تعليق وليد الفراج عقب فوز الاتحاد في الديربي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي وليد الفراج، عقب فوز الاتحاد على نظيره الأهلي في ديربي جدة، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم في مسابقة الدوري.
وانتصر العميد على الأهلي بهدف نظيف، سجله صالح الشهري، في اللقاء الذي أقيم على ملعب الجوهرة المشعة، ضمن منافسات الجولة التاسعة من دوري روشن للمحترفين .
وقال الفراج عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» : ” إذا فاز الاتي، تبتسم جدة، ويمكن تمطر بعد، ألف مبروك لكل من يحب العميد وبالذات لمدرجاته الفخمة” .
وبهذا الفوز رفع الاتحاد رصيده إلى النقطة 24 ليتساوى في عدد النقاط مع الهلال المتصدر، فيما تجمد رصيد الأهلي عند النقطة 11 في المركز الثامن .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الاتحاد وليد الفراج
إقرأ أيضاً:
سوريا.. بيان رسمي بشأن "تعليق العقوبات الأوروبية"
رحبت السلطات الجديدة في سوريا بخطة الاتحاد الأوروبي، لتعليق العقوبات المفروضة على القطاعات الرئيسية في البلاد.
ووصفت وزارة الخارجية السورية الخطوة بـ"الإيجابية"، وقالت في بيان، مساء الإثنين: "نرحب بها ترحيبا حارا، إذ تمهد الطريق للتعافي الاقتصادي وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية، وتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة".
وتابعت الوزارة: "علاوة على ذلك، فإن الشعب السوري يستحق فرصة حقيقية لتحديد مستقبله بنفسه، ولا يمكن تحقيق هذا الهدف بشكل كامل إلا برفع جميع العقوبات المتبقية، التي وضعت في الأصل كإجراء حماية للشعب السوري من وحشية نظام (الرئيس المخلوع بشار) الأسد، لكنها أصبحت مع مرور الوقت تأتي بنتائج عكسية تضر شعبنا".
وأضافت: "نؤكد على التزامنا بمواصلة العمل مع شركائنا لضمان رفع كل العقوبات، مما يمكن الشعب السوري من الازدهار واستعادة مكانته المستحقة في منطقة يسودها السلام والرخاء".
وفي وقت سابق من الإثنين، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن وزراء خارجية التكتل اتفقوا على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا.
وأضافت: "بينما نهدف إلى التحرك سريعا لرفع العقوبات، يمكننا العدول عن ذلك إذا اتخذت خطوات خاطئة".
ويفرض الاتحاد الأوروبي مجموعة من العقوبات على أفراد وقطاعات اقتصادية في سوريا، ومنها فرض حظر على صادرات النفط السورية وقيود على استخدام القنوات المالية العالمية.
لكن العواصم الأوروبية بدأت في إعادة تقييم نهجها تجاه دمشق، بعد أن أطاحت المعارضة المسلحة نظام الأسد الشهر الماضي.
وتريد حكومات الاتحاد الأوروبي المساعدة في بدء عملية لتنمية سوريا لكن الكثير من العواصم شددت أيضا على ضرورة اتباع الاتحاد نهجا تدريجيا وقابلا للتقييم والمراجعة للحفاظ على نفوذه بينما يشجع السلطات الجديدة في دمشق على احترام الحقوق الأساسية وتنفيذ سياسات تشمل جميع السوريين.