عوار يطيح بـ محرز في “داربي جدة” ويرتقي لصدارة الترتيب مؤقتا
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تمكن الدولي الجزائري، حسام عوار، رفقة فريقه الاتحاد من تجاوز مواطنه رياض محرز وناديه الأهلي. في قمة الجولة التاسعة من الدوري السعودي.
وانتهت المواجهة التي احتضنها ملعب الملك عبد الله بمدينة جدة، بفوز أصحاب الأرض بهدف دون رد. من تسجيل اللاعب الشهري، في الدقيقة الـ42.
وشارك حسام عوار في كامل أطوار هذه المواجهة رفقة ناديه الاتحاد، ونال تنقيطا متوسطا بعلامة 6.
من جانب آخر، شارك لاعب الخضر، رياض محرز، في كامل أطوار المواجهة ونال تنقيطا جيدا، مقارنة بـ عوار. بعلامة 7.4 من 10.
ولمس رياض محرز الكرة في 56 مناسبة، قدم منها 38 تمريرة منها 28 تمريرة صحيحية و 6 تمريرات مفتاحية سانحة للتسجيل. محققاً ثلاث مراوغات ناجحة، وأربع صراعات ثنائية على الكرة.
وبهذا الفوز، ارتقى عوار رفقة فريقه الاتحاد، إلى صدارة الترتيب برصيد 24 نقطة مؤقتا. في انتظار مواجهة المتصدر، الهلال أمام النصر، لحساب الجولة ذاتها
فيما تجمد رصيد نادي الأهلي عند النقطة 11 في المركز الثامن. وبنسبة كبيرة سيتراجع النادي في سلم الترتيب بعد تسوية رزنامة الجولة التاسعة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
النمسا تقترح رفع العقوبات عن سوريا إذا سارت في “الاتجاه الصحيح”
النمسا – دعا وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالينبرغ الاتحاد الأوروبي لرفع العقوبات عن سوريا على مراحل، إذا سارت في “الاتجاه الصحيح”.
وردا على سؤال حول ما إذا كان على الاتحاد الأوروبي أن يضع شروطا لرفع العقوبات عن سوريا قال شالنبرغ في حديث لصحيفة “دي بريسه” النمساوية: “نعم، ولكن من أجل الانخراط، يجب علينا أولا إنشاء قنوات للحوار ووضع ما يمكننا تقديمه على الطاولة: دعم إعادة الإعمار والمساعدات الإنسانية. كما ينبغي علينا أن نعرض بشكل عملي رفعا تدريجيا للعقوبات على مراحل إذا تحركت سوريا في الاتجاه الصحيح. يجب على أوروبا أن تضع توقعات ولكن لا يجب أن تطلق النار على نفسها بشروط مسبقة”.
وفي وقت سابق، قالت مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن الاتحاد الأوروبي مستعد لاستئناف العمل الكامل لبعثته الدبلوماسية في دمشق. وأضافت أن الاتحاد يعد نهجا جديدا للتسوية في سوريا يتضمن التفاعل مع السلطات ومراجعة سياسة العقوبات مع الحفاظ على نفوذ على دمشق.
المصدر: نوفوستي