حمدوك يحسم الجدل حول “حياة حميدتي” فيديو
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
لندن – تاق برس- حسم رئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” عبدالله حمدوك الجدل حول حياة قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي ”
وقال إن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” حيًا يرزق وليس ميتا.
وأكد خلال حديث في ندوة في “تشاتام هاوس” في بالعاصمة البريطانية لندن الخميس أن الحديث عن انه ذكاء اصطناعي مجرد اشاعات يطلقها الإسلاميين وفلول الكيزان، وأضاف “الدليل أن حميدتي خرج وتحدث في أكثر من مناسبة.
وحسب مقطع فيديو متداول سادت حالة من الضحك والفرح وسط المشاركين في اللقاء الذين كان بينهم قيادات تقدم لسماع تأكيدات حمدوك بان حميدتي حي، وسأله أحدهم “يعني حي؟” وضحك حمدوك وقال هنالك مبارك الفاضل وسفير قال انه حميدتي مات والا يقوم بعاتي وسألني أحدهم يده سخنة ..
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
حكم الحلف بالمصحف كذبا وهل له كفارة؟.. أمين الإفتاء يحسم الجدل
أكد الدكتور أحمد العوضي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن وضع اليد على المصحف عند الحلف يُعد يمينًا منعقدة، موضحًا أن المصحف الشريف يُمثل كلام الله تعالى، وبالتالي فإن من يقصد أحكام الله بالحلف عليه يكون حلفه جائزًا.
وأضاف العوضي أن ثقافة الحلف بالمصحف ليست مستحبة ويُفضّل تجنبها، مشددًا على ضرورة ترسيخ ثقافة الصدق والبعد عن الشك والريبة.
واعتبر أن تكرار التحليف بالمصحف يعكس فقدان الثقة بين الناس، داعيًا إلى الاكتفاء بكلام الآخرين دون اللجوء إلى اليمين أو الاتهام، لأن الثقة المتبادلة هي أساس العلاقات السليمة في المجتمع.
أما بخصوص من يحلف على المصحف كذبًا، فقد أوضحت دار الإفتاء أن ذلك يُعد يمينًا بالله تعالى ويُعرف بـ"اليمين الغموس"، وهو من الكبائر التي لا تُكفَّر إلا بالتوبة الصادقة والاستغفار، لأنه يتضمن الكذب المتعمد في نفي أمر ماضٍ.
وأشارت الدار إلى أن هذا هو قول جمهور العلماء، ومنهم الأئمة مالك وأحمد والحنفية، مؤكدة أن اليمين الغموس تَغمس صاحبها في النار.
وناشدت دار الإفتاء كل من أقدم على هذا الفعل أن يتوب إلى الله توبة نصوحًا، ويُقلع عن هذا النوع من الأيمان، امتثالًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي عدّ اليمين الغموس من أعظم الكبائر التي لا كفارة لها سوى التوبة.
دعاء الستر من الفضيحة
1- اللهم خذ بأيدينا من المضائق، واكشف لنا وجوه الحقائق، ووفقنا لما تحب، واعصمنا من الزلل، ولا تسلبنا ستر إحسانك، وقنا مصارع السوء، والطف بنا في سائر تصرفاتنا، واكفنا من جميع جهاتنا، يا أرحم الراحمين.
2- «ربنا السر عندك علانية، الحلال ما أحللت، والحرام ما حرمت، والدين ما شرعت، والأمر ما قضيت، الخلق خلقك، والعبد عبدك؛ أنت الله الرؤوف الرحيم، أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض، كل حق هو لك، وبحق السائلين عليك، أن تقبلني من عبادك الصالحين، وأن تجيرني من النار برحمتك».
3- «اللهم إني أعوذ بك من ملمات نوازل البلاء وأهوال عظائم الضراء فأعذني رب من صرعة البأساء واحجبني عن سطوات البلاء ونجني من مفاجآت النقم واحرسني من زوال النعم ومن زلل القدم واجعلني اللهم ربي في حمى عزك وحياك حرزك من مباغتة الدوائر».
4- «اللهم ربي وأرض البلاء فاخسفها وجبال السوء فانسفها وكُرب الدهر فا كشفها وعوائق الأمور فاصرفه وأوردنا حياض السلامة واحملني على مطايا الكرامة واصحبني إقالة العثرة واشملنا ستر العورة وجد عليّ ربي بآلائك وكشف بلائك ودفع ضّرائك وادفع عني كلاكل عذابك واصرف عني أليم عقابك وأعذني من بوائق الدهور وأنقذني من سوء عواقب الأمور واحرسني من جميع المحذور واصدع صفاة البلاء عن أمري واحلل يده مدى عمري إنك الرب المجيد المبدئ المعيد الفعال لما يريد».