رانيا فريد شوقي تستعيد ذكرياتها بالمعهد العالي للفنون المسرحية.. «صور»
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
زارت الفنانة رانيا فريد شوقي معهد الفنون المسرحية برفقة شقيقتها المخرجة عبير لاسترجاع ذكريات الدراسة وأركان المكان الذي أمضت فيه فترة من أهم مراحل عمرها.
وشاركت رانيا فريد شوقي متابعيها عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورا من زيارتها لمعهد الفنون المسرحية وعلقت قائلة: «أرشيف الذكريات المعهد العالي للفنون المسرحيه.
يشارإلى أن مسرحية «مش روميو وجوليت»، كانت آخر أعمال الفنانة رانيا فريد شوقي، وقصتها مستوحاة من مسرحية «روميو وجوليت» للمؤلف وليم شكسبير، وهي من إعداد المؤلف محمد السوري وصياغة الشاعر أمين حداد، وتلحين وتوزيع المؤلف الموسيقي أحمد شعتوت، واستعراضات شيرين حجازي، وديكور محمد الغرباوي، وجرافيك محمد عبد الرازق، وإضاءة ياسر شعلان، وإخراج المخرج المسرحي عصام السيد.
وضم فريق مسرحية مش روميو وجوليت، عدد من نجوم الفن أبرزهم: ميدو عادل والفنانة رانيا فريد شوقي، بالإضافة إلى مشاركة النجم علي الحجار ممثلا، وعزت زين، وطه خليفة.
اقرأ أيضاًالأكثر مشاهدة على watch it.. موعد عرض مسلسل 6 شهور
بعد ظهورها رفقة زوجها.. ريهام حجاج تتصدر التريند (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي الفنانة رانيا فريد شوقي آخر أعمال رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
كفاءات صحراوية تستعيد عافية الصناعة التقليدية بالعيون
زنقة 20 | العيون
استعرض المدير الجهوي للصناعة التقليدية، محمد سالم بوديجة، المشاريع المنجزة ضمن البرنامج التنموي المندمج، مثل المعهد المتخصص في فنون الصناعة التقليدية، دور الصانعات، ومراكز الدعم التقني. كما أشار إلى مشاريع مستقبلية كمشروع منطقة الأنشطة الحرفية.
وقال بوديجة في عرض مفصل قدمه خلال دورة يناير العادية التي عقدها أخيرا المجلس الإقليمي للعيون الأخيرة، ان قطاع الصناعة التقليدية بالإقليم، قد شهد تطوراً كبيراً خلال السنتين الأخيرتين، بفضل مشاريع مثل “دار الدراعة” و”دار النسيج”، التي وفرت أكثر من 100 منصب شغل وساهمت في الحفاظ على الموروث الثقافي الحساني.
ويعزو المتتبعون هذه الإنجازات ،إلى اعتماد وزارة السياحة والصناعة التقليدية، على كفاءات محلية مثل محمد سالم بوديجة، الذي بدأ مسيرته كمدير جهوي بالداخلة عقب جائحة كوفيد-19، حيث ساهم في استعادة القطاع لعافيته وجذب الاستثمارات.
ويُعتبر محمد سالم بوديجة مثالاً للكفاءة الصحراوية، حيث مثّل الوزارة في اجتماعات دولية، وساهم في تعزيز التنمية بالمنطقة، في إطار رؤية وطنية لتحويل الأقاليم الجنوبية إلى قاطرة للتنمية.