تنشر جريدة الوفد الورقية اليومية في عددها الصادر، غدًا الثلاثاء، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: “ مشاركة د. عبدالسند يمامة في الانتخابات الرئاسية يعيد الوفد للشارع بقوة"

كما يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:

الهيئة الوفدية تواصل التأييد للدكتور عبدالسند يمامة

الوفديون: ننتظر فتح باب الترشح للتحرك في ربوع البلاد  

"السيسي" و"عبدالله" يؤكدان الدعم الكامل لجهود أبو مازن 

تعميم التأمين الصحي الشامل بجميع المحافظات خلال 7 سنوات

 انتهاء أزمة الكهرباء خلال أيام 

"البرهان": السودان يتعرض لأكبر مؤامرة في تاريخه 

إطلاق أول وثيقة معاش بالدولار 

إعلان نتائج تنسيق المرحلة 91.

34% للطب البشري و90.97% للأسنان و90.12% للعلاج الطبيعي و89.51% 

للصيدلة قرارات مهمة في القمة المصرية الأردنية الفلسطينية بالعلمين 

ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين  

السلام العادل والشامل خيار استراتيجي للأمن والسلم 

تحقيق حل الدولتين وفق المرجعيات المعتمدة وإنهاء الاستيطان

 "الرياضة" توافق على قرض الزمالك وموعد السوبر يربك الأهلي 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جريدة الوفد د عبدالسند يمامة

إقرأ أيضاً:

الرئيس سينتصر فيها : مئات التونسيين يتظاهرون ضد "القمع" قبل يومين من الانتخابات الرئاسية

تونس - تظاهر مئات التونسيين في العاصمة تونس الجمعة 4-10-2024 للتنديد بـ"القمع المتزايد" فيما تستعد البلاد للانتخابات الرئاسية المقررة الأحد والتي من المتوقع أن يفوز فيها الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيّد.
ومنذ تفرد سعيّد بالسلطة منتصف عام 2021، تم اعتقال عدد من معارضيه، من بينهم أحد المرشحين للرئاسة.

وقالت الممثلة ليلى الشابي التي شاركت في الاحتجاج "قيس سعيّد داس على الحريات"، موضحة أنها ستقاطع الانتخابات "غير الشرعية".

طالب المتظاهرون في شارع الحبيب بورقيبة الرئيسي بالعاصمة بإنهاء حكم سعيّد، رافعين لافتات تصفه بـ"الفرعون المتلاعب بالقانون" وسط حضور أمني كثيف.

وقال رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بسام الطريفي إن "الشارع لا يزال نشطا في التنديد بالاعتداءات على الحريات وحقوق الإنسان قبل يومين من الانتخابات".

وأضاف "خرجنا للتنديد بانتهاك الحريات والديموقراطية وإنجازات الثورة، وخاصة حرية التعبير والتجمع".

تفتخر تونس بأنها مهد الثورات العربية التي بدأت مع الإطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي عام 2011.

وبعد فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2019، تفرّد سعيّد (66 عاما) بالسلطة في 25 تموز/يوليو عام 2021 فأقال الحكومة وجمّد نشاط البرلمان قبل أن يحلّه ويغيّر الدستور ليجعل النظام رئاسيا معززا مع تقليص صلاحيات المجلس التشريعي.

وتلت ذلك حملة ضد المعارضة شملت سجن عدد من منتقديه من مشارب سياسية مختلفة.

وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش مؤخرا إن "أكثر من 170 شخصا محتجزون في تونس لأسباب سياسية أو لممارسة حقوقهم الأساسية".

من المقرر أن يواجه سعيّد الأحد النائب البرلماني السابق زهير المغزاوي الذي أيد إجراءاته عام 2021، والنائب السابق ورجل الأعمال العياشي زمال الذي سجن بعد موافقة هيئة الانتخابات على ترشحه الشهر الماضي.

وحُكم على زمال هذا الأسبوع بالسجن 12 عاما في أربع قضايا، لكنه لا يزال يتمتع بحق مواصلة السباق الانتخابي.

ويلاحق المرشح بتهمة "تزوير" تزكيات شعبية ضرورية لتقديم ملف الترشح، وتم رفع ما مجموعه 37 قضية منفصلة ضده في جميع محافظات تونس بالتهمة نفسها، بحسب ما أفاد محاميه وكالة فرانس برس.

ورفضت هيئة الانتخابات إعادة ثلاثة مرشحين للسباق الرئاسي رغم صدور أحكام لصالحهم من المحكمة الإدارية، وبررت الخطوة بعدم تبليغها بالقرارات القضائية في الآجال القانونية.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الناخبون في تونس يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية
  • انطلاق عملية التصويت بالانتخابات الرئاسية في تونس
  • تونس.. مراكز الاقتراع تفتح أبوابها للتصويت في الانتخابات الرئاسية
  • الجزائر.. تبون يأمر بفتح تحقيق دقيق لكشف ملابسات التضاربات عند إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس سينتصر فيها : مئات التونسيين يتظاهرون ضد "القمع" قبل يومين من الانتخابات الرئاسية
  • كيف رد بايدن على سؤال حول تأثير نتنياهو على الانتخابات الرئاسية؟
  • التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية
  • تصريح مثير لبايدن حول الانتخابات الرئاسية.. ماذا قال؟
  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • اقرأ بالوفد غدا: عربدة أمريكية بريطانية