أول تعليق سعودي على اقتحام قصر معاشيق ومحاصرة معين.. “قوات العمالقة مخترقة”
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
مدينة عدن (وكالات)
تفاعل الجانب السعودي مع عملية اقتحام قوات من العمالقة لقصر معاشيق ومحاصرة رئيس الحكومة معين عبدالملك بعد ساعات من وصوله مدينة عدن.
وفي السياق، كتب الباحث السعودي، علي العريشي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، اليوم الإثنين، 14 آب، 2023: استخدام قوات العمالقة واسم “أبو زرعة المحرمي” لتنفيذ مهام ميليشياوية ارهابية ضد رئيس الحكومة “معين عبدالملك” يعكس حجم الاختراق الذي تعرضت له قوات العمالقة السلفية منذ تعيين الضابط الاشتراكي “جابر محمد” مديراً لمكتب “المحرمي” وتوغل قادة مشبوهين مثل “عبدالرحمن شيخ” والسيطرة عليها.
وفي وقت سابق، كشفت مصادر مطلعة عن المكان الذي تم نقل رئيس وزراء حكومة عدن معين عبدالملك إليه بعد اقتحام قوات تابعة للانتقالي لقصر معاشيق.
وذكرت المصادر أن قوات سعودية نقلت معين عبدالملك من قصر معاشيق إلى مقر القوات السعودية في البريقة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية العمالقة اليمن رشاد العليمي عدن معين عبدالملك معین عبدالملک قصر معاشیق
إقرأ أيضاً:
“حماس” توافق على إطلاق سراح جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية و 4 جثامين
#سواليف
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” موافقتها على #إطلاق #سراح #جندي_إسرائيلي يحمل #الجنسية_الأمريكية، وأربعة جثامين، في إطار ردها على مقترح الوسطاء لاستئناف #المفاوضات.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، “تسلّم وفد قيادة حركة حماس، يوم أمس، مقترحًا من الإخوة الوسطاء لاستئناف المفاوضات، حيث تعاملت معه الحركة بمسؤولية وإيجابية، وسلمت ردّها عليه فجر اليوم، متضمنًا موافقتها على إطلاق سراح الجندي الصهيوني #عيدان_ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأمريكية، إضافة إلى جثامين أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية”.
وأكدت الحركة “جاهزيتها التامة لبدء المفاوضات والوصول إلى اتفاق شامل حول قضايا المرحلة الثانية، داعيةً إلى إلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته كاملة”.
مقالات ذات صلة استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة 2025/03/14ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.