن احتمال بناء “البنتاجون الصيني” هناك.

 

من جهة أخرى، أكد مصدران مقربان من وزارة الدفاع التايوانية أن الجيش الصيني يبدو بالفعل في صدد إنشاء مركز قيادة جديد، رغم أن بعض الخبراء يرون أن الموقع قد لا يكون مثالياً لإنشاء منشآت تحت الأرض بسبب طبيعة التربة في المنطقة.

 

يقول الباحث التايواني هسو ين-تشي، من مجلس الدراسات الاستراتيجية والألعاب الحربية، أن المساحة الشاسعة للموقع تشير إلى أنه ليس مجرد معسكر تدريب أو مقر إداري، بل على الأرجح منشأة عسكرية استراتيجية واسعة النطاق.

 

مقالات مشابهة

  • أوبو رينو 13F.. هاتف جديد بمواصفات قوية وسعر منافس في السعودية والإمارات
  • “يفوق البنتاجون 10 مرات”.. الصين تبني أكبر منشأة عسكرية في العالم
  • شاومي تُطلق هاتف Redmi Note 14 Pro بمواصفات فائقة
  • ملك الفخامة والإمكانيات.. سعر ومواصفات Honor Magic 7 Pro الجديد من هونر
  • 50%.. خصومات لا تصدق من «المصرية للاتصالات» على الراوتر
  • هاتف Galaxy S25 .. مواصفات رائدة وتقنيات متطورة
  • بإمكانيات جبارة.. تعرف على سعر ومواصفات هاتف HONOR X9c
  • كاميرا استثنائية.. تسريبات جديدة حول هاتف سامسونج Galaxy S25 Edge
  • بي إم دبليو تقدم iX الكهربائية الجديدة كليًا .. بهذا السعر
  • تعرف على سعر ومواصفات Oppo A3