حارس مازيمبي ينقذ فريقه بتسجيل هدفين في 7 دقائق.. من هو؟
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
واقعة نادرة ما تحدث في عالم كرة القدم، بطلها حارس مرمى طلب منه مُدربه النزول إلى الملعب، وتغيير مركزه إلى المهاجم الصريح، ليُسجل النيجيري سليمان شايبو، هدفين في 7 دقائق، ويحصل على رجل المباراة.
إليكم أبرز المعلومات عن حارس مازيمبي الكونغولي، سليمان شايبو، بعدما أصبح حديث صحف العالم، وفقا لموقع «ترانسفير ماركت».
الجدير بالذكر، أن نادي مازيمبي الكونغولي، يُواجه عدة أزمات متعلقة بإيقاف القيد لمدة 3 فترات من فيفا في شهر يوليو الماضي، وهو ما تسبب في عدم ضم صفقات جديدة، لتدعيم خط الهجوم.
Le sublimissime but du gardien de TP MAZEMBE, Suleman Shaibu (Nigerian, 21 ans) qui a été repositionné en attaquant de pointe suite à la l'interdiction de recrutement infligée aux corbeaux ! Le TP MAZEMBE recevra le mouloudia d'Alger le 26 novembre prochain . pic.twitter.com/XpeFXMjKec
— FARID BOUSSALEM (@faridmca1921) October 30, 2024 الحارس يحصل على رجل المباراةوأشرك المدير بالفني لنادي مازيمبي، سليمان شعيبو حارس مرمى الفريق، وسجل هدفين في المباراة التي انتهت بـ 3 أهداف مقابل لا شيئ، التي أُقيمت أول أمس الأربعاء، ضمن منافسات الدوري الكونغولي، وحصل الحارس على جائزة رجل المباراة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مازيمبي حارس مازيمبي حارس
إقرأ أيضاً:
علاج مركّب للكوليسترول ينقذ حياة الآلاف سنوياً
أظهر تحليل لفحص أفضل طريقة لخفض مستويات الكوليسترول "الضار" لدى مرضى انسداد الشرايين أنه ينبغي إعطاؤهم فوراً مزيجاً من "الستاتينات" ودواء آخر يُسمى "إيزيتيميب"، بدلًا من الستاتينات وحدها.
وهذا العلاج المركّب من شأنه أن يمنع آلاف الوفيات سنوياً بسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى.
ويعتبر التحليل الذي شارك في فريق دولي من الباحثين هو الأكبر، حيث شمل بيانات 108 ألف مريض في 14 دراسة، ممن كانوا معرضين بشدة لخطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية، أو ممن عانوا بالفعل من إحدى هذه الحالات القلبية الوعائية.
دواء إيزيتيميبووفق "مديكال إكسبريس"، أُظهر التحليل أنه عند دمج دواء إيزيتيميب مع جرعة عالية من الستاتينات لخفض مستويات الكوليسترول الضار بوضوح، وتبعه انخفاض كبير بنسبة 19% في خطر الوفاة لأي سبب، وانخفاض بنسبة 16% في الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.
كما أدى العلاج المركّب إلى خفض مستويات الكوليسترول الضار منخفض الكثافة بشكل ملحوظ بمقدار 13 ملغ لكل ديسيلتر إضافية في الدم، مقارنةً بالستاتينات وحدها، والتي تم قياسها من خط الأساس، وهو الوقت الذي بدأ فيه المريض العلاج لأول مرة.
هدف العلاج المركّبوزاد هذا من فرص الوصول إلى الهدف المثالي المتمثل في أقل من 70 ملغ/ديسيلتر من الكوليسترول الضار بنسبة 85%.
وقال الباحث الرئيسي، ماسيغ باناخ، أستاذ أمراض القلب في جامعة يوحنا بولس الثاني الكاثوليكية في لوبلين، بولندا، والأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز: "كانت هذه النتائج أكثر وضوحاً في التحليل التلوي الشبكي، الذي يتيح مقارنة مباشرة بين أنظمة العلاج المختلفة المستخدمة في الدراسة.
وأظهر هذا انخفاضاً بنسبة 49% في معدل الوفيات لجميع الأسباب، وانخفاضاً بنسبة 39% في الأحداث القلبية الوعائية الضارة الرئيسية، مقارنةً بالعلاج بجرعات عالية من الستاتينات وحده".
وقاد باناخ فريق الخبراء الدوليين في مجال الدهون ومجموعة التعاون في التحليل التلوي لضغط الدم، التي أجرت الدراسة.
وأفادت النتائج بأن العلاج المركب آمن وفعال؛ وكان خطر الآثار الجانبية ومعدل التوقف عن العلاج متقاربين بين المجموعتين.