ماسك يراهن ستيفن كينغ على فوز ترامب في الانتخابات
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
#سواليف
دعا رجل الأعمال والملياردير الأمريكي #إيلون_ماسك الكاتب #ستيفن_كينغ للرهان على فوز المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد #ترامب في #الانتخابات_الرئاسية_الأمريكية المزمعة 5 نوفمبر.
جاء ذلك وفقا لما كتبه إيلون ماسك على موقع X للتواصل الاجتماعي حيث كتب: “سيفوز دونالد ترامب، هل نقوم المراهنة على ذلك؟”.
وكان ماسك بذلك يرد على منشور سيتفن كينغ على شبكة التواصل الاجتماعي، حينما تحدث سلبيا عن استطلاع الرأي الذي يفيد بتفوق ترامب على المرشحة الديمقراطية كامالا #هاريس في سوق المراهنات.
مقالات ذات صلة الصحة العالمية: الوضع الصحي شمالي قطاع غزة مروع 2024/10/31ومن المقرر أن تجري الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر القادم، حيث سيمثل الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، والحزب الجمهوري دونالد ترامب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيلون ماسك ستيفن كينغ ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية هاريس
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يصعّد هجماته على بريطانيا منذ انتخاب حكومة حزب العمال بقيادة كير ستارمر
الاقتصاد نيوز - متابعة
صعد إيلون ماسك هجماته على المملكة المتحدة منذ انتخاب حكومة حزب العمال بقيادة السير كير ستارمر، ووصف البلاد بأنها "دولة بوليسية".
ومع ذلك، يتمتع ماسك بعلاقة أكثر دفئاً مع رؤساء الوزراء السابقين بوريس جونسون وتوني بلير، حيث حاول كلاهما تعزيز العلاقات مع أغنى رجل في العالم، الذي أصبح الآن أحد أقرب مستشاري الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
بحسب ثلاثة مصادر مطلعة، أعاد جونسون مؤخراً التواصل مع ماسك بمساعدة المستثمر سريرام كريشنان، وهو رأسمالي مغامر مقيم في لندن ساعد ماسك في استحواذه على منصة "تويتر" عام 2022، بحسب صحيفة فايينشال تايمز.
أما توني بلير، فقد وصف ماسك في أحد كتبه الأخيرة بأنه "مبتكر استثنائي"، وأجرى محادثات هاتفية ولقاءات مباشرة معه، وفقاً لمصادر مطلعة،
يتشاركان المستثمر لاري إليسون، المؤسس المشارك لشركة "أوراكل"، الذي دعم كلاً من شركة "تسلا" ومؤسسة توني بلير للتغيير العالمي. كما تتعاون مؤسسة بلير مع شبكة "ستارلينك" للأقمار الصناعية التابعة لماسك في مشاريع بملاوي ورواندا.
مواقف ماسك العدائية تجاه المملكة المتحدة
بدأت مواقف ماسك العدائية تجاه المملكة المتحدة بعد حادثة الطعن الجماعي للأطفال في ساوثبورت في يوليو تموز، والتي أعقبها اندلاع أعمال شغب في مختلف أنحاء البلاد.
ألقت الشرطة القبض على العشرات بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وتم الحكم على بعضهم بالسجن بتهم شملت التحريض على الكراهية العنصرية.
ورداً على ذلك، استخدم ماسك عبارة "كير ذو الوجهين"، في إشارة إلى تباين التعامل مع ناشري المنشورات على وسائل التواصل مقارنة بالحكم على مرتكبي جرائم أخرى.
وفي آب، عندما نشر حساب ستارمر على منصة "إكس" تغريدة قال فيها: "لن نتسامح مع الهجمات على المساجد أو المجتمعات المسلمة"، رد ماسك قائلاً: "ألا ينبغي أن تهتموا بالهجمات على جميع المجتمعات؟".
تصاعد التوتر بين إيلون ماسك والمملكة المتحدة
تفاقمت التوترات بين إيلون ماسك والمملكة المتحدة عندما لم يتم دعوته لحضور قمة الاستثمار العالمية التي انعقدت في أكتوبر تشرين الأول. ورد ماسك بنشر تغريدة على منصة "إكس" قال فيها:
"لا أعتقد أن على أي شخص الذهاب إلى المملكة المتحدة عندما يطلقون سراح المدانين بجرائم اعتداء جنسي على الأطفال من أجل سجن أشخاص بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي".
في ذلك الوقت، كانت حكومة ستارمر قد بدأت بإطلاق سراح بعض السجناء مبكراً بسبب اكتظاظ السجون، رغم أن مرتكبي الجرائم الجنسية استُثنوا من هذه الإجراءات.
مواقف ماسك الحادة تجاه السياسة البريطانية تأتي ضمن سلسلة من تدخلاته حول العالم. فقد أعرب عن دعمه لقائد الأرجنتين الشعبوي خافيير ميلي، ووجّه انتقادات لقيادات ليبرالية في دول مثل ألمانيا والبرازيل وأستراليا.
وجدت حكومة كير ستارمر نفسها في موقف حرج بسبب هجمات إيلون ماسك المستمرة، إذ تفتقر إلى روابط قوية معه. ودعا اللورد بيتر ماندلسون، عضو مجلس اللوردات من حزب العمال، القادة البريطانيين الأسبوع الماضي إلى "تجاوز كبريائهم" والعمل على بناء علاقات مع ماسك وشركائه.