أبرز تصريحات المشاهير حول أغلى ملابسهم (تقرير)
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
في عالم الموضة والأزياء، تتصدر تصريحات المشاهير حول أغلى ملابسهم عناوين الصحف وتثير الكثير من الجدل. هؤلاء النجوم ليسوا فقط رمزًا للموضة، بل أيضًا يمثلون أسلوب حياة فخم يتوق إليه الكثيرون. فيما يلي أبرز التصريحات والأزياء التي أبهرت الجمهور.
كيم كارداشيان
كيم، التي تشتهر بإحساسها الفريد في الموضة، صرحت سابقًا بأنها تمتلك فستانًا من ماركة "جيفنشي" تبلغ قيمته 1.
ملكة البوب، بيونسيه، تحدثت عن فستانها الذهبي الذي ارتدته في حفل "ميت غالا"، والذي كلفها نحو 2 مليون دولار. في تصريح لها، قالت: "الأزياء ليست مجرد ملابس، بل هي وسيلة للتعبير عن الذات." هذا الفستان كان مزينًا بأكثر من 1000 قطعة كريستال، مما جعله قطعة فنية بحد ذاته.
درايك
المغني الكندي درايك شارك في إحدى المقابلات أنه يمتلك سترة جلدية من "غوتشي" بلغت قيمتها 750،000 دولار. وصف درايك هذه السترة بأنها "استثمار ذكي"، مشيرًا إلى أن الأزياء الفاخرة تعكس النجاح والشغف.
ريهانا
ريهانا، المعروفة بأسلوبها الجريء، ارتدت فستانًا من "فالنتينو" في حفل توزيع جوائز "غرامي" والذي قيل إنه كلف 1.2 مليون دولار. في تصريح لها، قالت: "الأزياء تجعلني أشعر بالقوة. كل قطعة أرتديها تحمل قصة خاصة."
جنيفر لوبيز تطرقت إلى فستانها الأيقوني الذي ارتدته في حفل "جوائز الأوسكار" والذي قيل إنه كلف نحو 3 مليون دولار. قالت: "هذا الفستان ليس مجرد ملابس، بل هو جزء من تاريخي الفني."
الخاتمة
تصريحات المشاهير حول أغلى ملابسهم تكشف الكثير عن نظرتهم إلى الموضة والفخامة. الأزياء ليست مجرد قطع قماش، بل هي رموز تعكس الهوية والشخصية. ومع استمرار تطور عالم الموضة، يبقى الفضول حول أغلى الملابس وما تعبر عنه من قيم وأفكار مستمرًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني كيم كاردشيان ريهانا
إقرأ أيضاً:
تقرير أميركي يحذر: ليبيا تواجه خطر الانهيار الاقتصادي بسبب تراجع متوقع في أسعار النفط
???? تقرير أميركي يحذر: ليبيا تواجه خطر الانهيار الاقتصادي بسبب تراجع متوقع في أسعار النفط
ليبيا – كشف تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “يورشيا رفيو” الأميركية عن مخاطر اقتصادية مرتقبة تهدد ليبيا في ظل توقعات بانخفاض كبير في أسعار النفط العالمية خلال عامي 2025 و2026.
???? تحذيرات من محافظ سابق للمركزي ⚠️
نقل التقرير عن علي الحبري، المحافظ الأسبق لمصرف ليبيا المركزي، تحذيراته من مؤشرات “خطيرة” تُنذر بانهيار مالي وشيك، مشيرًا إلى أن البلاد تعاني من غياب الشفافية، وتضخم الإنفاق الحكومي، واعتماد شبه كلي على النفط كمصدر دخل.
???? انخفاض متوقع لأسعار النفط ????️
توقّع التقرير أن يبلغ سعر خام برنت 54 دولارًا بنهاية 2025، و45 دولارًا في ديسمبر 2026، في حين تحتاج ليبيا لسعر لا يقل عن 72 دولارًا للبرميل لتحقيق التوازن المالي، ما قد يؤدي لاختلالات حادة تهدد التزامات الدولة التشغيلية والتنموية.
???? مصير مجهول لإنفاقات ضخمة على النفط ????
أشار التقرير إلى تخصيص 34 مليار دينار لصالح مؤسسة النفط بطرابلس لرفع الإنتاج إلى مليوني برميل يوميًا، لكنه تساءل عن مدى الشفافية في صرف هذه الأموال، في ظل عدم إعلان أي خطوات ملموسة لتحقيق هذا الهدف.
???? عجز مالي حاد وغياب للسياسات الفعالة ????
أوضح التقرير أن ليبيا تسجل عجزًا بنحو 1.5 مليار دولار، نتيجة إنفاق بلغ 2.3 مليار مقابل إيرادات بـ778 مليون دولار فقط. وبيّن أن 60% من عائدات النفط تُستخدم لتغطية الواردات، بينما لم تعد الإيرادات غير النفطية تغطي 1% من الإنفاق العام.
???? تهريب واسع وغياب التنسيق ????
تحدث التقرير عن تصاعد عمليات تهريب الوقود والسلع إلى دول الجوار، ما زاد من أزمة النقد الأجنبي والطلب المتزايد على الدولار، مشيرًا إلى أن عدم تنسيق السياسات الاقتصادية، والخلل في أدوات السياسة النقدية، فاقم من الأزمة الحالية.
???? دعوات لتبني استراتيجية تنموية جديدة ????️
اختتم التقرير بالتأكيد على ضرورة إنهاء الاعتماد على النفط وتنويع مصادر الدخل، وتطبيق خطة اقتصادية شاملة وشفافة، تعالج أوجه القصور في الصحة والتعليم وتعزز الإنتاج المحلي والاستثمار الأجنبي.
ترجمة المرصد – خاص