كشفت سوزي الملواني، مدربة الطاقة وقانون الجذب، تفاصيل وتعريف علم طاقة المكان وفائدته على الأشخاص.

وعلقت سوزي الملواني خلال لقاء لها مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن طاقة المكان علم قديم جدا له عنصر وعنصر داعم، مستشهدة بمعرفة اتجاهات القبلة بالبوصلة في كل منزل.

أستاذ علم نفس: التعليم الفني شهد تطورًا جذريًا خلال الفترة الأخيرة (فيديو)

 

وتابعت سوزي الملواني: راحة البيت في طاقته وتتمثل في تناسق الألوان والاهتمام بنظافته في كل ركن، معلقة ربنا خلص لنا الكون بـ5 عناصر «النار والشمس والمياه والمعدن والزراعة الطبيعية»، معلقة: هذه العناصر يجب أن تتواجد في أركان البيت لأنها تمثل الحياة وإلا لن يكون هناك توازن في المكان لراحة النفس والانسجام والتناغم.

وقالت سوزي الملواني: ارتداء الأحجار الكريمة له فائدة وعنصر، وارتداء الملابس وألوانها مرتبط بتاريخ ميلاد الشخص، مؤكدة: كل حجر ونوعه بلون محدد، مشيدة بألوان الأخضر والترابية وعين النمر والملاقيات، نافية أن تكون الأحجار مرتبطة بالسحر أو الدجل.

وأضافت مدربة الطاقة: تخلصي من الكراكيب أو الحاجات المكسورة في المنزل، واشتري كل حاجة جديدة سواء أجهزة كهربية أو ملابس أو ساعة الوقت أو إكسسوارات؛ لكسب المزيد من الراحة النفسية للمكان وللشخص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوزي الملواني طاقة المكان

إقرأ أيضاً:

تدشين تأهيل مشروع مياه كبار في مديرية السدة بمنظومة الطاقة الشمسية

الثورة نت|

دشن فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف بمحافظة إب، اليوم، بدء العمل بتأهيل مشروع مياه كبار بمديرية السدة.

يتضمن المشروع تركيب منظومة طاقة شمسية عدد 17 لوحا من المنظمة الدولية للهجرة وبقية مكونات المنظومة بتمويل فاعلي خير.

وخلال التدشين، أوضح مدير فرع هيئة مياه الريف بالمحافظة، ماجد الشامي، أن تأهيل مشاريع المياه وتعزيزها لتوفير مياه نقية للمستفيدين، وتأهيلها بمنظومات الطاقة الشمسية، يأتي تلبية للاحتياج القائم وفق خطة الهيئة الإستراتيجية المرحلية للأعوام 1444-1447هـ، بناء على موجهات قائد الثورة وتنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.

وأكد أن الهيئة تسعى، بالتنسيق مع المانحين، والخيرين من أبناء الوطن لتوفير التمويلات المطلوبة لتأهيل واستكمال مشاريع المياه بالمناطق الريفية، لتخفيف معاناة المواطنين التي سببها الحصار من قبل تحالف قوى العدوان.

إلى ذلك، دشن مدير فرع الهيئة العامة لمياه الريف المحافظة الشامي المرحلة الثانية من مشروع مياه عزلة الأعماس بمديرية السدة.

وتضمنت المرحلة الأولى من المشروع تركيب منظومتي طاقة شمسية بقيمة 110 آلاف دولار، بتمويل من مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (يونبس).

فيما تتضمن المرحلة الثانية تنفيذ خزان توزيع للمياه سعة 100 مكعب وتوصيل شبكة للمناطق المتبقية بذات المنطقة بتمويل من المنظمة الدولية للهجرة، بإجمالي مبلغ 65 ألف دولار.

ويستفيد من المشروع حوالي ستة آلاف و200 نسمة من أبناء عُزلة الأعماس.

وخلال التدشين والزيارة، اطّلع الشامي ومعه نائب مدير عام الفرع المهندس عبدالله القادري ،

والمهندس عبدالباسط الشامي، على مشروع مياه قرية المسقاة والمحلات المجاورة.

واستمعوا من مسئول المشروع إلى شرح عن الاحتياج المطلوب لتأهيل الشبكة وتوسيعها واستكمال الربط للمناطق المحتاجة، وتوفير منظومة طاقة شمسية.

وأوضح الشامي أنه سيتم تنفيذ الدراسات الفنية المطلوبة ورفعها ضمن خطة الهيئة لكي يتم البحث عن مصادر تمويل.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: لماذا تعاني إيران من أزمة طاقة غير مسبوقة وتغرق في الظلام؟
  • نيويورك تايمز: لماذا تعاني إيران من أزمة طاقة غير مسبوقة؟ تغرق في الظلام
  • خبير طاقة: مصر الأولى لجذب المستثمرين لإنشاء الطاقة الشمسية
  • شبكات صغيرة هجينة توفر طاقة مستدامة للمجتمعات النائية
  • أستاذ استثمار: توطين الصناعة إحدى استراتيجيات تغيير واقع الاقتصاد
  • الرئيس السيسي: نعمل على تطوير مجالات الطاقة النظيفة لنقلها إلى أوروبا
  • كيف تؤثر الأحلام على الحالة النفسية؟.. حاجات لو عملتها مش هتشوف كوابيس
  • تدشين تأهيل مشروع مياه كبار في مديرية السدة بمنظومة الطاقة الشمسية
  • المجلس الاتحادي السويسري يعتزم إنشاء محطات طاقة نووية جديدة
  • شراكات وعقود جديدة لـ«مصدر» لتطوير مشاريع بقدرة 5 جيجاواط