حزب الله يلقن إسرائيل درسا قاسيا شهر.. خسائر كبيرة
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
خلال شهر واحد فقط من بدء الهجوم البري الإسرائيلي جنوبي لبنان، سقط نحو 95 قتيلًا في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي، ونحو 900 جريحًا، بينما استطاع حزب الله اللبناني تدمير 50 دبابة وآلية عسكرية، وإسقاط 5 مسيرات، وفقًا لما أعلنه حزب الله في بيان.
وأضاف حزب الله، أن خطوط الإمداد نحو الجبهة ومحاور الاشتباك لم تنقطع منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على لبنان، مُشيرًا إلى أنه استطاع إسقاط 3 مُسيّرات من طراز «هرمز 450»، ومُسيّرَتين من طراز «هرمز 900» منذ بدء العملية البرية.
وأوضح حزب الله: «نفذنا 25 عملية، ما بين تصدي لقوات الاحتلال المُتوغلة جنوبي لبنان وقصف أهداف داخل إسرائيل خلال الساعات الـ24 الماضية».
جيش الاحتلال: 7 إسرائيليين قتلوا بسبب صواريخ حزب اللهوبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن صواريخ حزب الله اللبناني قتلت نحو 7 إسرائيليين، مُضيفًا: «لن نسمح بهجمات الحزب القاتلة أن تمر دون رد».
90 قذيفة من لبنان إلى إسرائيل خلال 24 ساعةكما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبور 90 قذيفة أطلقها حزب الله من لبنان إلى إسرائيل أمس الخميس.
وكانت إسرائيل أعلنت بدء الهجوم البري على لبنان في نهاية شهر سبتمبر الماضي، وبدأت شن عملية عسكرية زعمت أنها لن تستمر طويلًا، ومنذ حينها، بدأ القتال البري بين عناصر حزب الله اللبناني وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الله اللبناني إسرائيل الجيش الإسرائيلي جنوبي لبنان لبنان جیش الاحتلال الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: زيارتي للسعودية فرصة لتعزيز العلاقات الثنائية وتقدير دور المملكة في دعم لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون أن زيارته إلى المملكة العربية السعودية تمثل فرصة للتأكيد على عمق العلاقات الثنائية، معربًا عن تقدير بلاده للدور الحيوي الذي تلعبه المملكة في دعم استقرار لبنان وسلامته، وانتظام عمل مؤسساته الدستورية.
وأعرب عون في تصريح عقب وصوله الى مطار الملك خالد في الرياض وفقا لما اورده التلفزيون اللبناني، عن اماله وتطلعاته للمحادثات التي سيجريها مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والتي سوف تمهد لزيارة لاحقة يتم خلالها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين.
وأشار إلى أن الزيارة ستكون مناسبة أيضًا لشكر المملكة على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا إليها منذ سنوات بعيدة، والذين لا يزالون يساهمون في نهضتها العمرانية والاقتصادية.