مع بدء تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر.. خطوات تغيير الساعة
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
بدء تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. بدء الآن رسميًا تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2024، وانتهاء التوقيت الصيفي والذي يتزامن معه تغيير الساعة في مصر.
طريقة تغيير الساعة في مصر بعد بدء تطبيق التوقيت الشتوي، وهي كما يلي:
فتح قائمة "الإعدادات" في الهاتف.
الانتقال إلى قسم "التاريخ والوقت".
ضبط الساعة لتأخيرها 60 دقيقة عند حلول الساعة 12:00 من منتصف ليل يوم الخميس 31 أكتوبر، ليتم تحويلها إلى الساعة 11:00 مساءً.
وبشأن مواعيد غلق المحلات في مصر بعد بدء تطبيق التوقيت الشتوي، فتكون كما يلي:
المحلات التجارية: تفتح من الساعة 7 صباحًا وحتى 10 مساءً، وتستمر في العمل حتى الساعة 11 مساءً أيام الخميس والجمعة وفي العطلات الرسمية.
المطاعم والكافيهات والبازارات: تعمل من الساعة 5 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بدء تطبیق التوقیت الشتوی فی مصر
إقرأ أيضاً:
اليوم تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!
الولايات المنحدة – يشهد اليوم 28 يناير، تحديث ساعة “يوم القيامة” الرمزية في بث مباشر، لتوضيح مدى قرب البشرية من كارثة نهاية العالم.
منذ عام 2023، ضُبطت الساعة على 90 ثانية قبل منتصف الليل، لكن العلماء يتوقعون أن تتحرك الساعة للأمام مرة أخرى هذا العام في ضوء التحديات العالمية الراهنة، بما في ذلك تهديدات الحرب النووية وتغير المناخ، فيما يشير إلى أن البشرية قد تكون أقرب إلى تهديدات مدمرة مما كان عليه الحال في السنوات الماضية.
وستكشف “نشرة علماء الذرة”، وهي منظمة غير ربحية مقرها شيكاغو تشرف على ضبط عقارب الساعة، عن التحديث السنوي للساعة في تمام الساعة 10 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (3 مساء بتوقيت غرينتش). كما سيشارك في الحدث الحائز جائزة نوبل للسلام، خوان مانويل سانتوس، بالإضافة إلى دانييل هولز، عضو مجلس إدارة النشرة والفيزيائي في جامعة شيكاغو.
وتتمثل مهمة ساعة يوم القيامة في تقديم صورة رمزية عن مدى اقتراب العالم من نهاية محتملة بسبب كوارث من صنع الإنسان. وسنويا، يتم تعديل عقارب الساعة بناء على المخاطر العالمية. وإذا تقدمت الساعة نحو منتصف الليل، فهذا يعني أن البشرية قد اقتربت من تدمير نفسها، بينما إذا تحركت العقارب بعيدا عن منتصف الليل، فهذا يعني أن التهديدات العالمية قد تراجعت.
وتأتي الساعة نتيجة لتعاون بين العديد من الخبراء والعلماء من جميع أنحاء العالم. وعلى الرغم من أن الساعة ليست فعلية، إلا أنه يتم الكشف عن نموذج مادي في كل حدث تعلن فيه النشرة عن تحديث الساعة.
وإذا تحركت الساعة في عام 2025، يُتوقع أن تكون التهديدات العالمية أكثر تعقيدا.
ويعتقد دانييل بوست، أستاذ السياسة في جامعة براون، أن الوضع الحالي لا يبرر تحريك الساعة للأمام، معتبرا أن معظم التهديدات لم تتغير بشكل كبير.
جدير بالذكر أن تاريخ ساعة يوم القيامة يعود إلى عام 1947، عندما قام الفنان الأمريكي مارتيل لانغسدورف بتصميم غلاف لمجلة Bulletin of the Atomic Sciences. وكان الهدف من تصميم الساعة هو تحفيز الإنسانية على التفكير في مخاطر الحرب النووية في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. ومنذ ذلك الحين، تم تعديل الساعة بناء على الوضع العالمي.
المصدر: ديلي ميل