لتوثيق رحلة صناعة المسلسل.. الشركة المتحدة تعلن إنتاج فيلم «ما وراء الحشاشين»
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
كشفت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، اليوم الخميس، من خلال قطاع الإنتاج الوثائقي، عن إنتاجها فيلم «ما وراء الحشاشين» لتوثيق رحلة صناعة مسلسل «الحشاشين»، والذي حقق نجاحًا كبيرًا في رمضان 2024.
وجاء في منشور الشركة المتحدة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن الفيلم يستعرض كل الجوانب الفنية للعمل ومراحل صناعة وإنتاج أحد أضخم الأعمال الدرامية الهامة للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
ومن المقرر أن يتم عرض الفيلم الوثائقي «ما وراء الحشاشين»، على شاشة قناة الوثائقية.
المتحدة للخدمات الإعلاميةوالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية هي واحدة من أكبر الكيانات الإعلامية في المنطقة العربية بأكملها، حيث تمتلك أكثر من 40 شركة رائدة في مختلف المجالات الإعلامية تتنوع ما بين إعلام مرئي، إعلام مسموع، إعلام مطبوع، إعلام إلكتروني، إنتاج درامي، دعاية و إعلان، خدمات إعلانية مباشرة و غير مباشرة و أيضا خدمات الحقوق الرياضية و تسويقها.
اقرأ أيضاًإسماعيل عبد الغفار يشيد بالشراكة الإعلامية مع الشركة المتحدة في قمة الإبداع
رئيس الشركة المتحدة: تخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين لفلسطين
مجلس إدارة الشركة المتحدة يزور تدريبات منتخب مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة المتحدة للخدمات الإعلامية المتحدة ما وراء الحشاشين المتحدة للخدمات الإعلامیة الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يصدر أمرا تنفيذيا لتعزيز إنتاج الفحم في الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، أمرا تنفيذيا يهدف إلى تعزيز إنتاج الفحم محليا.
وأكد بيانٌ للبيت الأبيض، تضمن نص الأمر، أن الفحم يُعد عنصرا أساسيا في الأمن القومي والاقتصادي للبلاد.
وجاء في نص الأمر أن زيادة الإنتاج المحلي للطاقة، وخاصة الفحم، ضروري لضمان ازدهار الاقتصاد الوطني، وخفض تكاليف المعيشة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من القطاعات التكنولوجية الناشئة.
وأكد البيان أن الفحم متوفر بكميات كبيرة في الولايات المتحدة، وقيمته الاقتصادية تقدر بتريليونات الدولارات، مع إمكانية تصديره لدعم الحلفاء وزيادة التنافسية الأمريكية عالميا.
وأشار إلى أن الفحم سيكون له دور محوري في تغذية مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وتلبية احتياجات التصنيع المحلي المتزايدة.
ينص الأمر التنفيذي على إزالة العوائق التنظيمية الفيدرالية أمام صناعة الفحم، وتوسيع نطاق استخدامه لتوليد الكهرباء، وتسريع عمليات منح التراخيص للتعدين في الأراضي الفيدرالية.
وأشار البيان إلى مراجعة السياسات التي تعيق تمويل مشاريع الفحم، سواء على المستوى المحلي أو الدولي، وإدراج الفحم ضمن الموارد اللازمة لإنتاج الصلب.
ومن بين أبرز النقاط التي تناولها البيان، دعوة الإدارة الأمريكية إلى تعزيز الصادرات من الفحم والتقنيات المرتبطة به، بالإضافة إلى تسريع تطوير تكنولوجيا الفحم، مثل استخدامه في إنتاج مواد البناء والبطاريات والألياف الكربونية.
جاء في البيان أنه "في غضون 60 يوما من تاريخ هذا الأمر، يجب على وزير الداخلية ووزير التجارة ووزير الطاقة" تحديد المناطق التي تتوفر فيها البنية التحتية التي تعمل بالفحم وتكون مناسبة لدعم مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي؛ وتقييم الإمكانات السوقية والقانونية والتكنولوجية لتوسيع البنية التحتية القائمة على الفحم لتشغيل مراكز البيانات لتلبية احتياجات الكهرباء للذكاء الاصطناعي وعمليات الحوسبة عالية الأداء".