خالد الغندور يتغزل فى جوميز: هو ناظر مدرسة الفن والهندسة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أكد الإعلامي خالد الغندور، أن البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني لفريق الزمالك هو ناظر مدرسة الفن والهندسة الجديد بعد نجاحه مع الفارس الأبيض في الفترة الماضية.
وقال خالد الغندور:"الظاهر في ناظر جديد لمدرسة مدرسة الفن والهندسة، مدرسة الزمالك التي تعتبر حالة خاصة جدا في كرة القدم المصرية ما تشبهش غير نفسها".
وأضاف:"طبعا الفلوس مهمة، ومهمة جدا في عالم الاحتراف، ليس هناك ضدية بين الفلوس والاحتراف والانتماء والروح لأنهم بيكملوا بعض بس السؤال اللي بيفرض نفسه يا ترى إيه ترتيبهم كأولويات".
وأكمل:"لو فكرنا بهدوء هنقدر نعرف إن الانتماء والروح والموهبة، أهم
بكتير، مثلا منتخب الأرجنتين أو البرازيل فين رغم إن إمكانياتهم المادية عادية، ومنتخب أمريكا أو اليابان أو السويد فين رغم الإمكانيات الجبارة".
وأردف:"الكلام ده كله ليه، عشان فيه تجربة عظيمة جدا شفناها خلال الشهر الحالي، تجربة الزمالك، ومش عارف هكون مبالغ لو قلت "زمالك جوميز"، اللي قدر يعرف إن الحب والانتماء والجمهور والتاريخ هما سر قوة الزمالك لذالك شوفنا أداء أسطوري قدام الأهلي المستقر والغني ثم قدام بيراميدز المستقر والغني ثم الأهلي تاني بإسكواد لا يقارن بيهم في ظل ظروف كارثية".
وأختتم حديثه قائلًا:"جوميز عرف يوصل لسر قوة الزمالك، هو تلميذ البروف الأسطورة معشوق الزملكاوية فيريرا، جوميز يناسب مفهوم إن الزمالك أكبر قلعة رياضية في مصر، المفهوم اللي زعل البعض للأسف، عظمة الزمالك في صموده رغم المحن، شابوه للمدرب الكبير بشخصيته وفكره جوميز ناظر مدرسة الفن والهندسة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدرسة الفن والهندسة
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تختتم مسابقة معرض «العلوم والهندسة مصر 2025
اختتمت مكتبة الإسكندرية اليوم فعاليات مسابقة معرض مكتبة الإسكندرية للعلوم والهندسة لعام 2025 الذي أطلقه مركز القبة السماوية العلمي، الذي يتبع قطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتي تناولت مشاركة محافظة الإسكندرية وعدد من المحافظات المصرية الأخرى.
شهد المعرض مشاركة واسعة بعد إجراء تصفيات بين مجموعة من المعارض المحلية، التي شملت عدة محافظات في الوجه البحري، مثل الإسكندرية، البحيرة، كفر الشيخ، الغربية، الدقهلية، دمياط، بورسعيد، ومرسى مطروح. تنافس في المسابقة 221 طالبًا وطالبة تتراوح أعمارهم بين 14 و20 عامًا، حيث قدموا 135 مشروعًا علميًا وهندسيًا متميزًا.
أعربت مكتبة الإسكندرية عن بالغ شكرها وتقديرها لجميع الطلاب المشاركين وأولياء أمورهم ولجنة التحكيم والمعلمين والمشرفين. كما قدمت المكتبة تحية خاصة لشركاء النجاح، وهم: وزارة التربية والتعليم، ووزارة الشباب والرياضة، وصندوق دعم المبتكرين والنوابغ (ISF) التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الذي يهدف إلى اكتشاف ودعم وتمويل الموهوبين والمبتكرين في شتى المجالات العلمية والهندسية.
تولت لجنة التحكيم، التي تضم أساتذة جامعات وعلماء ومهندسين متخصصين، بالإضافة إلى عدد من المتطوعين المحترفين، مسؤولية تقييم المشروعات العلمية والهندسية وفقًا لمعايير دولية صارمة. وقد شمل التقييم عدة جوانب مهمة، منها القدرات الإبداعية، التفكير العلمي، الأهداف الهندسية، الدقة، المهارات، والوضوح، وذلك لضمان اختيار المشروعات المتميزة التي تتسم بالقدرة على المنافسة على الصعيد العالمي.
تواصل مكتبة الإسكندرية من خلال مركز القبة السماوية ريادتها في دعم الابتكار والبحث العلمي، وتلعب دوراً حيوياً في تأهيل جيل من الشباب المصري القادر على المنافسة على الصعيد العالمي، مما يسهم في تعزيز مجتمع المعرفة.