مدربة طاقة تحذر من تأثير “كراكيب البيت” على الحالة النفسية لسكانه.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
كشفت سوزي الملواني، مدربة الطاقة وقانون الجذب، تفاصيل وتعريف علم طاقة المكان وفائدته على الأشخاص.
وعلقت سوزي الملواني خلال لقاء لها مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن طاقة المكان علم قديم جدا له عنصر وعنصر داعم، مستشهدة بمعرفة اتجاهات القبلة بالبوصلة في كل منزل.
وتابعت سوزي الملواني: راحة البيت في طاقته وتتمثل في تناسق الألوان والاهتمام بنظافته في كل ركن، معلقة ربنا خلص لنا الكون بـ5 عناصر «النار والشمس والمياه والمعدن والزراعة الطبيعية»، معلقة: هذه العناصر يجب أن تتواجد في أركان البيت لأنها تمثل الحياة وإلا لن يكون هناك توازن في المكان لراحة النفس والانسجام والتناغم.
وقالت سوزي الملواني: ارتداء الأحجار الكريمة له فائدة وعنصر، وارتداء الملابس وألوانها مرتبط بتاريخ ميلاد الشخص، مؤكدة: كل حجر ونوعه بلون محدد، مشيدة بألوان الأخضر والترابية وعين النمر والملاقيات، نافية أن تكون الأحجار مرتبطة بالسحر أو الدجل.
وأضافت مدربة الطاقة: تخلصي من الكراكيب أو الحاجات المكسورة في المنزل، واشتري كل حاجة جديدة سواء أجهزة كهربية أو ملابس أو ساعة الوقت أو إكسسوارات؛ لكسب المزيد من الراحة النفسية للمكان وللشخص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوزي الملواني طاقة المكان
إقرأ أيضاً:
ما تأثير الرسوم الجمركية على الشركات والمستهلكين خلال 2025؟
سجلت الأسهم الأمريكية أكبر انخفاض لها في شهرين، مع تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.7%، وهو أسوأ أداء للمؤشر منذ ديسمبر الماضي، ليشهد مؤشر "ناسداك" تراجعًا بنسبة 2.2%، كأسوأ انخفاض له منذ يناير، في وقت تعكس فيه التقارير الاقتصادية تباطؤًا في النمو بسبب التحديات التي يواجهها أكبر اقتصاد في العالم، مثل ارتفاع تكاليف الاقتراض والتضخم.
وأوضح موقع «فايننشال تايمز»، أن أسواق الأسهم شهدت تذبذبًا حادًا في الوقت الذي بدأ فيه تأثير سياسات الرئيس ترامب، خاصة الرسوم الجمركية، حيث ظهر بوضوح على معنويات المستهلكين والشركات، بعد أن كانت التقارير الأخيرة، بما في ذلك انخفاض مبيعات المساكن بنسبة 4.9% في يناير، وتراجع مؤشر ثقة المستهلك في فبراير، قد أثارت القلق بشأن المستقبل الاقتصادي.
انخفاض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 1.7% كأسوأ أداء في ديسمبروأظهرت البيانات انكماشًا في النشاط الاقتصادي في قطاع الخدمات لأول مرة منذ عامين، نتيجة لارتفاع تكاليف المدخلات بسبب الرسوم الجمركية وضغوط الأجور، حيث أدى التراجع لمبيعات واسعة في سوق الأسهم، وانخفض نحو ثلاثة أرباع الأسهم في «ستاندرد آند بورز 500»، في حين كانت أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية هي الوحيدة التي ارتفعت.
وأعلنت بيانات حديثة انخفاض مبيعات المنازل نسبة 4.9% خلال يناير، وتراجع مؤشر ثقة المستهلك في فبراير بشكل حاد، مع ارتفاع توقعات التضخم لأعلى مستوى منذ عام 1995، فيما شهدت أسواق السندات ارتفاعاً مع توجه المستثمرين نحو الأصول الآمنة، حيث انخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4.43%. وفي أوروبا، وارتفعت السندات الحكومية أيضاً، مع تراجع العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات إلى 2.45% قبيل الانتخابات الفيدرالية الألمانية.
وفي جانب آخر، تزايد الإقبال على سندات الخزانة الأميركية مع ارتفاع أسعارها، مما أدى إلى انخفاض العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى في أسبوعين.