مقالات مشابهة صناعة الطاقة الشمسية في ألمانيا تنتقد مقترحات تعديل قانون الكهرباء

‏ساعتين مضت

سعر الصرف للدولار الأمريكي أمام الدينار العراقي يتراجع بالبنوك والسوق الموازي

‏ساعتين مضت

وزارة العمل والشؤون الاجتماعية توضح كيفية الاستعلام عن اسماء الرعاية الاجتماعية

‏ساعتين مضت

مايكروسوفت تعزز فريقها القيادي بضم رئيس الهندسة السابق في ميتا

‏ساعتين مضت

OpenAI تطلق خدمة بحث ChatGPT رسميًا

‏3 ساعات مضت

خرائط جوجل تحصل على تحديث جديد مع مزايا الذكاء الاصطناعي Gemini

‏3 ساعات مضت

يحظى وقود الهيدروجين في ألمانيا باهتمام متزايد، في ظل مساعي الدولة الواقعة وسط غرب أوروبا لتأسيس بنية تحتية قوية، ضمن مخططاتها للتحول إلى الطاقة النظيفة وخفض معدل الانبعاثات.

وتواجه برلين في المدة الراهنة تحديًا يعرقل استمرار خططها، بعد دخول الأسبوع الثامن لتوقُّف إمدادات وقود الهيدروجين، دون التوصل لحلول حقيقية للأزمة، حسب متابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وبدأت الأزمة بانفجار شاحنة تنقل أسطوانات هيدروجين، نهاية أغسطس/آب الماضي، في منشأة شركة لايند للغازات الصناعية الواقعة بمجمع لوينا للكيماويات شرق ألمانيا، بسبب تسرّب غير معلوم الأسباب.

ووصل إجمالي عدد المحطات التي خرجت عن العمل -حتى يوم الإثنين 28 أكتوبر/تشرين الأول الجاري- إلى 23 محطة، من أصل 83 محطة تزود بوقود الهيدروجين في ألمانيا.

محطات خارج الخدمة

لم يتسبب الحريق الناجم عن الانفجار في خسائر بشرية، غير أن جميع شاحنات إمداد الهيدروجين في ألمانيا خرجت من العمل مؤقتًا لحين الوقوف على سبب التسرب في المنشأة التابعة لشركة لايند، والتوصل لحلول ممكنة، وفق تفاصيل نشرها موقع هيدروجين إنسايت.

ولا توجد حلول متاحة في المدة الراهنة لكيفية توصيل ونقل الوقود لمحطات تعبئة وإمداد الهيدروجين المنتشرة في جميع ألمانيا.

ونفد وقود الهيدروجين من 12 محطة للتزود به بسبب مشكلة نقص الإمدادات، كما نفد بمحطتين أُخريين دون توضيح ما إن كان ذلك بسبب تداعيات الانفجار أم لا.

سيارة عاملة بالهيدروجين تتزود بالوقود من إحدى المحطات – الصورة من موقع الشركة

واستمرارًا لتداعيات الانفجار، أُدرجت 3 محطات أخرى لإمداد الهيدروجين في ألمانيا لتكون خارجة عن العمل، خاصة أنها باتت غير قادرة على إعادة إمداد المستهلكين باحتياجاتهم من الوقود.

وأعلنت 19 محطة أخرى عدم قدرتها على الحصول على المزيد من إمدادات وقود الهيدروجين، رغم امتلاكها وقودًا في المدة الراهنة.

ومن بين ذلك 5 محطات انخفضت إمداداتها مساء يوم الإثنين الماضي؛ ما يعني أن عدد محطات التزود بالوقود المتوقع خروجها عن الخدمة مرشّح للزيادة، ما لم تُعَد مقطورات نقل الهيدروجين للخدمة في وقت قريب.

إقبال متزايد

نفدت إمدادات الهيدروجين في إحدى محطات التزود بالوقود الصديق للبيئة، والمملوكة لشركة شل متعددة الجنسيات بمدينة براونشفايغ الألمانية، في خضم استمرار تداعيات الأزمة.

وواجهت المحطة إقبالًا متزايدًا من سائقي المركبات الثقيلة، ما أدى إلى نفاد إمدادات وحدة تعبئة مركباتهم العاملة على نطاق ضغط 350 بار.

على الجانب الآخر، لم ينفد كامل إمدادات محطة شل للتزود بوقود الهيدروجين، بوحدة التعبئة على نطاق ضغط 700 بار المخصص لتزويد السيارات.

يأتي ذلك في حين توقفت 6 محطات إضافية عن الخدمة للمشكلة ذاتها المتعلقة بتدبير احتياجاتها اللازمة من الوقود.

وفي العاصمة الألمانية برلين يزداد الوضع سوءًا مع توقّف جميع محطات إمداد الهيدروجين الـ5 الموجودة بها، كما توقفت أيضًا المضختان الوحيدتان لتعبئة الوقود الصديق للبيئة، والواقعتان على مسافة تبعد 100 كيلومتر عنها.

تزويد سيارة تعمل بخلايا وقود الهيدروجين في محطة بميونيخ – الصورة من موقع japantimesمسافات طويلة

تجبر هذه الظروف سائقي المركبات المقيمين بمدينة برلين على القيادة لمسافة تقارب 150 كيلومترًا للوصول لأقرب نقطة تزوُّد بوقود الهيدروجين في ألمانيا، والموجودة بمدينة ماغديبورغ.

وأشارت وسائل إعلام إلى محطات إمدادات الهيدروجين المتضررة محليًا، بما في ذلك خرائط مفصلة ومحدّثة بموقع كل محطة وحالتها، مع الإقرار بعدم القدرة على توفير إمدادات الهيدروجين من خلال محطة التزود به في بلدة لوينا الألمانية؛ بسبب تداعيات حادث الانفجار.

وتأثّرت إمدادات شركة لايند (Linde) المورّدة للهيدروجين لصالح الشركة الألمانية المشغلة لقطارات الهيدروجين “إي في بي” بسبب تداعيات الحادث أيضًا، بينما تزداد المشكلة تعقيدًا في ظل عدم معرفة الأجل الزمني لانتهائها.

وتستأثر ألمانيا بأكبر عدد من محطات التزود بالهيدروجين لتتصدّر المركز الأول على مستوى قارة أوروبا، تليها هولندا وسويسرا في المركز الثاني بعدد 17 محطة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الهیدروجین فی ألمانیا وقود الهیدروجین فی ساعتین مضت وقود ا

إقرأ أيضاً:

الوزراء: وقود الطيران المستدام فرصة لخفض الانبعاثات الكربونية

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تحليلاً جديداً حول "وقود الطيران المُستدام" تناول من خلاله ماهية وقود الطيران المُستدام وكيف يتم تصنيعه، إلى جانب استعراض أهميته، وذلك في ظل مشاركة قطاع الطيران في الانبعاثات الكربونية العالمية، فضلاً عن تناول الخطوات التي اتخذتها مصر لأجل إنتاج وقود الطيران المُستدام في الآونة الأخيرة.

وأشار التحليل إلى أن جولي كيتشر - الرئيس التنفيذي للاستدامة في شركة إيرباص صرحت أن "وقود الطيران المستدام هو أكثر الطرق فاعلية لخفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في صناعة الطيران".  

شهَّد قطاع الطيران نموًّا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، وعلى الرغم من التحسينات التي طرأت على كفاءة الطائرات، فإن الرحلات الجوية لا تزال أحد مصادر الانبعاثات الكربونية، وفي إطار التوجهات العالمية نحو خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، يمكن لشركات الطيران تقليص انبعاثاتها من خلال استخدام بديل منخفض الكربون والذي يُعرف باسم وقود الطيران المستدام (Sustainable Aviation Fuel).

وأوضح التحليل أن قطاع الطيران يُعد من القطاعات الحيوية في الاقتصاد العالمي؛ حيث يُسهم في نقل الأشخاص والبضائع عبر القارات، ومع ذلك، فإن له تأثيرات بيئية ملحوظة، خاصة فيما يتعلق بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون (CO2)؛ ففي عام 2022، شكل قطاع الطيران حوالي 2% من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، و12% من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في قطاع النقل على المستوى العالمي. وعلى الرغم من أن صناعة الطيران تمتلك حصة صغيرة نسبيًّا من الانبعاثات العالمية، فإنها واحدة من أكثر القطاعات تحديًا في إطار تخفيض انبعاثات الكربون، وذلك نظرًا للاحتياج إلى وقود سائل كثيف الطاقة لتشغيل طائرة ستحمل عدة مئات من الركاب والبضائع على بعد آلاف الأميال بسرعات عالية في مركبة يمكن أن تزن عدة مئات من الأطنان. وفي هذا الصدد، ظهرت الحاجة إلى اتخاذ العديد من التدابير التي من شأنها تخفيض الانبعاثات الكربونية لقطاع الطيران، وقد وضعت منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) هدفًا طموحًا للوصول إلى صافي انبعاثات كربونية صفرية لقطاع الطيران الدولي بحلول عام 2050.

وزير الأوقاف ورئيس الهيئة الوطنية للإعلام يكرمان ياسين التهامي وسامح حسيننائب رئيس الوزراء يوجه بفتح محور تقاطع طريق حسن عالم بمدينة برج العربكامل الوزير يتفقد أعمال تنفيذ القطار الكهربائي السريع السخنة/العلمين/مطروحوزير الخارجية الروسي لنظيره الأمريكي: أوقفوا استخدام القوة في اليمنفي اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: وزير الأوقاف يؤكد نداء التعارف والتكامل الإنساني

وفي هذا السياق، يُمثل وقود الطيران المستدام فرصة بالغة الأهمية لخفض الانبعاثات الكربونية المرتبطة بالطيران للوصول إلى هدف صافي انبعاثات صفرية من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2050.

أشار التحليل إلى أن وقود الطيران المُستدام هو وقود حيوي يستخدم لتشغيل الطائرات وله خصائص مماثلة لوقود الطائرات الأحفوري التقليدي ولكن ببصمة كربونية أصغر، كما يُعرَّف بأنه الوقود المتجدد أو المشتق من النفايات، بالشكل الذي يجعله يلبي معايير الاستدامة البيئية من خلال تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري خلال دورة الحياة بشكل كبير مقارنة بالوقود الأحفوري التقليدي. ويمكن إنتاج وقود الطيران المستدام من خلال عدد من المصادر، منها: الزيوت النباتية أو الدهون الحيوانية، النفايات العضوية أو البلاستيكية.

كما يعد وقود الطيران المستدام صديقًا للبيئة؛ حيث لا تتطلب المواد الخام التي يستخدمها الانتقاص من المحاصيل الغذائية أو الإنتاج، ولا يتطلب استخدامًا متزايدًا للموارد مثل المياه أو إزالة الأراضي، كما أنه لا يُعزز التحديات البيئية مثل إزالة الغابات أو فقدان إنتاجية التربة أو فقدان التنوع البيولوجي.

وفي حين أن الوقود الأحفوري يضيف إلى المستوى الإجمالي لثاني أكسيد الكربون، فإن وقود الطيران المستدام يعيد تدوير ثاني أكسيد الكربون الذي امتصته الكتلة الحيوية -مثل الخشب والنفايات الزراعية- المستخدمة في المواد الخام أثناء مسار حياتها، أي إن ثاني أكسيد الكربون الذي تمتصه الكتلة الحيوية أثناء مرحلة نموها يعادل تقريبًا الكمية المنتجة عند استخدام الوقود، وذلك من شأنه أن يجعل وقود الطيران المستدام محايدًا للكربون.

ذكر التحليل نقلًا عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي، أنه يمكن لوقود الطيران المستدام أن يُسهم بنحو 65٪ من خفض الانبعاثات اللازمة للطيران للوصول إلى صافي انبعاثات كربونية صفرية بحلول عام 2050، وهو ما سيتطلب زيادة هائلة في الإنتاج من أجل تلبية الطلب، ومن المتوقع أن يحدث أكبر تسارع في إنتاجه في ثلاثينيات القرن الواحد والعشرين مع زيادة الدعم السياسي العالمي، وتحول وقود الطيران المُستدام إلى وقود منافس للوقود الأحفوري.

وأشار التحليل إلى أن أهمية وقود الطيران المستدام تتجاوز خفض الانبعاثات الكربونية؛ حيث إن عملية إنتاجه وتوريده من الموارد المتجددة والنفايات يمكن أن تخلق فرصًا اقتصادية جديدة في المجتمعات الزراعية، وتُحسن من الاستدامة البيئة، إلى جانب تعزيز أداء الطائرات. وذلك كما يلي:

-تخفيض الانبعاثات الكربونية وتحسين الاستدامة البيئية: يحد وقود الطيران المستدام المصنوع من مواد خام نباتية من إدخال الكربون إلى الغلاف الجوي، ذلك لأن النباتات تمتص ثاني أكسيد الكربون من خلال عملية التمثيل الضوئي أثناء النمو ثم يتم تحويلها إلى وقود مستدام للطائرات، والذي يطلق الكربون مرة أخرى إلى الغلاف الجوي عند احتراقه، وبهذه الطريقة، فمن خلال استخدام الكربون الموجود بالفعل في الغلاف الجوي بدلًا من الكربون الأحفوري المُستخدم في وقود الطائرات القائم على البترول، فإن وقود الطيران المستدام لا يسهم في زيادة المستوى الإجمالي لثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، علاوة على ذلك يعمل وقود الطيران المُستدام على تعزيز استخدام الموارد المتجددة؛ ذلك لأنه يتم إنتاجه من مصادر متجددة مثل الزيوت النباتية، والنفايات العضوية، والمواد الخام المستدامة، وهو ما يسهم في حماية البيئة.

-قد تكون انبعاثات ثاني أكسيد الكربون خلال دورة حياة الوقود المُستدام أقل بنسبة 80% من انبعاثات الوقود الأحفوري التقليدي، وحتى عند مزج الوقود المُستدام بنسبة 50% من الوقود الأحفوري التقليدي، فإن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تنخفض بنسبة 40% مقارنة باستخدام الوقود الأحفوري التقليدي، وتظهر الأبحاث أن الجيل القادم من وقود الطيران المستدام يمكن أن يحقق تخفيضات في ثاني أكسيد الكربون بنسبة 85-95%. والذي سوف يتم تصنيعه من الكتلة الحيوية والتي تشمل الطحالب وبقايا المحاصيل والنفايات الحيوانية وبقايا الغابات، والنفايات اليومية، مثل عبوات المنتجات وبقايا الطعام.

- توليد إيرادات إضافية للمزارعين: من خلال زراعة محاصيل الكتلة الحيوية لإنتاج وقود الطيران المستدام، حيث يمكن للمزارعين كسب المزيد من المال خلال الأوقات غير الموسمية، من خلال توفير المواد الخام لسوق إنتاج وقود الطيران المُستدام، مع تحسين جودة التربة.

-تحسين أداء الطائرات: يحتوي العديد من أنواع وقود الطيران المستدام على كمية أقل من المكونات العطرية، التي تعد من العوامل المؤدية إلى تفاقم آثار تغير المناخ، وهو ما يُمكن الوقود من الاحتراق بشكل أنظف في محركات الطائرات، وبالتالي يسهُم في انخفاض الانبعاثات الضارة حول المطارات أثناء الإقلاع والهبوط.

وأضاف التحليل أنه على الرغم من الأهمية الكبرى لوقود الطيران المستدام، فإنه ما يزال لا يُستخدم على نطاقٍ واسع، ويرجع ذلك إلى العديد من العقبات التي يواجهها؛ ومنها ارتفاع التكاليف المرتبطة بالتقنيات اللازمة لإنتاجه؛ حيث يكلف إنتاجه ما لا يقل عن أربعة أو خمسة أضعاف تكلفة وقود الطائرات الأحفوري التقليدي، علاوة على قلة المعروض وعدم تنوع المواد الخام القائمة على النفايات واللازمة لإنتاج وقود الطيران المُستدام.

أشار التحليل إلى أن الحكومة المصرية اتخذت العديد من المبادرات والخطوات التنفيذية خلال الفترة الأخيرة للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتعزيز الاستدامة البيئية، وذلك بما يتماشى مع الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ من خلال تعزيز مصادر الطاقة الصديقة للبيئة والمتجددة على المدى المتوسط والطويل؛ وفي هذا الإطار أعلن قطاع البترول والغاز المصري عن تأسيس الشركة المصرية لوقود الطائرات المستدام (ESAF)، وهي شركة مخصصة لإنتاج وقود الطيران المُستدام باستخدام المخلفات المحلية كمادة خام أساسية، مع توظيف أحدث التقنيات العالمية.

ويستهدف المشروع تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 400 ألف طن سنويًّا، وبتكلفة استثمارية تقدر بنحو 530 مليون دولار، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج في غضون السنوات القليلة المقبلة. ويعكس تأسيس تلك الشركة التزام مصر باللوائح الدولية التي تلزم شركات الطيران العالمية بمزج وقود الطائرات التقليدي مع وقود الطائرات المستدام لتقليل الانبعاثات الكربونية الناجمة عن قطاع الطيران.

أكد التحليل في ختامه أنه على الرغم من أن تخفيض الانبعاثات الكربونية في قطاع الطيران يمثل تحديًا كبيرًا، فإن التوسع في استخدام وقود الطيران المستدام يُمثل خطوة مهمة نحو تحقيق الاستدامة في قطاع الطيران، وذلك نظرًا لمساهمته بشكلٍ كبير في تعزيز الاستدامة البيئية وتخفيض الانبعاثات الكربونية، علاوة على تحسين أداء الطائرات، وخلق فرص اقتصادية في المُجتمعات الزراعية. وعلى الرغم من التحديات التي تواجه إنتاجه، فيمكن أن يصبح وقود الطيران المستدام جزءًا أساسيًّا من مستقبل الطيران المستدام.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان يبحث سبل التعاون مع إحدى الشركات الألمانية المتخصصة في مجال مياه الشرب
  • وزير الاستثمار يلتقي مسؤولي ReNew Power لبحث مشروعات الهيدروجين الأخضر
  • المتحدثة باسم البيت الأبيض: الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية الآن بسبب أمريكا.. فيديو
  • أسوأ جفاف منذ 65 عامًا يوقف محطات الليطاني جزئيًا وكليًا
  • تشغيل محطة معالجة مياه مركز الغسيل الكلوي بمستشفى ٢٢ مايو بهمدان
  • خلايا وقود الهيدروجين قفزة تكنولوجية للحوثيين قد تغيّر قواعد اللعبة العسكرية في البحر الأحمر
  • بلدية غزة: المدينة تواجه أزمة “عطش شديد” بسبب قطع إمدادات الطاقة والمياه
  • رئيس مياه القناة: البدء في صيانة طلمبات محطة صرف صحي المستقبل
  • مياه القناة: البدء في صيانة طلمبات محطة صرف صحي المستقبل
  • الوزراء: وقود الطيران المستدام فرصة لخفض الانبعاثات الكربونية