تنسيق الجامعات 2023.. خطوات سهلة لتسجيل رغباتك دون أخطاء من البيت
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023.. يستعد طلاب الثانوية العامة للتسجيل غدا بالمرحلة الثانية وكتابة الرغبات للحصول على كليات القمة المتاحة .
خطوات تسجيل الرغبات بشكل صحيح1. الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني
2- اختر خدمات تنسيق الثانوية العامة 2023.
3. اختر تسجيل الرغبات.
4. اختر مصدر شهادتك .
5. قم بإدخال الرقم السرى ورقم الجلوس.
6. أدخل الرقم التأكيدي.
7. اضغط على الخطوة التالية.
8. قم بتسجيل الرغبات بالترتيب الذي تريده.
9. تحقق من البيانات الأساسية ثم اضغط الخطوة التالية .
10. هناك أسهم لتعديل الرغبات وحذف الرغبة في حالة الخطأ.
11. خطأ التوزيع الجغرافي: في حالة ظهور الخطأ يرجى مراجعة ملء الرغبات حسب التوزيع الجغرافي، على أن يتم وضع الكليات ذات حرف «أ» أولًا ثم حرف «ب» ثم حرف «ج».
12. اضغط على الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملء الرغبات.
13. قم بإعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.
15. الضغط على كلمة «تسجيل».
16. تظهر أمامك استمارة الرغبات.
تعليمات هامة بشأن نظام التنسيق الالكتروني:-القبول بالجامعات والمعاهد عن طريق موقع التنسيق الالكتروني على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.digital.gov.egيتم تشغيل الخدمة بمعامل الحاسبات بالجامعات المصرية خلال المدة المحددة لكل مرحلة من مراحل التنسيق .يتقدم الطلاب برغباتهم لمدة خمسة أيام.موعد تنسيق المرحلة الثانية 2023أعلن الدكتور أيمن عاشور انطلاق المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات لطلاب المرحلة الثانية غدا الثلاثاء 15 أغسطس.، بحد أدنى 60.98 % للشعبة العلمية و58.05% للادبية .
رابط تنسيق الكليات 2023
ويتم القبول بالجامعات والمعاهد في تنسيق الجامعات 2023 والاطلاع على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.egypt.gov.eg
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثانوية العامة 2023 الجامعات 2023 تسجيل الرغبات تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الثانوية العامة تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسيق المرحلة الثانية المرحلة الثانیة تنسیق الجامعات
إقرأ أيضاً:
من 22 إلى 116 جامعة.. مصر تخطو خطوات واسعة نحو عالمية التعليم
شهدت مصر في السنوات الأخيرة تطوراً ملحوظاً في قطاع التعليم العالي، إذ تحولت من نظام جامعي تقليدي إلى نظام ديناميكي يتماشى مع أحدث التطورات العالمية، هذا التحول الجذري يعكس الرؤية الطموحة للدولة في بناء مجتمع المعرفة، وتحويل مصر إلى مركز إقليمي وعالمي للتعليم.
بدوره، قال الدكتور علي عبدالحكيم الطحاوي الخبير بالشؤون السياسية والاقتصادية إنَّ الجامعات الحكومية في مصر قبل 10 سنوات، كانت تتركز في عدد قليل من المدن الكبرى مثل القاهرة و الإسكندرية، وكان عدد الجامعات الحكومية لا يتجاوز الـ22 جامعة، وبالنسبة للجامعات الخاصة كانت محدودة، وتقتصر على بعض الجامعات في المدن الكبرى، بالإضافة لبعض المعاهد الخاصة.
تطوير التعليم والتعليم العالي في مصروأوضح الخبير السياسي في تصريحات لـ«الوطن»، أنَّه الآن ومنذ بداية عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي وهو يعمل على تطوير التعليم والتعليم العالي في مصر وقد شاهدنا تحولًا رقميًا ملحوظًا، وشهدت الجامعات المصرية إدخال تكنولوجيا التعليم بشكل أوسع، ونشاهد أمامناَ جميعاً إن مصر قد شهدت توسعًا هائلًا في عدد الجامعات.
وتابع: وصل العدد إلى أكثر من 116 جامعة، تضم جامعات حكومية، وجامعات أهلية، وجامعات خاصة، وجامعات دولية، وقد ظهرت الجامعات الجديدة في المدن الجديدة بعد التوسع في إنشاء المدن الجديدة مثل العلمين، والجلالة، والمنصورة الجديدة، مما يعكس تحولًا كبيرًا في اللامركزية في التعليم العالي، وهو ما يسمح للطلاب في المناطق البعيدة عن القاهرة بالحصول على تعليم جامعي متميز والعيش حياة كريمة لجميع أبناء مصر.
إدخال برامج أكاديمية جديدة في المراحل التعليميةوأشار إلى أنَّ هناك تركيز أكبر على التخصصات الحديثة التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل العالمية، إذ تمّ إدخال برامج أكاديمية جديدة في المراحل التعليمية مثل الذكاء الاصطناعي، و البيانات الضخمة، والروبوتات، والهندسة الطبية الحيوية، والطاقة المتجددة، كما أنَّ العديد من الجامعات المصرية أصبحت تقدم برامج دراسات عليا في جميع المجالات، مما يجعل مصر وجهة تعليمية واعدة للطلاب المهتمين بجميع التخصصات المختلفة والتقنية الحديثة.
ولفت إلى أنَّ كل هذه التطور والدعم في التعليم يجعل من مصر وجهة عالمية تعليمية للطلاب الوافدين، بل يمكن لمصر أن تصبح واحدة من أبرز واجهات التعليم في العالم، مما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية، وخلق فرص عمل جديدة، ورفع مستوى التنافسية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
زيادة الاستثمار في البنية التحتيةوأكّد أنَّه يمكن لمصر أن تحقق تحولًا كبيرًا في مكانتها العالمية، من خلال التركيز على تحسين مخرجات التعليم وتحويل البلاد إلى وجهة تعليمية عالمية للطلاب الوافدين من مختلف أنحاء العال، فتحويل مصر إلى وجهة عالمية تعليمية للطلاب الوافدين يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية.